نّظراته الَبغدادية
و سَمارُه العراقي
و " أستكانَة الچاي
التي تَحتفل كل يَوم بيَده اليُمنى
و كلامهُ الجنوبَي الذي لا يَخلو من
ها عيوني ، آنه ، چا ، حبيبة ، وأحلامه الغريبة
و أمنياته التي لا تعرف كلمة وقوف ،
نّظراته الَبغدادية
و سَمارُه العراقي
و " أستكانَة الچاي
التي تَحتفل كل يَوم بيَده اليُمنى
و كلامهُ الجنوبَي الذي لا يَخلو من
ها عيوني ، آنه ، چا ، حبيبة ، وأحلامه الغريبة
و أمنياته التي لا تعرف كلمة وقوف ،