يسستـحـق أدم ڪلمـَة رجـل ويستحـق وسـآم الـرجـولـة
الرجل هو إنسان في المقام الأول له تفكيره الخاص به ويميزه عن الجنس الآخر .
الرجل هو الإنسان الذي يملك إحساساً قوياً حاداً
يستطيع به التفكير السليم واتخاذ القرارات المناسبة
في الأوقات المختلفة يسيطر على نفسه في جميع الأوقات
يملك القدرة على تحدي الأفكار الخاطئة في مجتمعه
وان كانت في أزمان مختلفة شيئاً صحيحاً
إن كل من يحمل هذه الصفات يستطيع فعلاً أن ينال شرف
رجل
أهم شي في الرجل هو الإحساس أي انه يحس بما حوله
ويكون حريصاً على اتخاذ القرار المناسب في الموقف الذي يكون فيه
ويكون اختياره مراعياً لكل شيء
بما فيه الدين ومخافة الله عز وجل وفكرته
ومبادئه وقيمه التي تربى عليها أو ما يكون
قد ترسخ في فكره من أفكار يرى هو بنفسه
أنها صحيحة و إذا فكرت قليلاً تجد أن هناك
أشياء أنت لا تستطيع فعلها
أي أن تحاول التفكير بالشيء الذي تقدر على
القيام به أو لا بحيث يكون ذلك تفكيراً داخلياً
تستشعر به وترى إن كنت قادراً أم لا
فالرجل الحقيقي هو من يجد ذلك فعلاً أي أن
ما لا يستطيع فعله من نفسه هو في الحقيقة
لا يجوز فعله
فمن هنا يأتي الرجال الحقيقيون أصحاب القرار
النابع من النفس
ويمكن بذلك القياس على أشياء غير معروفة
لدينا بالنسبة لمدى صحتها
هذا معنى
الإحساس وبعده يأتي العقل
والرجل الحقيقي هو من يفكر بعقله ويكون
حازماً حتى مع نفسه ويذكر ماله وما عليه
ويفكر بالشيء من جميع النواحي حتى يكون
القرار عادلاً
(( الرجال مواقف ))
لقد ترددت هذه الكلمة على مسامعنا كثيراً
لأنها مكتشفة أنواع الرجال
لأن الموقف هو الذي يكشف عن المستور وعن
تفكير الرجل الحقيقي وعن الرجل المزيف
بطريقة تصرفه بعدم اندفاعه .. بحزمه ..
بصبره .. بالتفكير عادلاً
من بعدها
قبل اتخاذ القرار يجب أن يفكر كثيراً ليس بعقله
وإنما بإحساسه ولا أقصد هنا المشاعر لأن
المشاعر تفكر بالعطف دائماً ولكن أقصد
الضمير أو الإنسان الداخلي
فكر قبل القرار وقل في عقلك
هل أشعر شعوراً بسيطاً باني ظلمت أحداً ؟؟
هل يراودني شعور بأن قراري خاطئ ؟؟
إذا كانت الإجابة نعم
فاحذر أن تقوم بما نويت عليه لأنك لن ترحم
نفسك من التأنيب بعد أن تفعل هذا القرار
وإن لم تؤنب نفسك فأنت بلا شك من أشباه
الرجال!!!
وكل هذا ينبع من الإحساس
(( الرجل والصداقة ))
للصداقة مفهوم آخر عند الرجال
فهي كل شيء ... هي الإحساس بالصديق
وما يشعر به و كأنك هو
أن تضع نفسك مكانه في مشكلته أن تفكر
إلى النهاية معه في حل لما به
ولا تقل له (( والله لا أعرف )) لأنها ليست الحل
تباحثا في حل لمشكلة
أنت تقف معه وقفة
بكل شي تستطع
عليه وإن كان مستحيلاً .. لأنك لن تستطيع الرضوخ للمشكلة بدون حل
وتحاول مع صديقك أكثر للبحث عن الحل
المناسب لأنه إذا ارتاح فهذا يعني راحتك أنت
وراحته هو من بعد راحتك لأنه صديقك ..
