مُلهِمةُ الذات

[ملهم]

سلٍم لنآ هذآ الإبدآع
لك أرق التحآيآ وأعذبهآ
كٌل الود
...​

’،

الشموع المُنيرة في دُجى الليل
لا بُدّ و إنها أخذت نُبراسها
من بين تلك الانامل ..

زينةُ الكلمات أتمت جمالها
بهذا الحضور البهيّ ..

//

" غصة ألم "

وقفت الحروف بأمرة القلم
احتراماً لهذا الهطول الرائع
بين ثنايا السطور ..

دُمتِ ،!
و الكثير من شُكراً ..

’،​

 

[ملهم]

-

[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]مدخل[/BGCOLOR]


حسناً ... حسناً
هكذا قدّرَ الله أن يضع و يُبقي مُلهم الحرف ، بين أضلاع الفخامة

/

- جنوبِيّ الطِّراز ،
للهِ درّ الإلهام و جمالهِ .. يآ إنفِنتي [BGCOLOR=rgb(255, 255, 255)]♾[/BGCOLOR]

//

لا بأس "
تحدّث عن مُلهمتك كيفما شئت ،
ولكن ما ذنبُنا ..!
ونحنُ نقرأ أحاسيسك .؟

لامَست شغاف قلوبنا
مِراراً و تكراراً ..
أوقعتنا في شِراكِ حرفك ،
أغرَقتَنا في شِباكِـكَ ،
قلمُك يكتُب و أرواحنا تُروى ،
بلاغتُك تبتسِم ، و قلوبنا ترضى ..
..

أيّها الشّاسع الرّحب ..
أنت تأخذنا لـ اماكنٍ لم نزُرها من قبل !
كأنّك صورةٌ تسهو بهآ عشرينيّة
بـ كلّ حُبّ و لهفة ..!

[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]مخرَج [/BGCOLOR]


بـ إختصار ،
يليقُ بك أن تكون رجُلاً بـ رُتبة حُبّ ،

دُمت ضياءاً وهّاجاً #

لايكي و تقيّيمي لـ ابجديّةٍ تُسقى و تَسقي بماء الذّهب ~

ذَوق

🕊




----​

’،

بقعةٌ مِن الضوء بل أشدُّ سطعاً
قد سادَّ بريق شُعاعها انحاء
هذا النَص المُتواضع أمام ،
جمال حروفكِ اللا مُتناهي ..

لا بُدّ بأن مَلكوت الأبداع
قد سُخِرَّ كي يكون تابعاً لكِ
و إلّا كيف لأُنسيّة ان تكون
على هذا القدّرِ من الإبهار ،!
هذا القدّر من الذُهول .!

و بِطرازكِ اليوناني الذي شارف
ان يكون أسطورة قد فككتِ
شيفرات مداخل الروح و الولوج اليها ..

//

" ذوق "

و ما أمتعها من حروف ،
تأتين و يأتي معكِ كل جُميل
رائحة التُراب ، تغريدُ العصافير ،
ترانيم دير ، و حُروف باريس .،

لَمعةُ تاج الأميرة و ترف الورود
أصبتِ الروح و المتصفح ،
بِـ بللِ العذوبة المُطلق ..

لِ سموكِ سرور و باقة فرح ..

’،​

 

[ناآاآاآيٰ ♥♬✨]

حَلّقَتْ حَمْائِمُ شَّوقكَ هُنآ..
عَلَىْ هَيئةِ حَرُوفٍ.. وَ خَلَجاتْ بوح..!
فِتنَّةً مِنْ عَرائشِ الَسماء
المَغموسَةَ بالَإحساسَ
لِتَكونْ عبقَ نورٍ مِنْ عِطرَ الكَلِمْ...
مليءٌ بغيثٍ.. ومَطر..!
وَارِفُ الْظِلالْ .. المُلهَمْ..
تَرآتيلُكَ..مَطَرٌ صَيفيّ
‏يَسقُطُ عَلىْ ظَمَأ الصُدور..
‏فَيتَلآشىْ بِنآ..!
لـِ قلبِكَ..جَنّةُ يآسَمِينْ,,
و..كثيراً مِنْ فرَح ..!

