قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
((مَن الْتَمَسَ رِضَا اللَّهِ بِسَخَطِ النَّاسِ كَفَاهُ اللَّهُ مُؤْنَةَ النَّاسِ،
وَمَنْ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بِسَخَطِ اللَّهِ وَكّلَهُ اللَّهُ إِلَى النَّاسِ)) . رواه الترمذي وابن حبان.
يوجد معلمون مزيفون وأساتذة مزيفون في هذا العالم أكثر
عددا من النجوم في الكون المرئي. فلا تخلط بين الأشخاص
الأنانيين الذين يعملون بدافع السلطة وبين المعلمين الحقيقيين .
فالمعلم الروحي الصادق لا يوجه انتباهك إليه ولا يتوقع طاعة
مطلقة, أو إعجابا تاما منك, بل يساعدك على أن تقدر نفسك
الداخلية وتحترمها. إن المعلمين الحقيقيين شفافون كالبلور, يعبر
نور الله من خلالهم
وبداية الصبح البهي ، أنتظر صوتكِ الشجي كلامك في الحب الشهي حبيبتي
أنتظركِ على الكرسي و توليب الزهي على طاولتي مشحون كــ حرقت قلبي
فنجاة قهوة على الطاولة بمرارة المذاق ينتظر رشفة ثغرك وسيلآن الشهد
لتكوني خمرتي الصبآحية أرى أركيلتي يحترق جمرها ويتناثر الرماد
والدخان الخارج بقوة أقبعه برئتي بــ حضن كــ أنبوبة اوكسجين من صدر حنون
وغمامه من الضباب ، دخان ثائر ينساب رشاش الماء
أطياف من ملآمح بوجهكِ تحتلني لاتفارقني تتملكني
بــ أنتظارك كل لحظاتي أيتها اليوسفية الهوى ياحمامة الصباح أراقبكِ بخيوط السماء رقبتي تكاد تكسر سهم بفم يتصيد حمامتي
ويحكِ ايتها العاشقه
لأرميكِ برمحي لــ تسقطي من الآفاق وتهبطي في مملكتي
أخبئكِ في قلبي تعيدي تنظيم دقات قلبي
أحتضنكِ بتجويف رئتي تعيدي تنظيم شهقاتي
يامولاتي المغتربة من أرض المماليك
أقتربي مني أكثر ولا تستكثري أو تمني فــ أني بدونكِ لاشيء
فــ أني بغربتي مختنق ما اعتدتُ شرب قهوتي الآ بعدما أنال رشفة
تجعلين مني لب الجنون
أنهال بــ أخباركِ من كل حرفُ تكتبي هنا
وأبتسم لا اقرئها بكل لهفة يالذة الطعام والسفرة
لآ أشبع من فطور الصباحي الأ من أنامل دآفئة
تطعمني كــ ملعقة أكلها بقبلة وللعناق أشتاق
كــ نشيد الوطني الذي في أرضك
آجلآلُ للقائد الملكي كلي قداسة هندآمي باللباقة بسماتي وسآمة
تحيتي وسلامي ،
لامقعد لــ تشائم لا لون من لــ قنوط بتضآريس هذا اليوم
آآآآه أيها الحب ، حالمً أستفتح بكِ عيني
أمارسكِ بظهيرتي ، أصهركِ ليلي ، تغفين بالمنام عيني
ومازلتِ هذياني سباتي هواكِ كلما دار الفلك
تشتاقكِ صباحاتي
وحنين من لهفة مساءاتي