مـرايا

[النبيل]

انا ولدتُ عماريا ومنتميا
الى الذين اذا ما غُيبوا عرجوا

 

[النبيل]

وطيفكم عاود عــلىٰ عــيـوني حنينه

 

[النبيل]

تذكريني وقولي ها هنا صُلبا
على يدي وما أبدى لها عتبا

تذكريني كعصفور
يلملم أشلاء الصباحات
يوميا وما تعبا

تذكريني صغيرا كاليتيم
وآلاف النوافذ
لم تسدل عليه أبا

تذكريني
فما زالت حناجر أيامي
تغني لعمر قط ما طربا

خداك لم يمنحاني مرة وطنا
لذا تركت فمي للآن مغتربا

وقد رميت لفأس الذكريات
مفاتيح الدخول الى قلبي ليحتطبا

 

[النبيل]

في انتظار غودو ،،

 

[النبيل]

لا يوجد شيء من دون شيء ، كل شيء سيحدث به شيء ..

اختصار كبير جدًا

 

[النبيل]

غايتي في الوجود ان اكون نسمة.

 

[النبيل]

بقليلٍ من الموسيقى وهامش من الحبِّ
نقفُ أمام بشاعة هذا العالم
برايةٍ ممزقة وصدر أعزل،
نغامرُ
نحاربُ بشجاعةٍ وبسالة لننجو.

 

[النبيل]

للمرة مدري شكد كل ما اريد اكتب مشاركة عن اللون الازرق ورمزيته بالفن والدين والسياسة اتذكر جملة بول ايلوار
الارض زرقاء مثل برتقاله ، اعوفها واغلس

 

[النبيل]

مثل خيط السمچ روحــي
اذا مــآ اجيتني اتگطع

 

[النبيل]

دندنة تدهس مشاعل الرأس وينطفي كل شيء فجاءة دون مقدمات تذكر. بكلّ ما في هذا الالتحام من صعوبات تلامس المخاوف وذكريات مكبوتة تنفجر فجاءة، هل تصدّق لو قلتُ لك إني أحمد الله كثيراً على نعمة هذه الأغاني واللحظات، يمتد تأثير هذه الأغاني إلى درجة الهيمنة. أشعر أنّي يجب أن أكون مخلصاً لكل شيء الان
أين نحن من هذا العالم؟ لا أعرف جوابًا تفصيلًا الان لا شك بآن الأغاني
هي التي تمنح الإنسان حيوات عديدة، إذ أن فكرة الشخص الواحد هي فكرة واحدة، لكن بالأغاني تتعدد الأفكار والمشاعر والخيالات لأبعد حد ممكن. ع حد رأي خزعل يقول
"لاشك في أن السومريين هم أول من دوّن النوتة الموسيقية، وقد اعتمد السلّم الموسيقى السومري على أساس النظام الرياضي السومري الستيني الذي ربط بين النغمات ورموزها المسمارية بالآلهة وأعدادها الرمزية، وفق جدول يبين ذلك الربط في السلّم الموسيقي السباعي الذي يستوجب درجة إضافية ليكون ثمانياً من أجل إعادة التكرار، وهذه الدرجة الثامنة هي (الأوكتاف)، وتمثلها الإلهة عشتار بأشعاتها الثمان، حيث تسلسلها السادس في السلّم الموسيقي."
تغمرني الان التفاصيل الملعونه مع أغنية خليل السّاري وبالصوب الأخر نعي لا نعرف لمن والكثير يحدث الان انت تعرف مقصدي جيدًا.
لا يهم يا سيدي فهذه المشاركات تهمش ماهية الوجود، يكفي بإن لدينا الوقت الكافي للهروب من واقعًا مقرف ضيق يثير القلق.
أتذكر نشيد من السومريين ببعض الأبيات
"إضربي في البوق
واعزفي على الوتر
سأرى في ذلك الطريق
وأشاهد المشيئة المطلقة
إن إرادة الآلهة كتبت قدري
وشاهدتُ في عزفها حياتي القادمة”
لا بد ان نتكيف مع هذا الحزن الجلي، دائمًا أرسل لي ما يثير هذا القلق.