أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

نصف قلب قصة بقلمي أمير الحرف

شَمَّـمْ🤍

نِدفة ثلج ˓٭˛✿ ‏❥
طاقم الإدارة
إنضم
10 يناير 2018
المشاركات
580,292
مستوى التفاعل
172,435
النقاط
2,001
الإقامة
Sweden
أمير الحرف والكاتب القصصي الكبير
قرأتُ نصكً وكأنني أسير بين قطرات المطر على رصيف إسطنبول،

جعلتنا نشعر وكأننا نجلس على تلك الطاولات الخشبية ونرى المشهد عن قرب نشِمُ عبق القهوة الممزوجة برذاذ المطر ..
ونرى أوراق الخريف المتساقطة .. ونراقب نبض المشاعر في كل سطر ..
لقد نسجت بحروفك عالماً يفيض بالحنين والانتظار، حب لم يضعفه الغياب، وجمال لا تزيّفه الأيام ..

كل كلمة فيها تتأمل الروح ..
وتلامس القلب برفق ..
فتشعر أن الصمت أحيانًا أصدق من كل الكلام ..
وأن لحظة صغيرة تحمل في طياتها كل المشاعر.

تشعرنا في نصّك ان كل شيء حيّ ..
المقهى، المترو، الوردة البيضاء، وحتى الكرز الصغير الذي صار خيطًا سرّيًا يربط الأرواح ببعضها ..
كل جملة منك بدت لي كلمسة حانية على كتفٍ مرهق، أو همسة خجولة تُذكّرنا أن للصدفة أجنحة ..


حقيقة ..
خشيت أن أنهي السطور كي لا تنتهي الحالة والمشهد الذي صنعته شكراً لأنك جعلت من القراءة تجربة دافئة تُشبه دفئًا في صباح خريفي ..

بإنتظار تكملة القصة ..
ولحينها
يُميّز ويُكرم .. وباقات ورد
 

النبيل

الابن المدلل لقبيلة الجن
إنضم
29 أبريل 2020
المشاركات
13,423
مستوى التفاعل
27,047
النقاط
115
الإقامة
في المـرايا
الموقع الالكتروني
www.facebook.com
نصٌ منتفض أيها الامير ....
يُغرق في لملمة البياض .. بعيدا عن عين الريبة
أي أمير .......... بكل حالاته ... حرفك باذخ
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,413
مستوى التفاعل
34,511
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
ان شاءالله
لي عودة قريبة
لقراءة الفن والابداع
أهلاً بقلائد الفخامة
وتضاف لؤلؤة ثمينة لعقد النص
بالغ امتناني أختي الغالية
سيشرفني حضورك لاحقاً
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,413
مستوى التفاعل
34,511
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
ماشاءالله ابداع كالعادة
كما عهدت أخي ..حروفه جميلة تتغنى بغنائها الهادئ..
دمت ودام عطائك ينبض .

..كنت هنا يوما ...
كنتِ هنا وبقي عطر مرورك
أختي الغالية
جميل جداً ان يجتذب النص
قلب كقلبك الناصع
وافر تقديري وامتناني
ولروحك السعادة ..
 

الفصول الأربعة

رئيسة الاقسام الساخنة
طاقم الإدارة
إنضم
8 أكتوبر 2016
المشاركات
98,596
مستوى التفاعل
163,515
النقاط
500
الإقامة
بغداد العراق
السماء كانت تذرف بين الحين والآخر رذاذ المطر والمظلة الممتدة على طول الواجهة الزجاجية للمقهى

كانت تغطي الطاولات الخارجية لتمنح زبائنها متعة مشاهدة المطر والأوراق البرتقالية التي تخلت عن أغصانها وتناثرت على الشارع


