واحة ظمأ

[ملكة]

شوق وحنين
يخالطه عتاب محبين
لك ممزوج بحضن غائبين
عادو بعد سنين
لقلب ظل وفى لهم

 

[ملهم]

’،

يدورُ النحل حولَ ثَغْرها ،
الزهرة في دَهشة مِن أمرِها!

’،​

 

[الطائر الحر]

اموت في ثلاثة؛
البحر والورد ووجهكِ المزين بأبتسامتكِ الجميلة

 

[ذوق]

-

لأنهُ يعرفُ كيفَ يقولُ احبكِ بعَينيه

 

[شيلان]

عميقٌ فضائك المترامي..

كـ عمقِ المواويل على أرواح المُحبين..

 

[العـ عقيل ـراقي]

حين تغرب الشمس
الروح تستجمع قواها
لتحلم وي محمولةً
فوق الغبطة كمظلات
البنفسج..
تصحو ترةً واخرى
تهيم على وجهها
بالمآسي..
كمن ضيعت عقدين
من الفرح..
بمواطن الخوف
والتمتمة الفارغة
غير اني أقوضها
عن يمينها وشمالها
كي لا تستباح
كما المشاعر هذه الايام..


عقيل

 

[ملهم]

’،

أحبّك و أحب نفسي معك، أحب إن الله أوجدك في عمري ، أحب قدرتك على إسعادي و كيف تتلوّن الأشياء برفقتك، أحب أي شيء يجمعني بك و أن وجودك كافٍ و كفيل كي أعبُر به كل عوائقي، كل طرقي الوعرة ..

’،​

 

[الطائر الحر]

كيف سكن الليل في عينيكِ؟
وأصبح للقمرُ وجهاً يشبهكِ ؟

 

[ملهم]

’،

‏كانَ أبيضاً ..
قبلَ أن يغرقَ في عينيْكِ
هذا المحيط..

’،​

 

[ذوق]

-


مِنْ [BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]شَامْة ذقنك ، •[/BGCOLOR]
إِسْتلهَّمَت اللُغة العَربيَّة نُقَاطَهَا !.

..