يمنع الرد هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه

[αʅƚαɳ]

هذيان عآلم منفرد في عآلم الألم لامدن تشابه​

فعلاً و مابعده هذيآن مُتابع عزيزي فَتلك الحروف قد صيغة بماء الذهب

يبدو لي أن اسير الروح يأخذ من إسمه الكثير , طالما أن لديه
تلك القدرة العجيبة في الصياغة على الأفكار والإتيان بها بــ نقاء
لذائقة المتلقي .
أمثال اسير الروح , لا بد من حصارهم حصارا كحصار القسطنطينية
حتى لا تذهب كلماتهم ادراج الرياح .
شكرا يا اسير , فقد أتيت لنا بدعم نزيه .

 

[αʅƚαɳ]

ما شعور المقعد الخشبي الذي يجلس عليه الحطاب أمام المدفأة ؟
أيود لو يقذفه في النار لكنه سليل شجرة لا تتحرك !
أو كأنه ينتظر دوره ويبكي على أبناء جلدته !
أو ربما ينعم بدفء المكان مع من عرفوا قدره فكونه كرسي خير له من جذع في العراء..
تعَـرّقَ رمادًا.
وشعور غبن : يعمل لخدمة قاتل ابنه.
ممتن أنه أجود من أن يُحرق..
و مسرور كونه عديم المشاعر.
،،،
،،
،
تذكرتُ ما قالهُ حذيفة العرجي
( من ابنها الفأسِ تلقى حتفها الشَّجرَة )

 

[αʅƚαɳ]

جسمي سقيماً، ربّ إنّـكَ أرفقُ كَم يطعنون،
وأنت وحدك تشفقُ
إنّي أتيتُك والدّموع بـِقامتي
فَجعل عيوني بالسّعادةِ تشرقُ.

 

[αʅƚαɳ]

بمفردي...
بلا كتف ثالث،
أنا ضعفي وقوتي ،
أنا ثباتي وانهياري ،
لا أحد هنا غيري.

 

[αʅƚαɳ]

حين كنت صغيراً
كان الٲطفال يتباهون بحصالاتهم
الممتلئة بالنقود
ولٲني كنتُ فقيراً
لم ٲكن ٲعرف ماهي الحصالة
ولكني حين رٲيت ٲمي تـخرج النقود
لتُعطيني مصروفي من تحت فستانها في صدرها
ٳعتقدت ٲن قلبها هو الحصالة
من حينها وٲنا ٲدخر كل شيءٍ هناك
حتى عمري
يوم (غادرت)
ٲصبحتُ لا ٲملك شيئاً .

 

[αʅƚαɳ]

متلازمة فراغ الكراسي حول مائدة الإفطار.. كلَّ رمضان!

 

[αʅƚαɳ]

محاطٌ بالكثير ..
وأقسم أن الوحدة الأحسّها لو وزّعت على يأجوج ومأجوج لتوقفّوا عن الحفر..

 

[αʅƚαɳ]

"القريب منك بعيد"..
وصدّقي حتّى البعيد بعيد،
إنني وحدي في أعتى زحامٍ أمرّ به،
عندما أبكي مثلاً!
"كل دا وقلبي اللي حبَّك لسّه بيسميك حبيب"..
ستبقي حبيبتي أبدا.. دام الذاكرة لم تُمسح أو أفقدها بسقوطٍ آخر من طائرة.
والآن ماذا..
لاشيء..
ارقصي كما لو أن الفراشات ستختفي غدا..
ارقصي..

 

[αʅƚαɳ]

الّذين يملكون حدساً قوياً تجاه الأشخاص،
معذّبون بين حدسهم الذي يقول ابتعد،
والفرصة التي يجب أن يعطوها للآخرين آملين خيبة حدسهم..
لكنهم يصابون بخيبة مُضاعفة.
حدسهم كان صحيحاً والفرصة كانت لتعميق الخيبة فقط،
وكأن الحدس ينتقم.

 

[αʅƚαɳ]

يَعتبون عليّ لأنهم لايعرفونني،
وأعتب عليهم لأنيّ أعرفهم.