تعالي...........
عندما نوضع الصمت في سياق الاختبارات
لا نرغب ان ينتج وهما لافكارنا
بل نريده ان يغطي اكبر مساحه
لايهام الافكار الاخرى
لنتعامل مع الصمت تماما
كما نتعامل مع الصوت والصورة
وكل الظروف نتعامل معها بذات المشاعر
الا رسائل التغاضي
والاختفاء من جميع الاماكن
ليس لها وجود في حساباتنا
ولا نشعر بعناء بل نحوله الى اطمئنان
ونختزل منه الحب دون غيره.