من هنا قد بدأت رحلتي
في تخيل كل حرف كتب هنا
لم اكن اقرأ فقط ..
بل كنت أعيش
في عالم
هذه القصة الآسره بحق
حيث الأجواء التي ذكرت أعلاه
و ذاك الاعجاب الخاطف
و الحب العذري
ما يتحلى به من عزيمة
و إصرار على أن يثمر
بـ ما يروي عطش الفؤاد

استاذ علي
گ عادتك مبهر حد الهذيان
هو حرفك و سردك للأحداث
يجعل من القارئ
متشوق لمعرفة باقي الأحداث
مدهش جدا أخي و استاذنا
العزيز علي 🌷

بشوق كبير انتظر الجزء الثاني
و اتمنى أن لا يتأخر
و لاول مرة أجدني فضولية لمعرفة
باقي الأحداث ☺️

كُن دائما بخير
استاذنا العزيز 🌷
حماك رب السماء و الملائكة
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,413
مستوى التفاعل
34,511
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
لله الله ..على الأخيلة القصصية الجميلة

وعلى السرد المخضب بالرقي

ايها الامير🌷

سافرت بنا الى اسطنبول وأزقتها الممتلئة بالضجيج

أستنشقت نكهة القهوى هناك

وحلقت مع بطل قصتك وعشقه الغريب

كأنني كنت معهم في ذلك الركن من المقهى

ألملم ماتناثر من سلة الجدة هنا وهناك

ودخلت خلسـة غرفة الحفيدة وهي تستمتع بقراءة تدوينات البطل

اخي علي🌷

بوركت نبضًا وحرفًا

ولقلبك من اختك دعاء بالمزيد من الألق

بشـغف أنتظر بقية القصة

مشاهدة المرفق 177214
ليس انحيازاً لأنك قرة عين أخيكِ
لكنه فعلاً يجتذبني هذا النوع من المداخلات
انها نوع من فيزياء الشعور
عندما يتحول الى جزء من الحدث .. يشبه الى حد ما نوع مايسمى بــ البعد الرابع
تتعمق مشاعر القاريء وتتسلل لداخل المشهد
وهو بلا شك مكافئة كبيرة لقلب الكاتب
طمأنينة تخبره أنه لم يكن وحده هناك بل رافقته روح المتلقي
الأخت الغالية شهد
يتوجني أي حرف مضوَع برائحة حنينك
طيلة حياتي المقبلة ..
ويسعدني أن تكونِ هنا اكثر من مرة
فذاك ما يمنح المكان فخراً لاينسى
نور لقلبك أختي الغالية
وسلام بنكهة الياسمين
دمتِ ..
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,413
مستوى التفاعل
34,511
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
بنصف قلب ختمت معاني الجمال
بنصف قلب هززت عرش الابجديه وتهاوى صمودها
بنصف قلب آسرت كامل قلوبنا

الانيق امير الحرف
انت ملك ترسم الحروف كأنها لوحه
هاربه من متحف اللوفر
تقديري
عجيب أنت ياصديقي الرائع
Totti
هكذا تأتي ببساطة وبضع أسطر رائعة
تمتلكني وتشكًل حقول عبق على ذائقتك الدافئة
وتخرج ..
كأنك تعرف طرقات الجمال وترسمها بمزاج الدهشة
شكراً لهطولك الثمين ولما أودعت
هنا من تفاصيل أنيقة
محبتي وأكبر امتناني
ولا حرمتك أبداً ..
 

أميــــر الحـــــرف

أقبية الغياب ..
إنضم
12 سبتمبر 2016
المشاركات
139,413
مستوى التفاعل
34,511
النقاط
150
الإقامة
العراق / بغداد
أمير الحرف والكاتب القصصي الكبير
قرأتُ نصكً وكأنني أسير بين قطرات المطر على رصيف إسطنبول،

جعلتنا نشعر وكأننا نجلس على تلك الطاولات الخشبية ونرى المشهد عن قرب نشِمُ عبق القهوة الممزوجة برذاذ المطر ..
ونرى أوراق الخريف المتساقطة .. ونراقب نبض المشاعر في كل سطر ..
لقد نسجت بحروفك عالماً يفيض بالحنين والانتظار، حب لم يضعفه الغياب، وجمال لا تزيّفه الأيام ..

