لأولئك البسطاء الذين ينشرون الإبتسامة والحب وهم أحوج الناس لها.. لمن يحمدون الله على كل شيء.. راضين بما هم فيه.. سعداء أنقياء .. وقلوبهم صافية صفاء الماء العذب.
قال ..
وجهك الحزين يغريني .. وبوحك الصامت يغويني .. ماذا إن أحلت سكونك صخباً .. وماذا إن كنتِ لي تشريني .. صامتة أنتِ وروعة الصمت تحييني .. وأنا أضجّ بكل كلّ ما فيني .. من شغف ومن شغب يطل من عينيك .. يناديني ..