​

 

[فتنةة العصر]

هنا تجولت في بساتين أحرفك
وتنفست الجمال والحسن من
أزهار سحرها ولازلت أقتطف
من ثناياها معاني الدرر التي
تمثلت في ثغرها الوضاء
بل هي كحور هين برزت
من خدر رونفها لتمتد الأعناق
بكل دهشة وتفتتن العيون
لجمالها الملفت
هنا عندما نرى اسم (ملهم)
تنحني هامات الاعجاب
رغما عن بكرة أبيها
سلم بنانك الذهبي الذي
لازال منه يجري نهر الإبداع
أكاليل السوسن مكللة
بشكري الذي لاينقطع
لسموك
نحن بشوق لكل
مايايلفظه ثغر قلمك

 

[أميــــر الحـــــرف]

يتشكل هذا النص
على هيئة قهوة ثم يتمادى لما هو أكثر من ذلك
ليكون بطعمها ..
تطلب مني الأمر قراءته مرتين على وقع فنجان .. أعددته بنفسي
كان أول ما لمحته
بساطة الفكرة وعفوية الحرف وسلاسة التوصيف
ذلك النوع من الفضفضة التي يأخذ طريقه الى الشعور بيسر
حتى أجدني عالقاً في مشاهد لاتتطلب الكثير .. للغرق
الصور الأماكن التفاصيل تتقافز الى مخيلتي
وتقترب بطريقة هادئة .. حدَّ الرغبة بــ اللمس
وكأنك تحشر الشعور في حيز من الارباك
تتحمل أيها الملهم وزر ارباكنا
لوهلة شعرت أن النص لم يكتب دفعة واحدة
كانت هناك فواصل
يتصاعد خلالها الرتم ويهدأ
كما يحدث في .. المواعيد الدافئة
واللحظات التي تسبق الاعتراف بشيء
ثم أن مشاعر الشوق تولد منقبة
أنت من سمح لها بالتبرج
لتزيد من إغوائنا
كان ذلك عندما مازجت بين النثر والسرد
من يدري ..
ربما كان اليوم السادس من فصل الجمال
يوم ميلادك .. أيضاً

أكتفي بهذا القدر من المصافحة
لقلبك الوداد والعطر ..

 

[mohammed.shams]

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله
تقييمي واعجابي

 

[ملهم]

حَلّقَتْ حَمْائِمُ شَّوقكَ هُنآ..
عَلَىْ هَيئةِ حَرُوفٍ.. وَ خَلَجاتْ بوح..!
فِتنَّةً مِنْ عَرائشِ الَسماء
المَغموسَةَ بالَإحساسَ
لِتَكونْ عبقَ نورٍ مِنْ عِطرَ الكَلِمْ...
مليءٌ بغيثٍ.. ومَطر..!
وَارِفُ الْظِلالْ .. المُلهَمْ..
تَرآتيلُكَ..مَطَرٌ صَيفيّ
‏يَسقُطُ عَلىْ ظَمَأ الصُدور..
‏فَيتَلآشىْ بِنآ..!
لـِ قلبِكَ..جَنّةُ يآسَمِينْ,,
و..كثيراً مِنْ فرَح ..!

​

’،

الـ اهلاً غدت مُهلهِلة ،
للترحيب بضياء هذهِ الدُرر
التي تطايرت شذراتِها بين
عبقٍ و زمُرّد و سرور ..

السطور تفتترش سجادتها
الحمراء كي تكونين أول
من يطأ كعب قلمه عليها ..

//

" ناي "

سيدة القوس قزح ،
و صديقة المطر ..

كان حضوركِ هنا
كما صحراء هرول الربيع
لاحتضانِها و اعادت الحياة لها ..

تحية مُطرزة بزيزفون السعادة
و تقديرٌ كبير يا أنيقة ..

’،​

 

[ملهم]

هنا تجولت في بساتين أحرفك
وتنفست الجمال والحسن من
أزهار سحرها ولازلت أقتطف
من ثناياها معاني الدرر التي
تمثلت في ثغرها الوضاء
بل هي كحور حين برزت
من خدر رونقها لتمتد الأعناق
بكل دهشة وتفتتن العيون
لجمالها الملفت
هنا عندما نرى اسم (ملهم)
تنحني هامات الاعجاب
رغما عن بكرة أبيها
سلم بنانك الذهبي الذي
لازال منه يجري نهر الإبداع
أكاليل السوسن مكللة
بشكري الذي لاينقطع
لسموك
نحن بشوق لكل
ما يلفظه ثغر قلمك

’،

أذْكِر المارد لتحقيق ما تأمل
فتأتيك سُلطانة الفخامة ،
لتقول لك شبيك لُبيك ..

