ذوق
آية من السّمار 🖤
- إنضم
- 21 مايو 2013
- المشاركات
- 9,001
- مستوى التفاعل
- 19,507
- النقاط
- 113
رد: ꜛ ⁞ .. إتّـِــڪـآءَةُ رgحٍ .. ⁞ ꜜ
.
.
جَبهةُ الحَنينِ ..!
هُنآ يَ سآدة يَ كِرآم
بَوْحٌ من نوعٍ خآصّ
شَظايا لَملمتُهآ منْ معآركِ أفكآري ..
هُو حنينٌ حآدٌّ ذو شُعورٌ نجحَ في اﻹستيﻼءِ على مـُهـجتـي
هُو ثـورةٌ دمّـرت جميعُ قـِﻶعِ الـرّوحِ و حـُصون آلـفُـؤآد ..
فَ كم من مرّةٍ حآولتُ إنتِزآعهُ و وضعهُ على آلطّآوِلةِ
كَ أشيآئي اﻷُخْرَيآت » هآتِفي - دَوآئي و حتّى طِﻼءُ اظآفِري «
لكِننّي لم أُفلِحُ ، إجْماﻻً و تفْصيـلاً
فَ أنآ حفظتهُ عنْ ظهرِ قلبٍ ..!
•¬حَنيني ..!
إسْمحْ لي بِ مُخآطَبَتك لِ بُرْهةٍ
لِ آخُذَ حقّي منكَ
فَ كم من ليْلةٍ أعيَيْتَني ..!
حتّى عُقْدةُ حآجِبَيّ مآ زآلتْ شآسِعةٌ تماماً
أتيْتُ بِ بِضعٍ و تُسْعونَ حكيماً
ولمْ يُفلِح في مُداوآتي..!
قآتلكَ اللهُ و جُنودهُ يَ أحْمقٌ أنت ..
نعَم أنت ..!
- كُفَّ عنِّي ..
آهٍ .. جُلّ أُمنيآتي كآنتْ » بعثرةٌ منّي لِ حضْرتكَ «
ليْسَ لِ شيءٍ ..
فقطْ / ردّاً لِ جميلِ بعثَرتِك لي
أرأيْتَ خُلُقي آلنّآدِر ؟ و إحتِرآمي لكَ
هكذآ علّموني .. هُمْ
و ﻵ تسألْني من هُم ..!
فَلم أعُد تلكَ الفتآةُ البَلْهآء ، ﻻ ..
لنْ أُجيبُك .. فقَط سَ أصفعُكَ بِ كلّ ما أوتيتُ من قُوّةٍ ..
- صهْ يَ قلْبي ..
هدِّء من روْعِكَ هُوَ مآ زآلَ خآئِفاً ، مُترقّباً وَ أحْمقاً وِﻵدَةً و تأريخاً
هُوَ كَـ يهودِ خيْبَر ..!
ﻻ بلْ بنو قُريْضَةَ ..
أَحسَنتُ آلتّشبيهِ أليْسَ كذلِكَ ..؟
إذهَب إلى آلجّحيمِ هُو مأوآكَ و أنيسُكَ الجّديدُ ..
- توقّف.. إلى أيْن ..؟
لمْ أُكمِل حَديثي
- أنت تُؤلِمُني .. حينَ كُنت تُعآقِبُني و تَشُنّ حربكَ عليّ
و أنآ مآ بِ فآعِلةٍ من شيءٍ
سِوى أنّني كلّ ليلةٍ أُعيدُ ترتيبَ وَجَعي
و اﻵن تَقبّل شَرآسَتي .. و بِ صدرٍ رحِبٍ
.
.
تعآلَ إليّ و أنصِت لي
فَ سَأُخبِرُك بِ سرٍّ أرجو أن ﻻ تُفشيهِ لِ مخلوقٍ
** » مآ زآلتْ فزْعةٌ منكَ تغتآلُني ، مُختبِئةٌ بيْن طيّآتِ تفآصيلي «
و مآ زلتُ مقْتولةٌ .. !
و أفْكآري مُمدّةٌ على شآطئٍ رمْليٍّ
كي تَتَلوّحُ بِ أشّعةِ الشّمسِ
ظنّاً منهآ بِ عَملِهآ هذآ سَ تُغيّر آلمَسآر و تقتُلكَ
و هآ أنآ حَآلي أضيَقُ من خرمِ أُبْرةٍ ..!
تَعيسةٌ .. أوّﻻً و آخِراً ..
.
.
يَ الّلقآء .. غِيآبُكَ جعَلني كَفيفةُ البَصر ..!
فَ متى سَ تبعثُ إليّ بِ قميصِكَ
فقَطْ أسْتنْشِقهُ و أعِدُك بِ إعآدتهِ وَ .. آلسّعآدة
لِ حضرتِكَ تُرفعُ القُبّعة و على آلسّجآدةِ**الحمْرآء..
يَ حنيني فَ قدْ تمكّنتَ من النّيْلِ منّي
وَ نسيتَ إخرآجُ سيفِكَ منْ خآصِرتي
و تدليكُ جُرْحي بِ بلْسمِ آلهَنآءِ دون العنآءِ
لكِن ثِقْ بِ أنّي سَ أُصبِحُ يتيمَتُك يوْماً ..!**
إصْبِر و سَ ترى بِ أُمّ عيْنيْكَ
* وَ شُكراً لكَ ألفاً
يَا منْ خُلِقتَ من ضِلعِ النّسيآنِ ..!
