"ونحنُ اليوم نعترف أن النّكبات التِي مرّت فوق أرواحنا بأثرها العميق و أطرافها الحادة المُسنّنة جعلتنا ننزفُ حتّى النضج والقوة لا حتّى الموت"..
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
قد تَراها امرأةً عاديةً ، جَمالها خَفي ، لا يَراهُ أي أحَد ، هكذا ستّرَها الله ، لكي لا يَحظى بقلبّها إلا ذو حَظٍ عَظيم
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
بالنسبة لي أصعب مهمة هي إيجاد شخص أستطيع المحافظة على متعة الحديث معه دون أن أشعر برغبة الهرب بعد بضع دقائق ، العثور على هذا النوع من الأشخاص يوازي في نظري عثور قرصان على كنزه المفقود
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
«من حُسن الأدب ألا تُغالب أحدًا على كلامه، وإذا سُئِل غيرك فلا تُجِب عنه، وإذا حَدَّث بحديث فلا تُنازعه إياه، ولا تقتحم عليه فيه، ولا تُره أنك تعلمه، وإذا كلّمت صاحبك فأخذته حجتك فحسِّن مخرج ذلك عليه ولا تُظهر الظَّفر به، وتَعلّم حُسنَ الاستماع، كما تتعلّمُ حُسنَ الكلام
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
ليست امرأة عادية، أنها كومة من الكمال واللاعادية، تستطيع أن تكون مُسنة حكيمة سيدة ناضجة و شابة حنونة في ذات الوقت، تستطيع أن تكون طفلة تهوى اللعبِ في قلبك ولا تخشى، تطمئن بها وتطمئن معها وترغب بقربها ويرعبك بعدها، كانت عبارة عن خليط من البساطة والدهشة، مُستحيلة وليست عادية ..
[/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]