وما يشغلك يشغله .... لأجلك أنت حتى لو كان
ما بك لأجله
الصديق يفعل ما يمليه عليه ضميره وفكره
ودينه تجاه صديقه
فلا يعقل أن اترك صديقي يفعل شيئاً خاطئاً
والتزم الصمت
وأنا أعرف أنها مضرة له
لأني بذلك أكون في مستوى أقل من الرجل
ولذلك سأمنعه بكل الوسائل حتى لو كانت
قاسية عليه وبالطبع على نفسي
لكي أحافظ عليه أفعل كل شيء حتى لو
خيرني بأنه سيتركني لو منعته
حينها سأمنعه واتركه في خير أفضل من
أن اتركه يضيع في الخطأ
من هنا يكون الرجل
من تضحيته .. من تحمله لأجل الغير
(( الرجل وكلمة الحق ))
إنها أشبه إلى حد كبير بموقف
الحق
الكلمة التي يجب أن تقال في جميع الأحوال
وحتى لو كان الثمن
ضرراً لي ولكنه الحق لأن ديني وتفكيري
يمنعني من الكذب والخوف من قول الحق
والأمثلة كثيرة وخيرها رسالة نبينا محمد
صلى الله عليه وسلم وتحديه للأكثرية ل
أنه يعلم أنه في الطريق الصحيح
فلا يكون الرجل خائفاً من الأكثر طالما عرف أنه
على حق
و إذا شك بأنه خاطئ فعليه بالاعتراف
فالرجل الحقيقي هو من يعترف
باختصار
الرجل الحقيقي صادق مع نفسه أولاً وأخيراً
فهل أنت كذلك؟؟
إذاً
الرجل هو إحساس ثم تفكير مبني على ركائز
ثم قرار نابع منه وليس بتأثير الآخرين ,,,
ثم تحمل للنتائج ....
الرجل يجب أن يحترم كلمته وأن لا يكون متبدلاً
في أوقات مختلفة أي أن يكون على كلمة
واحدة ورأي واحد في نفس الظروف
وإن تغير كلامه فإن داخله وتفكيره يكون
مشكوكاً فيه وليس واثقا من نفسه
(( الرجل وتعاملاته ))
يكون الرجل في تعامله مع من لا يعرفهم دائماً
بحدود أي لا يتجاوز حدوده إلا إذا سمح له وبحدود الأدب
يجب أن يترك الرجل انطباعاً أولاً جيداً عنه
ولا يشترط أن يتم ذلك من خلال موقف معين
لأنه ليس بالضرورة أن يحدث موقف في لقاء
بينك وبين شخص يوصل له فكرتك في الحياة
إنما يحدث ذلك عن طريق الحديث واللباقة
وإيصال فكرك للشخص الآخر بشتى الطرق
وأخيراً
(( الرجل والمظهر ))
يعتني الرجل بمظهره ليس بمنطلق الجمال
وإنما تقديراً لكونه رجلاً
يكون أنيقاً .. نظيفاً
وينتقي ملابسه بعناية حسب ما يعجبه وليس
تقليداً أعمى كما يفعل الآخرون
الرجل يعتمد على نفسه ويقرر ما يريده ولا
يهمه كلام الناس
وبهذه الصفات
ويستحق
الرجولة
الرجل هو الإنسان الذي يملك إحساساً قوياً حاداً
يستطيع به التفكير السليم واتخاذ القرارات المناسبة
في الأوقات المختلفة يسيطر على نفسه في جميع الأوقات
يملك القدرة على تحدي الأفكار الخاطئة في مجتمعه
وان كانت في أزمان مختلفة شيئاً صحيحاً
إن كل من يحمل هذه الصفات يستطيع فعلاً أن ينال شرف
رجل
أهم شي في الرجل هو الإحساس أي انه يحس بما حوله
ويكون حريصاً على اتخاذ القرار المناسب في الموقف الذي يكون فيه
ويكون اختياره مراعياً لكل شيء
بما فيه الدين ومخافة الله عز وجل وفكرته
ومبادئه وقيمه التي تربى عليها أو ما يكون
قد ترسخ في فكره من أفكار يرى هو بنفسه
أنها صحيحة و إذا فكرت قليلاً تجد أن هناك
أشياء أنت لا تستطيع فعلها
أي أن تحاول التفكير بالشيء الذي تقدر على
القيام به أو لا بحيث يكون ذلك تفكيراً داخلياً
تستشعر به وترى إن كنت قادراً أم لا
فالرجل الحقيقي هو من يجد ذلك فعلاً أي أن
ما لا يستطيع فعله من نفسه هو في الحقيقة
لا يجوز فعله
فمن هنا يأتي الرجال الحقيقيون أصحاب القرار
النابع من النفس
ويمكن بذلك القياس على أشياء غير معروفة
لدينا بالنسبة لمدى صحتها
هذا معنى
الإحساس وبعده يأتي العقل
والرجل الحقيقي هو من يفكر بعقله ويكون
حازماً حتى مع نفسه ويذكر ماله وما عليه
ويفكر بالشيء من جميع النواحي حتى يكون
القرار عادلاً
(( الرجال مواقف ))
لقد ترددت هذه الكلمة على مسامعنا كثيراً
لأنها مكتشفة أنواع الرجال
لأن الموقف هو الذي يكشف عن المستور وعن
تفكير الرجل الحقيقي وعن الرجل المزيف
بطريقة تصرفه بعدم اندفاعه .. بحزمه ..
