- و إن كُنت تُحِبها فليكُن لها نصيب من إستغفارك , وليكُن إسمها في دعائك دائماً â¤
ولتدعو الله لها كثيراً بالسعاده ,, فأن الحُـب ليس ذكريات وراحة عِطر وأغنيه
بل هو دُعاء وأحاديث عن الله وحياء وعِفه ,, وأمنيات بأن تكون الدنيا البدايه !
وفي الجنه الختام â¤