هُنا نَبضُ النَرجِسْ

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ

. ربـي إن كان هـناك من يكـره ان يراني سـعيده
فارزقه سـعادة تنسيه آمــرى

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ

"‏مرض التفكير ليس له علاج ،
حتي لو استطعت أن تنام ، ستحلم بما تفكر ".

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ

انا وان ضاق بي صدري منك كرهتك حد الحب...
وكم من حب داخل كرهي لك !!؟

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ



[media]https://6.top4top.net/m_13117sh9r0.mp3[/media]
‏ومازلتُ حتى هذه اللحظه أحبك ويأخذني كل شي بعيداً عنك وأحبك، ويهزمني الزمان وأحبك ويدمرني الأنتظار والمسافه واليأس و #احبك !!

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ


لا يسأل عنك إلاّ من يفتقدك ، ولا يفتقدك إلاّ من يُلاحظ كِبر الفراغ من دونك ، فلا تسمح لأحد أن يُعاملك بمشاعر مؤقتة ، يأتيك حين تحزن وينساك حين تفرح ، اسحب نفسك من أيّ علاقة تسلب منك راحة البال ، فالعلاقات وُجدت لخلق الحبّ والحياة وليس للتدمير المستمر . وتذكّر .. في دستور الكبرياء الاهتمام بمن لا يهتم بكَ إهانة ، فلا تجعل مشاعرك أرضاً يُداس عليها بل اجعلها سماءً يتمنى الجميع الوصول إليها.

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ


اشتقت لكم كتير
واخبار العراق مقلقة اتمنى تكونو كلكم بخير
قلبي معاكم والله ربي يحفظ العراق وناسها يارب
يارب احفظ اصدقائي واخوتي وابعد عنهم كل هم وغم

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ



سالنى رجل ذات يوم....
ما معنى امرأة
فابتسمت وقلت هى لوح من زجاج....
شفافه فترى دواخلها....
إن مسحت عليها برفق زادت لمعتها.....
ترى فيها شئ من صورتك .....
وكانها تخفى داخلها في خجل.....
إن كسرته يوما يصعب عليك جمع اشلائه....
وان جمعتها لتلصقها بانت ندوبه .....
وفى كل مرة تمرر يدك على الندب ستجرح يدك هذه هى المرأة فلا تكسرها ...

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ



ليس الموده بقرب الأجساد
لكنها بقرب ( القلوب ) وتشابه الأرواح،
ما أجمل ان تكون مصدر ثقة !
وأرتياح لأناس عرفوك فقط من خلال كلماتك .....!!

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ

يااااه من زمان ماكتبت اشتقت لمدونتي
اشتقت لركني الخاص لهمساتي ومتنفسي
اشتقت اغمض عيوني واسرح واحلم بعالمي الوردي
امممممم صح كلما كبرنا تتغير فينا امور

 

[هـدى]

رد: هُنا نَبضُ النَرجِسْ


‏"إنَّني أعطي ما يكفي من الفرص لأنَّني لا أريد يوماً التَّخلي، يصعب علي أن أخذل أحدهم و قد جعل كفاه سنداً لكفي، إنَّني أتجاهل وأصمد وأتغاضى وأتغابى حتى أشيب حزناً فأمضي."