mona
أنوثة بموت فيك
- إنضم
- 20 فبراير 2016
- المشاركات
- 10,399
- مستوى التفاعل
- 303
- النقاط
- 83
هكذا عزيزي آدم كن لضلعك حواء!
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس، جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير، كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان. يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما واحزان.
ان دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لا تتصورها زيف او تمثيل، بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها، وتحتاج لوجود حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها.
من تكون حواء؟
هي من خلقت من ضلع آدم، قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك التي على صدرك تبكي.
لا تعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك.
اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك، في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف، انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك، كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر، ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك.
استقبل دمعتها بدفء حنانك، فهي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها.
المرأة رقيقة المشاعر ومرهفة الاحساس، جامعة الحب والحنان تمر بلحظات ضعف واحتياج للغير، كائن خلقه الله حنون تتقلبه العواطف وتؤثر في كيـانه تعـاريج الزمان. يبحث عن الملاذ والمأوى فلا يجد اكثر حناناً وعطفاً اكثر من صـدر رجل يشعر بالتزود من قوته لمواصلة الحياة دون عقد او تعقيد او هماً وغما واحزان.

ان دمعة تنثرها وجنتا تلك المرأة لا تتصورها زيف او تمثيل، بل هي نقية اصدق من وضوح الشمس واشد حـرارة من اشعاعاتها، وتحتاج لوجود حنايا رجـل عطـوف وفي يستقبل دموعها ويواسيها ويتلقى شكواها ويخفف عنها بكاها.
من تكون حواء؟
هي من خلقت من ضلع آدم، قد تكون اخاً او اباً او زوجاً حبيباً لتلك التي على صدرك تبكي.
لا تعبث بمشاعرها او تستخف بكلماتها او بتشارق عيناها لانها في تلك اللحظات في امس الحاجة لكلماتك ولملمات يداك.
اسمى معاني الحب والحنان ان تكون في تلك اللحظات عند تطلعاتها لتجسد اسمى معاني الرجوله والسند لها ككـائن رقيق يحتـاج اليك، في لحظات الحزن او لحظات الشعور بالضعف، انت من يحدد اولاً من تكون بالنسبة لها فلا تخذلها حين تلجــأ اليك، كن على قدر ثقتها فيك لانها ان لم تجدك في تلك اللحظة على قـدر، ثقتها لن تعود اليك ثانية وستبحث عن غيـرك.
استقبل دمعتها بدفء حنانك، فهي تجد فيك السـند بعد الله في حزنها والوقوف امـام همومها واحزانها.