د. سعد العبيدي
أسيرُ عينيها ..نيساني .
أخذتني الحروف التي سكبتها محبرتكِ هنا لدنيا ثانية طوقتِها بأرق تعابيركِ بأحلى الوان البلاغةِ والجمال
طاب لي التجوال هنا ولي عودة لاستزيد من الجمال لو أذنتِ لي
دمتِ بهذا الالق ..




طاب لي التجوال هنا ولي عودة لاستزيد من الجمال لو أذنتِ لي
دمتِ بهذا الالق ..



