واحة ظمأ

[العـ عقيل ـراقي]

سقط النجم فوق دثارها
واخذ يدفء ايامهٍ هناك
وحين أيقنت انه نجماً
لم تعر له اهمية
لكنها في ضياع الامان
اخذت تفتش عنه
في حلكة ايامها

 

[ملهم]

’،

الذنب المترّهِل على أجنحة الفراشات
يُتعبُ كاهلها ،
لذلك تتجه نحو الضوء دائماً ،
للتكفير عن سرقة الرحيق
من أحضان الورد ..

’،​

 

[ذوق]

-


أريد رجلا مسّت الوحدة روحه .. مثلي،
ليفهمني ولو قليلاً ..
لنصنع أماننا سويا.
يعرف وحده الطريق إلى روحي من العلامات..
كلما أعطيته مفتاحاً ليحرر الأبواب المغلقة جيداً
اعتني به .. دون أن يجعلني أندم أنني أعطيت مفاتيح روحي لمن لا يعرف كيف يحافظ على ما بالداخل،
أو يدرك قيمة ما خلف الأبواب .. فيغلقها مجددا
وبطيش تام على أصابع قلبي ..
ويجرح الطريق
تريد اختصاراً للأمر ؟! ..


أريد أحداً لا أخاف من أن أريهِ روحي .



،

 

[ملهم]

’،

انتِ الاستِثناءُ الثابِت أشدُّ الثَباتِ بِداخلي..

’،​

 

[العـ عقيل ـراقي]

خذ ما شئت
ودع كفك فوق صدري
لان الاضلاع كادت ان تصطك
ولم اتمرس منذ زمنٍ
كيف اغلق شباكيا
فالبردُ في الوحدة يقتل
والغربة وحدها مقصلةً

 

[ملهم]

’،

‏عانقني ولا تتردد ،
‏إن التردد في العناق جُرمٌ
بحقِ القلب الذي جاء مندفعا..

’،

 

[العـ عقيل ـراقي]

ظمأ الفؤاد بأحرفهِ
فراح يستجدي لكِ
لغةً اخرى..
من أي الاناث أنتِ
هذا سؤال اطرحه
على نفسي مراراً

 

[ألـــــ غصة ـــــــم]

سّابُقًئ اكتّبُ لُك حَتّئ اشَيّخِ ؤٌتّهّرًمُ حَرًؤٌفُ الُلُغًهّ ؤٌتّعّلُنَ الُحَدًادً كلُ الُابُجَدًيّاتّ ؤٌتّبُقًيّ ؤٌحَدًهّا ابُجَدًيّة نَبُضٌيّ تّغًنَيّ حَرًؤٌفُ اسّمُك .

 

[العـ عقيل ـراقي]

حين يلتمس العشق قلوب الحيارى
يقتاد عليه بالحسرات والهيام
لكن هناك من يصبر العاشقين
هو بقعة أملٍ يرجوها تأتي ولو
بعد حين..

 

[Maria]

إن كانت سفينة مشاعرك قد جنحت
وهي تبحر إلي ...
فإنني مازلت أؤمل يوماً يقدر على
تعويمها .. !