"حلّ المغيب وما للّيل من شغفٍ
*بدون رفّة قلبٍ منك أو مَيلِ
كيف ارتضيتَ بأن أبقى معلقة
سويعةً أشتكي من ظلمةِ الويلِ
أحنّ في ولهٍ للوصلِ يغمرُنا
حنين قهوتِنا الشقرا إلى الهيلِ
فأنت سيد من غابوا ومن حضَروا
وقطرةُ الماء لاتغني عن السّيلِ"
"تبقى وحيدًا بعدهم، لأنك كنت صادقًا بمشاعرك أكثر مما يستحقّون، لم تحاول أن تُشغل الوقت بهم وحسب، أنتَ كنت تُشغل قلبك بهم وهذا ما يقودك إلى الخيبة غالبًا".