الفرحة و المرح الذين يُرافقا
حروفكِ هُما مبعوثا من قبل
هيئة الطمأنينة لتُغدق النص
بالسلام و الوئام ،
و رسم ملامح البسمة بين
هذه السطور المتواضعة ..

//

" فتنة العصر "

انهمار الكلمة الذي يُنقذ
الورد من الجفاف ،
و صاحبة الانامل التي
تَلهب بالجمال لما تحمله
حروفها من ابداع ..

اينما تواجدتِ تتواجد معكِ
تلك الغيوم المُحملة بِعُدّة المطر ..

لا عُدمت هذا الهطول الألق ..

’،​

 

[ملهم]

يتشكل هذا النص
على هيئة قهوة ثم يتمادى لما هو أكثر من ذلك
ليكون بطعمها ..
تطلب مني الأمر قراءته مرتين على وقع فنجان .. أعددته بنفسي
كان أول ما لمحته
بساطة الفكرة وعفوية الحرف وسلاسة التوصيف
ذلك النوع من الفضفضة التي يأخذ طريقه الى الشعور بيسر
حتى أجدني عالقاً في مشاهد لاتتطلب الكثير .. للغرق
الصور الأماكن التفاصيل تتقافز الى مخيلتي
وتقترب بطريقة هادئة .. حدَّ الرغبة بــ اللمس
وكأنك تحشر الشعور في حيز من الارباك
تتحمل أيها الملهم وزر ارباكنا
لوهلة شعرت أن النص لم يكتب دفعة واحدة
كانت هناك فواصل
يتصاعد خلالها الرتم ويهدأ
كما يحدث في .. المواعيد الدافئة
واللحظات التي تسبق الاعتراف بشيء
ثم أن مشاعر الشوق تولد منقبة
أنت من سمح لها بالتبرج
لتزيد من إغوائنا
كان ذلك عندما مازجت بين النثر والسرد
من يدري ..
ربما كان اليوم السادس من فصل الجمال
يوم ميلادك .. أيضاً

أكتفي بهذا القدر من المصافحة
لقلبك الوداد والعطر ..

’،

أوووووه

شقيق قلبي ..
فارس الصفاء الذي لا
يكشف عن لثامه الا ان
كان يخوض معركة في
سوح الجمال ..

كما هي العادة ،
تأتي و تكشف جميع ألغاز النص
لتُبحر في اعمق بقاع الروح ،
حتى بدأ الشك يُساور مخيلتي
بأنك تقرأ ما خلف النوايا ربما ..

أما عن فنجان قهوتك كم وددتُ لو
أكون برفقتك على ارض الواقع
فيزداد الهمس إثارة و اكثر ايقاعاً ..

و حتى لا أُخفيك شيئاً ،
تلك الفواصل كانت [ هِيّ ] على
هيئة تنهدات بين شهيق و زفير ..

//

" علي موسى الحسين "

لا اعلم من الاكثر سعادة
بهذا الحضور الزَكي ،
أنا و عيني التي لا تمّلُ
اعادة ما نُقشَ هُنا ،
أم قلبي الذي غدا له
جناحين يُحلق بها فوق هذا
النص الذي زاده حضورك
من بريق الماس و الياقوت ..

نسيمٌ عطر ، خريرُ ماء ،
و فنجان قهوتك و أنت ،
أحد مفاتيح الجنان التي يجب
التواجد بقربهم دائماً ..

حبٌ كبير يحتل مُهجة قلبي
فقط [ نحوك ] ..

’،​

 

[ملهم]

دُمتَمْ بِهذآ الع ـطآء أإلمستَمـرٍ
يُسع ـدني أإلـرٍد على مـوٍأإضيعكًـم
وٍأإألتلـذذ بِمـآ قرٍأإتْ وٍشآهـدتْ
تـقبلـوٍ خ ـآلص احترامي
لآرٍوٍآح ـكُم أإلجمـيله
تقييمي واعجابي

’،

العطر الذي يفوح ارجاء الفخامة
كما لو انك نسيم من الهواء
يُحيط كافة الزوايا و يتخلل حتى
انحاء الفؤاد ..

صديق الحضور الدائم و صاحب
الهدوء الوافر مع الطلّة البهية ..

//

" محمد شمس "

فيض العطاء المستمر ،
كما لو كانت سماءك ماطرة
بالجمال جميع ايام السنة،

النجم الساطع في سماء الفخامة
هنيئاً لنا شخصاً يُلفت
الانظار دون كلام ..

لشخصك
احترامٌ لا ينضب و تقدير لا ينتهي ..

’،​