أرواحنا عالقه بوجع لآنجيد شرحه
ونفوسنا متعبه من ألم لا أحد يشعر به
مكللون نحن الخيبات حتى باآتت تؤنسنا
وكأنها رفيق لايريد أن يبتعد ويتركنا
هل نصرخ كي يسمعنا الحجر أم نصمت حتى
نموت من القهر ... !!
وهل الوجع بات رفيق العمر وليس منه مخرج
أم كتبت على أرواحنا الوجع والألم والموت
جسدا مع روح تعاصر الدنيا والبشر