إشتقت اليك ...
وما بين لقاء ولقاء ...
تتلاشى العبارات ...
وتنتظر الهمسات ...
مدويه صوتا من الا صوت ...
فتبقى الكلمات ساكنة محلها ...
منتظره من يحركها من مكانها ...
فيعم على اللقاء السكون ...
ويتبادل الخفقان بين القلوب ...
في سباق داخلي من سيبدأ مننا ...
فيراهن كل قلب منها على البدء ...
حتى يكون للمشاعر دورها ...
فتنطلق الحروف من الصمت ...
بصوت يقوول ...
إشتقت إليك ...