.
.
معَ التّحيةِ و عَشَرآتُ السّلآم

.
.
جَبهةُ الحَنينِ ..!
هُنآ يَ سآدة يَ كِرآم
بَوْحٌ من نوعٍ خآصّ
شَظايا لَملمتُهآ منْ معآركِ أفكآري ..
هُو حنينٌ حآدٌّ ذو شُعورٌ نجحَ في اﻹستيﻼءِ على مـُهـجتـي
هُو ثـورةٌ دمّـرت جميعُ قـِﻶعِ الـرّوحِ و حـُصون آلـفُـؤآد ..
فَ كم من مرّةٍ حآولتُ إنتِزآعهُ و وضعهُ على آلطّآوِلةِ
كَ أشيآئي اﻷُخْرَيآت » هآتِفي - دَوآئي و حتّى طِﻼءُ اظآفِري «
لكِننّي لم أُفلِحُ ، إجْماﻻً و تفْصيـلاً
فَ أنآ حفظتهُ عنْ ظهرِ قلبٍ ..!
•¬حَنيني ..!
إسْمحْ لي بِ مُخآطَبَتك لِ بُرْهةٍ
لِ آخُذَ حقّي منكَ
فَ كم من ليْلةٍ أعيَيْتَني ..!
حتّى عُقْدةُ حآجِبَيّ مآ زآلتْ شآسِعةٌ تماماً
أتيْتُ بِ بِضعٍ و تُسْعونَ حكيماً
ولمْ يُفلِح في مُداوآتي..!
قآتلكَ اللهُ و جُنودهُ يَ أحْمقٌ أنت ..
نعَم أنت ..!
- كُفَّ عنِّي ..
آهٍ .. جُلّ أُمنيآتي كآنتْ » بعثرةٌ منّي لِ حضْرتكَ «
ليْسَ لِ شيءٍ ..
فقطْ / ردّاً لِ جميلِ بعثَرتِك لي
أرأيْتَ خُلُقي آلنّآدِر ؟ و إحتِرآمي لكَ
هكذآ علّموني .. هُمْ
و ﻵ تسألْني من هُم ..!
فَلم أعُد تلكَ الفتآةُ البَلْهآء ، ﻻ ..
لنْ أُجيبُك .. فقَط سَ أصفعُكَ بِ كلّ ما أوتيتُ من قُوّةٍ ..
- صهْ يَ قلْبي ..
هدِّء من روْعِكَ هُوَ مآ زآلَ خآئِفاً ، مُترقّباً وَ أحْمقاً وِﻵدَةً و تأريخاً
هُوَ كَـ يهودِ خيْبَر ..!
ﻻ بلْ بنو قُريْضَةَ ..
أَحسَنتُ آلتّشبيهِ أليْسَ كذلِكَ ..؟
إذهَب إلى آلجّحيمِ هُو مأوآكَ و أنيسُكَ الجّديدُ ..
- توقّف.. إلى أيْن ..؟
لمْ أُكمِل حَديثي
- أنت تُؤلِمُني .. حينَ كُنت تُعآقِبُني و تَشُنّ حربكَ عليّ
و أنآ مآ بِ فآعِلةٍ من شيءٍ
سِوى أنّني كلّ ليلةٍ أُعيدُ ترتيبَ وَجَعي
و اﻵن تَقبّل شَرآسَتي .. و بِ صدرٍ رحِبٍ
.
.
تعآلَ إليّ و أنصِت لي
فَ سَأُخبِرُك بِ سرٍّ أرجو أن ﻻ تُفشيهِ لِ مخلوقٍ
** » مآ زآلتْ فزْعةٌ منكَ تغتآلُني ، مُختبِئةٌ بيْن طيّآتِ تفآصيلي «
و مآ زلتُ مقْتولةٌ .. !
و أفْكآري مُمدّةٌ على شآطئٍ رمْليٍّ
كي تَتَلوّحُ بِ أشّعةِ الشّمسِ
ظنّاً منهآ بِ عَملِهآ هذآ سَ تُغيّر آلمَسآر و تقتُلكَ
و هآ أنآ حَآلي أضيَقُ من خرمِ أُبْرةٍ ..!
تَعيسةٌ .. أوّﻻً و آخِراً ..
.
.
يَ الّلقآء .. غِيآبُكَ جعَلني كَفيفةُ البَصر ..!
فَ متى سَ تبعثُ إليّ بِ قميصِكَ
فقَطْ أسْتنْشِقهُ و أعِدُك بِ إعآدتهِ وَ .. آلسّعآدة
لِ حضرتِكَ تُرفعُ القُبّعة و على آلسّجآدةِ**الحمْرآء..
يَ حنيني فَ قدْ تمكّنتَ من النّيْلِ منّي
وَ نسيتَ إخرآجُ سيفِكَ منْ خآصِرتي
و تدليكُ جُرْحي بِ بلْسمِ آلهَنآءِ دون العنآءِ
لكِن ثِقْ بِ أنّي سَ أُصبِحُ يتيمَتُك يوْماً ..!**
إصْبِر و سَ ترى بِ أُمّ عيْنيْكَ
* وَ شُكراً لكَ ألفاً
يَا منْ خُلِقتَ من ضِلعِ النّسيآنِ ..!
.
.
معَ التّحيةِ و عَشَرآتُ السّلآم