ابو مناف البصري
المالكي
منَ الصّفاتِ الجَميلَةِ في المرأةِ:
1- حياؤُها
2- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أن تتكلَّمِ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ وتستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها
3- هدوءُ صوتِها.
4- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ.
5- صبرُها، ورضَاها، وكَتْمُها لشكْواها وتضجرِّها وتأفُّفِها.
6- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها.
7- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، ولَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ
8- عنايتُها بالنَّظافةِ بدقائِقِها وتفاصِيلِها
9- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ
10- موازنتها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها
1- حياؤُها
2- قلَّةُ كلَامِها، واختيارُها بدقَّةٍ لما ينبغي أن تتكلَّمِ بهِ، فلَا تُثَرْثِرُ وتستغْرقُ في سردِ تفاصيلَ تُوقِعُها في بئرِ اللَّغوِ والتَّفاهةِ، فضْلًا عنْ إملَالِ غيرِها
3- هدوءُ صوتِها.
4- اتّزانُ وانضِباطُ واعْتِدالُ ردودِ أفعالِها وحركَاتِها ومشيتِها وضحِكِها، فلَا متهوِّرةٌ طائشةٌ، ولَا جامدةٌ بليدةٌ.
5- صبرُها، ورضَاها، وكَتْمُها لشكْواها وتضجرِّها وتأفُّفِها.
6- شكرُها وحمدُها المستمرُّ لربِّها.
7- قناعتُها؛ فلَا تمدُّ عينَها إلىٰ ما فضَلَّ اللهُ غيرَها عليها، ولَا ترىٰ أنَّ غيرَها مرتاحةٌ أكثرَ منها، وسعيدةٌ أكثرَ منها، ومتفرِّغةٌ أكثرَ منها، بينما هيَ الوحيدةُ التّعيسةُ البئيسةُ
8- عنايتُها بالنَّظافةِ بدقائِقِها وتفاصِيلِها
9- رجاحةُ عقْلِها، وحكمَتُها، وتأنِّيها؛ خاصَّةً عندَ الملِمَّاتِ والشَّدائدِ
10- موازنتها بين عاطفتِها وحزْمِها، فتُدرِكُ الوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَنانِها، والوقْتَ الذي يحتاجُ فيه أهلُ بيتِها إلى حَزمِها