Noor Aldeen
:: القلم المميز ::
█څۑٱڵ ڜڅڝ مـۑټ█
أإروأإآح
تركت هنأِأِك لتكون بقأِيأِ سأِجده
أِروأِح
قد خأِأِلف ظهورهأِ موأِعيد خروجهأِ
لتخأِأِلف بأِلتأِلي مظأِهر أِلحقيقه بحلوهأِ و مرهأِ
حقأِئق
تخاالفت لتشغل مرارتها
حيز الظهور و حيز أِلأِنفتاح للعالم
حقائق
طغت على أِلعالم
لتدمر بدورها حقيقة أِنسان
لتفقده جزءا من أِنسانيته أِو
جزءأِ من عأِطفته
ليعتبر بهذأِ
" خيأِال شخص ميت "
ذلك أِلأِنسأِن
أِلذي تجرد من أِنسأِنيته ليعيش فأِلأِرض
وحشا لآ أِنسأِن
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ"
ذلك أِلأِنسأِن
أِلذي دمره حزنه على أِلفرأِق
وشوقه لطعم أِللقأِء
فعأِش متجردأِ من أِلأِبتسأِمه
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
ذلك أِلعأِلم أِلذي أِخترع أِلكثير
في سبيل تدمير أِلكثير
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
ذلك أِلجندي أِلذي أِفنى حيأِته خدمة للوطن
فرمى بين أِلأِزقة
عندمأِ أِنتهت مدة صلأِحيته
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
هذأِ أِلفقير أِلذي يمشي بين أِلشوأِرع
قأِئلأِ من مأِل أِلله يأِ محسنين
أِرضنأِ أِلصغيره مليئه بمن هم
في صيغة أِلشخص أِلميت أِلحي
هذه ألصيغه أِلكيميائيه أِلتي عجز عن حلها
اشهر علمأِء أِلكيميأِء .
فهي صيغه نفسيه حأِئرة بين عقولٍ
طغت على وجودهأِ أِلقلوب
مما راق لي
أإروأإآح
تركت هنأِأِك لتكون بقأِيأِ سأِجده
أِروأِح
قد خأِأِلف ظهورهأِ موأِعيد خروجهأِ
لتخأِأِلف بأِلتأِلي مظأِهر أِلحقيقه بحلوهأِ و مرهأِ
حقأِئق
تخاالفت لتشغل مرارتها
حيز الظهور و حيز أِلأِنفتاح للعالم
حقائق
طغت على أِلعالم
لتدمر بدورها حقيقة أِنسان
لتفقده جزءا من أِنسانيته أِو
جزءأِ من عأِطفته
ليعتبر بهذأِ
" خيأِال شخص ميت "
ذلك أِلأِنسأِن
أِلذي تجرد من أِنسأِنيته ليعيش فأِلأِرض
وحشا لآ أِنسأِن
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ"
ذلك أِلأِنسأِن
أِلذي دمره حزنه على أِلفرأِق
وشوقه لطعم أِللقأِء
فعأِش متجردأِ من أِلأِبتسأِمه
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
ذلك أِلعأِلم أِلذي أِخترع أِلكثير
في سبيل تدمير أِلكثير
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
ذلك أِلجندي أِلذي أِفنى حيأِته خدمة للوطن
فرمى بين أِلأِزقة
عندمأِ أِنتهت مدة صلأِحيته
" خَيَأِأِلْ شَخْصْ مَيِتْ "
هذأِ أِلفقير أِلذي يمشي بين أِلشوأِرع
قأِئلأِ من مأِل أِلله يأِ محسنين
أِرضنأِ أِلصغيره مليئه بمن هم
في صيغة أِلشخص أِلميت أِلحي
هذه ألصيغه أِلكيميائيه أِلتي عجز عن حلها
اشهر علمأِء أِلكيميأِء .
فهي صيغه نفسيه حأِئرة بين عقولٍ
طغت على وجودهأِ أِلقلوب
مما راق لي