هذيان وطغيان وبوح بصوت عال رنان
يعج ويب عثر بمساحاتنا الهامسه
لمى
وكيف
وهل
ومن
سيلوذ بداخلنا غيرها
تلك. الروح التي طالما عانقت مابين السطور
لنجعلها بوصلة أفكارنا فهي الملاذ الأمن لنا
يتأرج بي التمني الي ابعد نقطة في داخل تلك الروح
واستانس بهدووووء المكان .... الصوت الهائج
يشل نومي ويعصف بتفكيري
ليتها بقربي الان ...
كم
وكم
وكم
احتاجها بكل قوافي الحروف الكلمات .......