همسة ...

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

اطوقك بين ذراعي,,,!
واحتظنك,,!
احرق شفاهك من نار الشوق ,,
المعتق بنبيذ شفاهي,,!
دعيني اشهق انفاسك الساخنه !
لــ تعبث بي,,!
تشعل النار في صدري,,,!
فنذوب نذوب انا وانت,,!
في نشوه لقاااء,,,!!

​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

الغالية نقاااء ..

واترنم بـ معزوفآآتك
التي أهيم بهآ .. وبهآ يوقض الفجر
من مرقدهِ وسبآآته ويجعله يسمو
لمدى الابداع الممتد في أفآآق سمآآء
المبدعين
هذا أنآآ عندمآ أقرأ كلماتك أهيم بها وأهيم
ولآآآ أمل متابعتها .
ورود الجوري لكِ وكل التقدير

​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

الصديقة
Gori
يممت نبضي إليكِ

ووجهت بوصلت أشواقي إلى خافق كلماتك

أفتحي ذراع بوحك

و دثري كلماتي برداء حضورك

ودفء كفيك

...باقه زهر لك يا روح الحرف..​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

أسقطها من أجندة يومياته ..
وباسم مستعار .. احتفظ بها بين هوامش مذكراته
رغم قوة سحره وذكائه ..
خانته قدراته على فك طلاسم عشقها ..
فاتخذ الهروب سبيلا ..
​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

وأشعر إن مشاعري
اليكِ ونحوكِ
أكبر من أن أوصفها
بـ كلمة من أربع حروف
ربما سماء كاملة من الابجديه هي الاخرى
لا تكفي ..!!
​

​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

أفي جفون القمر
الباكي
على تجاعيد السماء
مهطلاً قلبٌ محطم
أم على سطور جسدي
بحبه المخضرم
الخاضع لسطوة قلمي
المغتصب لسطورها
خلدتني جنيناً في أحشائها
مسكينةٌ حقاً هذه الورقة
سكنت رحمها
رغماً عنها
وترنوا للرحيل
كما يذوب الغروب
في بحيرةٍ
عاجية
إذاً أحرق كلماتي
في أحضان الورق
وأحترق معها
ودعيني ابحثُ الحنين
عن جريمة أخرى
أمارسها على موجات الورق
بعيداً عن قانونٍ طاغي
تحكمني الحياة
أرحل فيه
كما ترحل الدموع
من جفون السماء
,’
,’

​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

إذا كآنت إمآطة آلأذىَ عن آلطرِيق صدقة ،
فإنَّ إمآطة آلأذى عن القلوِبِ أولىُ !!

​

 

[نَقَــآآء]

رد: همسة ...

حَيآك الرَحْمَن آخي ، شُكراً لَك

،

رآضيَة بِعَيش اللَيِآلِي المُظْلِمَــة فِي بُعـدك ، آهُون مِن عَيِش آكَآذيِبَك

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

وتصيبني نوبة من بطالة القلم

لانني مهما كتبت ستأتي امواج الفراق وتمحوه

لذا سأترك لكِ

وردة طالما علقتها بياقة قلبي

علّه ياتي يوم وتشتم عطرها المعتق

فتعاود الرحيل لشاطئ لقائنا الاول
​

 

[~ ابن العراق ~]

رد: همسة ...

مَرّت عليكَ الأغاني
و هْيَ ذاهلةٌ
ترنو بفيض معانيها
الى ألقِكْ..
فٱستسلمتْ لجبينِ الوردِ

اذْ نظرتْ قطرَ الندى
يتهجّى الحُسنَ
مِنْ عَرَقِكْ ..​

​