ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

[صاحب السمو]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

 

[مـــجيـّدالسيــــد]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

 

[الشاعر الرياضي]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

السعادة لا تحتاج إلى استحالات كبيرة، أشياء صغيرة قادرة على أن تهزنـا في العمق ! اعترف

 

[اسير الضمير]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

علمتني الحيــاه .. ان اجعل قلبــي .. مدينه سكانها المحبه
وطريقها .. التسامح والعفو .. وان اعطي ولا انتظر العطاء
وان اصدق مع نفسي .. وان احتفظ بأحزاني في قلبي
وان أرسم البســـــمه ..على شفتي حتى لا احزن الناس

 

[شاهيـــن]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

أعترف أن بعض الظن إثم .. وأن الظنون لواقح الفتن

 

[اسير الضمير]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

تنهيدة شوق
أطلقتها من الأعماقِ ...
لهفي عليها
كم عذبها الشوق
كم صارت نحيفة
منذ ذاك الفراقِ .....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تنهيدة شوق
قاتلة .. حارقة
توحي بأنها ..
حبيبة ..
في بحر الهوى
غارقة ...
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تنهيدة شوق
ما وجدت لها أبدا مثيلاَ
تنهيدة شوق
لو شعر الحبيب بها
لصيّرته دون شك

قتيلاَ ...
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تنهيدة شوق

فاقت الوصف

فاقت الخيالْ ...
ويح مَن لايستجيب لمشتاق

إن ضاق به الحالْ .....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تنهيدة شوق
أسالت الدمع حارقا مثلها
هالت ..
أبكت كل مَن حولها....
ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ ـ
تنهيدة شوق
أبدا ستبقى خالدة
أبدا ستبقى شاهدة
على مُر فراق أو قصة حب رائدة

 

[Treachery decade]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

ألمني جدا ما شاهدت

بيع طفلة للزواج في المملكة السعودية والطفلة انجبت طفله وكيف للطفلة ان تربي طفلة

اتقو الله يابشر

 

[أنين الروح]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

أعترف


وهل بقى شيئااا للاعتراف !!

 

[ملآك ألروح]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

مِن أهدآنِي إهتِمآمهُ ، لنْ أتخلَى عَنهُ مَا دمتُ أتنفَس

 

[اسير الضمير]

رد: ْ ْْْ ٌ َ َ^× ..اع ـترآ فآ ـت.. × ^ ََ ٌَْ ْ ْْ ُ

اعترف
كُنت أظنها أشياء خارقة للطبيعةِ لا تفسير لها
حين أمسك الهاتف لأحادثها فـأجدها تحادثني في اللحظةِ ذاتها
حين أكون أردد داخلي أني أحبها
فأجد رسالة منها لا تحمل سوى كلمة أحبك
حين أشتاق لها جداً و أنا في العملِ وحين أهمُ بالمُغادرة
أجدهُا تنتظرني
حين يصيبني حُزن فأجدها تحدثني بلا مُبرر لـتقول " ماذا بك "
و أشياء كثيرة لا حصر لها
شغلت تلك الظواهر روحي مُنذ أن دخلت حياتي
ألا أني توصلت أخيراً إلى قناعةِ
أن الأنصاف التي قَدَر الله جمعها تشعُر ببعضها البعض
و لذلك هي حتماً نصفيَ الأخر