وأستنشق من السماء حزني و من صمت الموت أرشفُ موتي
كالظل وحدي كبقايا من فتات والروح تخلو مني وكحل أسود تبدو ملامحي
وأستنشق أخر أنفاس البقاء في سماء صمتي وآخر حشرجتي أبعثرها في زويا قبري
ليعود ويلطم روحي ألم الغياب
رغم الحشد الكثيف حول انطلاقتكَ ، إلا أنك ستصل وحيداًخط النهاية ، تلهث باحثاً عن يد لتعطيكَ شربة ماء ، دموعك ستختلط بعرقك وإن أسعفتنا الحذاقة ظنناها دموع فرح ..
ما من أحد سيدري أن دموعكَ من فرط الوحدة فشلت في شرح الخيبة التي آلت إليك..!
لذلك كان للنهاية خط يصله الجميع مهما فعلت بهم الأيام .
مرعب أن تقع في غرام كاتبة .. حيث انك تموت بحروفها ألف مرة ، ثم ترثيكَ بنَص كأنك لم تكن ..!
وانا على درايا انها تكتب لجميع الاتجاهات وكأنها عقارب الساعه دون استقرار، والمؤلم إنك لاتعلم بأي محيط ستقع منها .!
الأمر يتعلق بمزاجيتها لا بحياتي . ربما تعتبرني حرف من 28 حرف .!
أخلق من مدن أحزاني فرح أرتديه معطفاً حتى لاأظهر الوهن
فـ كم أصبحت أعشق الغرق في السبات والخروج عن حقائب الأحزانَ
حتى أبادر بـ الإبتسامة من يـ بادرني,,
؛؛
؛؛
ود عميق لكِ سيدتي أنثى المطر وشكراً بلا مدد على كلماتك الجميلة والتقيم
ولكل أحداقٍ سـ تقرأ
هكذا يسيل القدر يصنع البئر ويصنع له العزيز نربيه ثم نهبه لمن يستحقه كفرخ الطير تحت الجناح ثم نطلق له البراح يعلم ما القلب.. ويدري كيف على العرش قطن عزيز يبيع وعزيز يشترى وعزيز يلقيه فى بئر ولا للهم يعترى حينما نكون على يقين بأننا الطرف الوحيد الذي سيعاني هذا الصد فسلام على من باع واشتري.
؛؛
؛؛
همسة ::
لا نرضى أن نكون الفائض عن الحاجه.!