"حينما يكُون صوتك معي أشعُر وكأن العالم أجمع يسكب طمأنينتهِ في وسط صدري ، أُحبك وأُحب هذا التأثير الكبير علىظ° قلبي العائد لك ، أُحب بهجتي معك وأُحب الأُغنيات التي تصوّر رقّتك أمامي ، أحب الخصام معك ، وأُحب كُل النداءات التي تجلبك إلي ، أُحبك اليوم أكثر من الأمس وغداً أكثر من اليوم ."
بالنسبة لي أصعب مهمة هي إيجاد شخص أستطيع المحافظة على متعة الحديث معه دون أن أشعر برغبة الهرب بعد بضع دقائق ، العثور على هذا النوع من الأشخاص يوازي في نظري عثور قرصان على كنزه المفقود
«من حُسن الأدب ألا تُغالب أحدًا على كلامه، وإذا سُئِل غيرك فلا تُجِب عنه، وإذا حَدَّث بحديث فلا تُنازعه إياه، ولا تقتحم عليه فيه، ولا تُره أنك تعلمه، وإذا كلّمت صاحبك فأخذته حجتك فحسِّن مخرج ذلك عليه ولا تُظهر الظَّفر به، وتَعلّم حُسنَ الاستماع، كما تتعلّمُ حُسنَ الكلام
" عليك أن تكون ممتنًا لكل اللحظات، تلك التي صَفَحْتَ فيها وأنت في أَوَج انكسارك، والتي ابتسمت فيها وعيناك تحترق حُزنًا، والتي بدوت فيها عاديًا فيما كنت تتآكل مِن الداخل، لكل اللحظات التي كانت فيها أبعاد الصورة لا تتطابق مع الواقع.. لأنها بطريقةٍ ما كانت تعلّمك كيف تحيا عزيزًا