رد: أناالمتعسكره في شجن أتمرّدُ على لحن أهواه
احببتك بصمت رغم كل جراحاتي...
وانغمست بدويخلي لاعمق مااكنه في عمق انوثتي...
ظننتك غير الرجال.. فحنينك بات يغرق مخمليتة بلب دويخلة..
لكنك مزاجي الطباع... واهملتني إلى حد الضما.. خلقت لك الأعذار كي تكون ذلك... الملاك... الذي تجرد من..
عقم البشرية.. واقنع قلبي. بدفئك.. فتفر روحي مني... واروضها بهمسك.. فتدمع عيني.. واسكتها بوعودك..
وكم أصبحت حياتي بك جميلة عندما راقصتني في ذلك القصر..
وهمست لي وأنفاسك تتلعثم من شدة الفرح..
وكان صوتي أشبه بالهمس الهادئ..
والبرد اثلجني بالكامل..
حينها أحسسنا ولاول مرة اننا نتذوق نبيذ العشق..الأزلي..
وهذا كان اللقاء الأول... لنا...
ونبضت حروف عشقك لي على لسانك في مسامعي..
حبيبتي انت طفلتي وعشقي.. وكلي أمل بكي أن تكوني زوجتي وأم أطفالي..
سننجب أطفالا يحملون حنية قلبك.. وطيبتي..
وكنت ثملا في حضن انوثتي.. وكم كنت وسيمآ حينها...
وقتها قلت لك انا اريدك فقط بكوخآ صغيرآ لايهمني اي شيء إلا انت ياطفلي...
وبدآ أجمل انجاب وطن.. ذلك الحضن الدافئ الذي أصبح سر فرحة أيامنا...
وسردنا كل مايوجعنا وبكينا وفتتنا اوجاعنا بذلك التخاطر الذي نحمله بلب دويخلنا..
..........
وبعد اياااااام؟؟
بدأ التمرد والإهمال بعد فترة أقصر من قصيرة..
وانكسر قلبي.. وطفأت تلك اللمعة في عيناي..
و تقيدت روحي بذلك الظلام الحالك ...
وأصبح كل شيئأ رماديآ باهتا لايصلح لأي شيء....
وانتهى مشوار أعذب احساس مر بقلبي..
ل روحكم شذى عابق يهمس بكم