صح السانك وعلى شانك
جميل ماسطرت من احرف
وصغت الكلمات ف تناثرت مشاعرها
وعبق اريجها في ارجاء المكان هكذا
انتَ اخي ((صاحب السمو )))تجيد
الشعر الشعبي بااتقان احترامي وتقديري
سيدي صاحب السمو احاسيسك رقيقة
وهمسات جياشة
وحرفك ساحره عندما تنبعث من بين اناملك وقلمك الذهبي المليئ بالمشاعر والاحاسيس المرهفة فلا يسعني إلا أن أقول لك سلمت وسلمت الانامل على ما كتبت ودمت ودامت عذوبة احساسك لروحك اطواق من ورود الكادي
يكفي لبياض الثلج
من النص " العنوان " ..
كي ادرك مقدار الهوى الذي يحيط جدار قلبك
وما يعانيه من نسج الاحلام
الفاضل والاديب الكبير
والعاشق المتيم
صاحب السمو
وجدت في حروفك .. بريق الماسة
رزقك المولى
أملا وفرحا يغسل
كل ما كان من احلام هائمه ك انها عصافير الصباح التي تغرد كي تطرب
لب فؤادنا
الاجديد الى الذكريات القديمه
والبعد والغربه وقدقيل في الماضي
كل شي ينسي الى ملاعبِ الطفولةِ ومراتعِ الصِبا
ماذا اقولُ عن مهوى الاحباب والخلان ماذا اقولُ
عن مأرزِ الشهامةِ وملاذ الكرم.
فإذا وقفت أمام حسنك صامتاً
فالصمتُ في حَرَم الجمال جمالُ
كَلِماتُنا في الحُبِّ .. تقتلُ حُبَّنَا
إن الحـــروف تمـوت حين تقــال
قصص الهوى قد أفسدتك .. فكلها
غيبوبةُ .. وخُــرافــةٌ .. وخَيَالُ
الحــب ليس روايـةً شـــــرقيةً
بختامهـا يتـزوَّجُ الأبطــــــــالُ
لله الله على الايام و الذكريات وكم لي من الذكريات
على أرض العراق الحبيبة
مهد الطفولة و ملاعب الصبا و مراتع الشباب التي لا تُنسى
عشرون عاماً عشناها على أرضك يا العراق الحبيبة .