كل كلمة فيها تتأمل الروح ..
وتلامس القلب برفق ..
فتشعر أن الصمت أحيانًا أصدق من كل الكلام ..
وأن لحظة صغيرة تحمل في طياتها كل المشاعر.

تشعرنا في نصّك ان كل شيء حيّ ..
المقهى، المترو، الوردة البيضاء، وحتى الكرز الصغير الذي صار خيطًا سرّيًا يربط الأرواح ببعضها ..
كل جملة منك بدت لي كلمسة حانية على كتفٍ مرهق، أو همسة خجولة تُذكّرنا أن للصدفة أجنحة ..


حقيقة ..
خشيت أن أنهي السطور كي لا تنتهي الحالة والمشهد الذي صنعته شكراً لأنك جعلت من القراءة تجربة دافئة تُشبه دفئًا في صباح خريفي ..

بإنتظار تكملة القصة ..
ولحينها
يُميّز ويُكرم .. وباقات ورد
هذا المرور يحتاج لـــ فنجان قهوة وطاولة منزوية
بمكان لا تتعقبه اشارة الهاتف ..
وخريف اسطنبولي .. ورائحة المطر
لأن ما به جاء كـــ همس لا نهاية لرقته
سطور تجعلك بمجرد قراءتها متورط بالثمالة
كلمات تبث فيضاَ غير ملحوظ
فيض بمقدوره أن يكون الموسيقى التصويرية لكل المشاهد
شمم الفخامة الراقية ..
من الممكن لأي قصة أن تدوم للأبد
فقط إن حالفها الحظ وخطفت عبير حضورك
كأنك تهدين عشرة أقمار لمساء هذا النص دفعةً واحدة
لا أدري كيف بوسع حضورك أن يكون أغنية وقصيدة ودفءَ
يتحكم بطمأنينة المكان
كانت المساحة بحاجة لبعض للمطر
تخيلي إنك أحضرتِ غيمة ..
شكراً ياشمم لكل شيء
للحضور
للتكريم
للأجنحة التي حلَق بها النص
ياسمينات لقلبك .. لاتنتهي
 
التعديل الأخير:

وهج الحروف🔥

الطواف السابع
إنضم
25 مارس 2018
المشاركات
187,215
مستوى التفاعل
202,642
النقاط
413
كأن السلسه التي تحيط عنقها بنصف قلب .. اخذت منا النصف الآخر من قلبنا الى زمن آخر وشدتنا حيث لا مناص من الانقياد لنتفحص عالم آخر لاينتمي الى واقعنا المعاصر بكل تفاصيله
العلاقه .. الصداقه..الحب
كلها منحوته بالمشاعر نحتا مرمريا لو قورنت بزمننا المعاصر وتعدد وسائل الاتصال وسهولتها..
كل ذلك يضاعف شوق المشتاق ولهفة المحروم وتوق الراغب .
نحن امام صور تنتمي للزمن الجميل
حيث دفتر اليوميات المصاحب والجو العام لهذين
الملمحين ( الجلوس على ناصية الشارع و الاحداث في بيت العجوز وحفيدتها)
تعطي انطباعا مؤكدا اننا في الزمن الجميل..
لا اريد استباق الاحداث لعل ذلك توطئه للقادم
الذي ننتظره في الجزء التالي بشغف.

امير الحرف
وسيد الرومانسيه
لم تزل لغتك شعريه أخاذه فمن لايتفاعل مع الحبكه
حري به ان يتقاسم المتعه مع السطور وما فيها من وصف دقيق باحساس شاعري ملفت.

دمت مبدعا في الحكايا
وانا للقادم من المنتظرين.
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 5 ( الاعضاء: 1, الزوار: 4 )