أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

قلم مميز نصف قلب الجزء الأخير .. أمير الحرف

ناآاآاآيٰ ♥♬✨

:: مشرفة قسم الصور العام ::
إنضم
3 سبتمبر 2016
المشاركات
134,171
مستوى التفاعل
52,800
النقاط
115
الإقامة
☔️سـُقيـآ مَـطـر🌦
85e234d8baa6e697ba5f29f8e847c7a0.jpg

يآ فارهاً..في نحت الحروف..
هُنا..تولد دهشة المطر على يديك..
و مراسيم قُدّآس..
تُنبئُ عن حرارة الشعور..
رُغم برودة المكان..!
رذاذ المطر..والغيوم..
المظلة..وعبق القهوة..!
لُغةٌ عبقة....مشحونة بالمشاهد الحسّية..والخيآل..
أخذَتني ذات دهشة..

لعوالم أخرى..بكلّ تفاصيلها..

((تحرك بها المترو ببطء وتحركت معه جزيئات روحه..!
الآن أدركت انها لن تأتي حتى ولو بمقدار صدفة..


أكثر الصور وضوحاً تلك التي لم تلتقط بل سكنت فيك دون اطار وبقيت نائمة حتى يوقظها شعور طاريء

لكن لعنة الساعة الثانية عشر رافقتها أيضاَ مثل سندريلا

لحظتها هرعت حافية لم تترك حتى فردة حذاء يقتفي أثره أميرها الموعود ..
تعالي فأنا أملك ضياعاً رائعاً لكلينا ..! ))

رفقاً بالذي بينَ أضلُعنآ..!

أيّ سيمفونية عُزفت هُنآ..
و أيُّ عازف..!
كنت كما المايسترو
تنقلنآ.. بين أقسامها وتفاصيلها..بعصاً سحرية..غير مرئية..!
و كأنكَ تخبرنآ..
أنَ للحنين أريجاً خالدآ
في ذاكرة الزمان..و المكان..!
و إنَّ أعظم مَيَلان..
ليس الذي يهوي بهم على الأرض..
بل هوَ جسرٌ خفيٌ..من نور..يمتد بين قلبيهمآ..
هوَ..لايعلم كيف أحبهآ..
ولكنه كلما تذكرها..
شيئآ مآ يُضئَ دواخله..!
المشاعر الصادقة.. كـَ الفرس الجموح..
تبقى فصولهآ ربيعآ دائمآ..
بلآ خريف..
تتسيّد الذوق والألق..في كل تُحفة تُثرينا بهآ..
لأنكَ..تمنح قلمكَ من روحكَ , روحآ تتصل بنآ..
و يبقى حرفكَ..وشمآ..خالدآ..
بذاكرة الجمآل..
دُمتَ..غيثآ..لقلوبنآ..وغدق..
و
غيمة بيضآء..
ترسمكَ في سماءنا
قمرآ ممشوق البهآء..!
✨ ✨ ✨
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
286,452
مستوى التفاعل
35,337
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
85e234d8baa6e697ba5f29f8e847c7a0.jpg

يآ فارهاً..في نحت الحروف..
هُنا..تولد دهشة المطر على يديك..
و مراسيم قُدّآس..
تُنبئُ عن حرارة الشعور..
رُغم برودة المكان..!
رذاذ المطر..والغيوم..
المظلة..وعبق القهوة..!
لُغةٌ عبقة....مشحونة بالمشاهد الحسّية..والخيآل..
أخذَتني ذات دهشة..

لعوالم أخرى..بكلّ تفاصيلها..

((تحرك بها المترو ببطء وتحركت معه جزيئات روحه..!
الآن أدركت انها لن تأتي حتى ولو بمقدار صدفة..


أكثر الصور وضوحاً تلك التي لم تلتقط بل سكنت فيك دون اطار وبقيت نائمة حتى يوقظها شعور طاريء

لكن لعنة الساعة الثانية عشر رافقتها أيضاَ مثل سندريلا

لحظتها هرعت حافية لم تترك حتى فردة حذاء يقتفي أثره أميرها الموعود ..
تعالي فأنا أملك ضياعاً رائعاً لكلينا ..! ))

رفقاً بالذي بينَ أضلُعنآ..!

أيّ سيمفونية عُزفت هُنآ..
و أيُّ عازف..!
كنت كما المايسترو
تنقلنآ.. بين أقسامها وتفاصيلها..بعصاً سحرية..غير مرئية..!
و كأنكَ تخبرنآ..
أنَ للحنين أريجاً خالدآ
في ذاكرة الزمان..و المكان..!
و إنَّ أعظم مَيَلان..
ليس الذي يهوي بهم على الأرض..
بل هوَ جسرٌ خفيٌ..من نور..يمتد بين قلبيهمآ..
هوَ..لايعلم كيف أحبهآ..
ولكنه كلما تذكرها..
شيئآ مآ يُضئَ دواخله..!
المشاعر الصادقة.. كـَ الفرس الجموح..
تبقى فصولهآ ربيعآ دائمآ..
بلآ خريف..
تتسيّد الذوق والألق..في كل تُحفة تُثرينا بهآ..
لأنكَ..تمنح قلمكَ من روحكَ , روحآ تتصل بنآ..
و يبقى حرفكَ..وشمآ..خالدآ..
بذاكرة الجمآل..
دُمتَ..غيثآ..لقلوبنآ..وغدق..
و
غيمة بيضآء..
ترسمكَ في سماءنا
قمرآ ممشوق البهآء..!
✨ ✨ ✨

ثم ترتدي المساحة ثوب الحرير

وتكتمل درةّ التاج

تسع أشبينات من النجوم يتبعنها وفي معصمها قمر

تأتين اليوم على بساط أحمر مددته منذ ولد هذا النص

ترحيباً بقدومك سلطانة الرقة

ناي

لكنه بات الامر معقداً ماكان عليك أن تأتين بكل هذا الترف ياحرير

وتضعين أحرفي بورطة

قوليلي بربك

كم حبة من السكر عليّ أن أحصي

وكم قارورة عطر انسكبت هنا لحظة شروقك

لوانك تعلمين أي طمأنينة بالغة يخلقها وجودك

وانت المفصلة على مقاس الذائقة

كــ حلم

كتحفة سينمائية

كـ أمنية وحيدة

أوموسيقى سماوية يعزفها المطر

يلزمني قلب اضافي لأستوعبها وأستوعب أناقة ما أودعتِ

وكيف لا

وأنتِ التي تشبه التفاصيل السعيدة التي تسترجعها الذاكرة

في صباحات الخريف

ومذاق القهوة في الليالي الممطرة



ناي الفخامة

لا أعرف تلك المنطقة الفاصلة ما بين قلبك وعينيكِ لكنني أعرف انها مأهولة بالعطر

حد انها منحت النصف قلب نصفه الآخر

كأسطورة أكتوبر

أهلاً بك وبالدروب التي حملت ياسمين خطاك

كيف بوسعك حياكة الضوء هنا بكاريزما ملكية فوق العادة

فقد بهتت ملامح القصة لولا إنك دسست قمراً

وتشكلت حقول اللافندر

كان هطولك دافئاً مدهشاً شاعرياً

غزيراً بالرقي

كــ ملجأ سري خبئت به خلاصة الجمال

شكراً لانك هنا بكل هذه الحضارة والحفاوة

صفوف الخزامى لروعتك

وكامل ودي




 
التعديل الأخير:

الذين يشاهدون الموضوع الآن 2 ( الاعضاء: 0, الزوار: 2 )