كان أحد الأشخاص الذين لا ينطقون حرف الراء بسهولة ( ألدغٌ بلغةِ اليوم ) إعتاد أن يجلس في مجلس الخليفة ، وكان شهيراً بقوة لغته وعظيم حجته .
وذات يومٍ أراد بعضُ حسادهِ أن يكيدوا له مكيدةً ويضعوه في موضعِ الحرج ، فقالوا للخليفة لم لا تجعله ينشر هذا الخبر مشيرين إلى ذلك الرجل الألدغ حيث أنهم هم من حاكوا ذلك الكلام بحيث لم تخلُ أي كلمةٍ من حرف الراء .
لقد قالوا له ( أمر أمير الأمراء وزير الوزراء بحفر بئرٍ في الصحراء ليشرب منه الشارد والوارد )
فلبى ذلك الرجل أمر الخليفة وصاح بالحاضرين على الفور قائلاً ( حكم حكيم الحكماء على نديم النُدَماء بشَقِ جُبٍ في البيداء ليستسقيَ منه الغادي والبادي )
روائع المترادفات في اللغة العربية
أحبك يا لغتي
وذات يومٍ أراد بعضُ حسادهِ أن يكيدوا له مكيدةً ويضعوه في موضعِ الحرج ، فقالوا للخليفة لم لا تجعله ينشر هذا الخبر مشيرين إلى ذلك الرجل الألدغ حيث أنهم هم من حاكوا ذلك الكلام بحيث لم تخلُ أي كلمةٍ من حرف الراء .
لقد قالوا له ( أمر أمير الأمراء وزير الوزراء بحفر بئرٍ في الصحراء ليشرب منه الشارد والوارد )
فلبى ذلك الرجل أمر الخليفة وصاح بالحاضرين على الفور قائلاً ( حكم حكيم الحكماء على نديم النُدَماء بشَقِ جُبٍ في البيداء ليستسقيَ منه الغادي والبادي )
روائع المترادفات في اللغة العربية
أحبك يا لغتي
