مـرايا

[النبيل]

أنا ابنُ سوداءِ الجبينِ كأنَّها .. ضبع ترعرع في رسوم المنزل ..

هكذا كان يفتخر عنترة بن شداد بأمه الحبشية زبيبة وقد كانوا يعايرونه بها لأنها جارية حبشية

 

[النبيل]

أنا ابنُ سوداءِ الجبينِ كأنَّها .. ضبع ترعرع في رسوم المنزل ..

هكذا كان يفتخر عنترة بن شداد بأمه الحبشية زبيبة وقد كانوا يعايرونه بها لأنها جارية حبشية

لكنه نزع عنه العبودية حتى أنهم كانو يرجونه أن ينقذهم من غزو القبائل عليهم فنتشر صيت فروسيته حتى أصبح مضرب المثل في الشجاعة والفروسية

 

[النبيل]

لكنه نزع عنه العبودية حتى أنهم كانو يرجونه أن ينقذهم من غزو القبائل عليهم فنتشر صيت فروسيته حتى أصبح مضرب المثل في الشجاعة والفروسية

يُنادُونني في السِّلم يا بْنَ زَبيبة ٍ
‏وعندَ صدامِ الخيلِ يا ابنَ الأطايبِ

‏فإنْ هُمْ نَسَوْني فالصَّوَارمُ والقَنا
‏ تذكرهمْ فعلي ووقعَ مضاربيِ

 

[النبيل]

يُنادُونني في السِّلم يا بْنَ زَبيبة ٍ
‏وعندَ صدامِ الخيلِ يا ابنَ الأطايبِ

‏فإنْ هُمْ نَسَوْني فالصَّوَارمُ والقَنا
‏ تذكرهمْ فعلي ووقعَ مضاربيِ

كان عنترة لا يكتب إلا البيتين والثلاثة حتى عيّره رجل بذلك ليرد عنترة عليه بمعلّقته المذهبة، وهذا هو الرد الذي يدرّس فعلا

 

[النبيل]

كان عنترة لا يكتب إلا البيتين والثلاثة حتى عيّره رجل بذلك ليرد عنترة عليه بمعلّقته المذهبة، وهذا هو الرد الذي يدرّس فعلا

الغضب من مفاتيح الشعر، لذلك أنا ممتن لكل من استفز الشعراء

 

[النبيل]

الغضب من مفاتيح الشعر، لذلك أنا ممتن لكل من استفز الشعراء

الجو والوقت حاليا يحتاج قصائد عنتره .

 

[النبيل]

الجو والوقت حاليا يحتاج قصائد عنتره .

عسى أن اصل قريباً للوضع الذي وصفه عنترة :
‏
وَأَسعَدَني الزَمانُ فَصارَ سَعدي
‏يَشُقُّ الحُجبَ وَالسَبعَ الطِباقا

 

[النبيل]

دواة حبر وريشة من تراث الأدباء
وفنجان قهوة يترقب الرشفة الاخيرة
وكتاب عتيق يستجديني لأتمم فصوله
واضاءة خافتة تحجبها الستائر المنسدلة كل هذا الطقوس لأكتب عن هول حضورك سيدي الفاضل @علي موسى الحسين

 

[النبيل]

لكنه نزع عنه العبودية حتى أنهم كانو يرجونه أن ينقذهم من غزو القبائل عليهم فنتشر صيت فروسيته حتى أصبح مضرب المثل في الشجاعة والفروسية

عنترة بن شداد بغلظته وشدته وفروسيته عبر لعبلة برقة متناهية عن نمو حبها داخله رويداً رويداً وبصورة مدهشة

وَظَل هَواكِ يَنمو كُل يومٍ
كَما يَنمو مَشيبي في شَبابي

 

[النبيل]

عنترة بن شداد بغلظته وشدته وفروسيته عبر لعبلة برقة متناهية عن نمو حبها داخله رويداً رويداً وبصورة مدهشة

وَظَل هَواكِ يَنمو كُل يومٍ
كَما يَنمو مَشيبي في شَبابي

لدى عنتر بن شداد بيت شعر بمطلع قصيدة؛ يختصر فيه عشرات الكتب في سلوكيات القائد والتعامل مع المرؤوسين ..
‏هذا البيت في نظري هو مقدمة في فنون القيادة وأدوات الإداري الناجح ..

‏لا يَحمِلُ الحِقدَ مَن تَعلو بِهِ الرُتَبُ
‏ وَلا يَنالُ العُلا مَن طَبعُهُ الغَضَبُ