ابو مناف البصري
المالكي
من وحي ذكرى غياب نور الله الأعظم ورسوله الأكرم(ص)/٢ :
|||||||||||||||||||||||||||
< نبي الرحمة>
|||||||||||||||||||||||||||
لانّه (ص) أكمل الخلق، وأقربهم إلى الرحمن الرحيم سبحانه ،
وأعلاهم قدراً ،وأعظمهم منزلة عنده ، وكان المظهر الحيّ المتجسّد في العالم الأرضي للرحيم عزّ أسمه، والمتحرّك بحبّ ولطف ورحمة في شرايين هذا العالم ،
وكانت الرحمة أسمى العواطف الإنسانيّة، وأوسعها ،
وأرقّها..
وكان معنى أن تكون
" رحيماً "
هو أن تكون
" مُحبّاً " ،
وأن تكون
" ودوداً " ،
وأن تكون
" متسامحاً "
مع الغير ، و
" متعاطفاً "
معه بأعلى درجات التعاطف الإنساني الصادق..
هكذا كانت النفس الكبيرة لرسول المحبّة والمودّة والرحمة (ص)،
فكان (ص) الرحمة الإلهيّة الواسعة الشاملة الكاملة لكلّ أبناء العائلة البشريّة الكبرى :
[ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ]..
_ الأنبياء ١٠٧_
وستبقى هذه النفس أعظم مصدر لبثّ ثقافة الحبّ والمودّة والرحمة والاخاء والسلام بين أبناء العائلة البشرية الكبرى ، وبأعلى مستوياتها المتصوّرة وأجود كيفياتها المُمكنة ..
■■■■■■■■■■
أعظم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء بذكرى غياب نور الله الأعظم، ورحمته الكبرى المُهداة للناس كافة، رسول الله (ص) عن عالمنا الأرضي ، وإلتحاقه بمصدر الرحمة المطلق الرحيم سبحانه..
■■■■■■■■■■
الشيخ مهدي عاتي المالكي..
|||||||||||||||||||||||||||
< نبي الرحمة>
|||||||||||||||||||||||||||
لانّه (ص) أكمل الخلق، وأقربهم إلى الرحمن الرحيم سبحانه ،
وأعلاهم قدراً ،وأعظمهم منزلة عنده ، وكان المظهر الحيّ المتجسّد في العالم الأرضي للرحيم عزّ أسمه، والمتحرّك بحبّ ولطف ورحمة في شرايين هذا العالم ،
وكانت الرحمة أسمى العواطف الإنسانيّة، وأوسعها ،
وأرقّها..
وكان معنى أن تكون
" رحيماً "
هو أن تكون
" مُحبّاً " ،
وأن تكون
" ودوداً " ،
وأن تكون
" متسامحاً "
مع الغير ، و
" متعاطفاً "
معه بأعلى درجات التعاطف الإنساني الصادق..
هكذا كانت النفس الكبيرة لرسول المحبّة والمودّة والرحمة (ص)،
فكان (ص) الرحمة الإلهيّة الواسعة الشاملة الكاملة لكلّ أبناء العائلة البشريّة الكبرى :
[ وَمَا أَرْسَلْنَاكَ إِلَّا رَحْمَةً لِّلْعَالَمِينَ ]..
_ الأنبياء ١٠٧_
وستبقى هذه النفس أعظم مصدر لبثّ ثقافة الحبّ والمودّة والرحمة والاخاء والسلام بين أبناء العائلة البشرية الكبرى ، وبأعلى مستوياتها المتصوّرة وأجود كيفياتها المُمكنة ..
■■■■■■■■■■
أعظم الله لكم الأجر وأحسن لكم العزاء بذكرى غياب نور الله الأعظم، ورحمته الكبرى المُهداة للناس كافة، رسول الله (ص) عن عالمنا الأرضي ، وإلتحاقه بمصدر الرحمة المطلق الرحيم سبحانه..
■■■■■■■■■■
الشيخ مهدي عاتي المالكي..