بصبره .. بالتفكير عادلاً
من بعدها
قبل اتخاذ القرار يجب أن يفكر كثيراً ليس بعقله
وإنما بإحساسه ولا أقصد هنا المشاعر لأن
المشاعر تفكر بالعطف دائماً ولكن أقصد
الضمير أو الإنسان الداخلي
فكر قبل القرار وقل في عقلك
هل أشعر شعوراً بسيطاً باني ظلمت أحداً ؟؟
هل يراودني شعور بأن قراري خاطئ ؟؟
إذا كانت الإجابة نعم
فاحذر أن تقوم بما نويت عليه لأنك لن ترحم
نفسك من التأنيب بعد أن تفعل هذا القرار
وإن لم تؤنب نفسك فأنت بلا شك من أشباه
الرجال!!!
وكل هذا ينبع من الإحساس
(( الرجل والصداقة ))
للصداقة مفهوم آخر عند الرجال
فهي كل شيء ... هي الإحساس بالصديق
وما يشعر به و كأنك هو
أن تضع نفسك مكانه في مشكلته أن تفكر
إلى النهاية معه في حل لما به
ولا تقل له (( والله لا أعرف )) لأنها ليست الحل
تباحثا في حل لمشكلة
أنت تقف معه وقفة
بكل شي تستطع
عليه وإن كان مستحيلاً .. لأنك لن تستطيع الرضوخ للمشكلة بدون حل
وتحاول مع صديقك أكثر للبحث عن الحل
المناسب لأنه إذا ارتاح فهذا يعني راحتك أنت
وراحته هو من بعد راحتك لأنه صديقك ..
وما يشغلك يشغله .... لأجلك أنت حتى لو كان
ما بك لأجله
الصديق يفعل ما يمليه عليه ضميره وفكره
ودينه تجاه صديقه
فلا يعقل أن اترك صديقي يفعل شيئاً خاطئاً
والتزم الصمت
وأنا أعرف أنها مضرة له
لأني بذلك أكون في مستوى أقل من الرجل
ولذلك سأمنعه بكل الوسائل حتى لو كانت
قاسية عليه وبالطبع على نفسي
لكي أحافظ عليه أفعل كل شيء حتى لو
خيرني بأنه سيتركني لو منعته
حينها سأمنعه واتركه في خير أفضل من
أن اتركه يضيع في الخطأ
من هنا يكون الرجل
من تضحيته .. من تحمله لأجل الغير
(( الرجل وكلمة الحق ))
إنها أشبه إلى حد كبير بموقف
الحق
الكلمة التي يجب أن تقال في جميع الأحوال
وحتى لو كان الثمن
ضرراً لي ولكنه الحق لأن ديني وتفكيري
يمنعني من الكذب والخوف من قول الحق
والأمثلة كثيرة وخيرها رسالة نبينا محمد
صلى الله عليه وسلم وتحديه للأكثرية ل
أنه يعلم أنه في الطريق الصحيح
فلا يكون الرجل خائفاً من الأكثر طالما عرف أنه
على حق
و إذا شك بأنه خاطئ فعليه بالاعتراف
فالرجل الحقيقي هو من يعترف
باختصار
الرجل الحقيقي صادق مع نفسه أولاً وأخيراً
فهل أنت كذلك؟؟
إذاً
الرجل هو إحساس ثم تفكير مبني على ركائز
ثم قرار نابع منه وليس بتأثير الآخرين ,,,
ثم تحمل للنتائج ....
الرجل يجب أن يحترم كلمته وأن لا يكون متبدلاً
في أوقات مختلفة أي أن يكون على كلمة
واحدة ورأي واحد في نفس الظروف
وإن تغير كلامه فإن داخله وتفكيره يكون
مشكوكاً فيه وليس واثقا من نفسه
(( الرجل وتعاملاته ))
يكون الرجل في تعامله مع من لا يعرفهم دائماً
بحدود أي لا يتجاوز حدوده إلا إذا سمح له وبحدود الأدب
يجب أن يترك الرجل انطباعاً أولاً جيداً عنه
ولا يشترط أن يتم ذلك من خلال موقف معين
لأنه ليس بالضرورة أن يحدث موقف في لقاء
بينك وبين شخص يوصل له فكرتك في الحياة
إنما يحدث ذلك عن طريق الحديث واللباقة
وإيصال فكرك للشخص الآخر بشتى الطرق
وأخيراً
(( الرجل والمظهر ))
يعتني الرجل بمظهره ليس بمنطلق الجمال
وإنما تقديراً لكونه رجلاً
يكون أنيقاً .. نظيفاً
وينتقي ملابسه بعناية حسب ما يعجبه وليس
تقليداً أعمى كما يفعل الآخرون
الرجل يعتمد على نفسه ويقرر ما يريده ولا
يهمه كلام الناس
وبهذه الصفات
ويستحق
الرجولة