نسيم الروح
متفائلة دائماً
رد: ▪♪♪≈♥~{{...مَـَمْـْلَـَكَـَـَتي...}}~♥≈♪♪▪
[align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829691.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829732.png');"][cell="filter:;"][align=center]
كان ياما كان تعرج فرح حسناء وخيبة ادمنتها ادمان
ساسرد هنا قصة تجسد موقف مجنونة عشق
بحبيب اغلقت القسوة ابوابه والاهمال
هي تنتظره
وفي اول يوم لاول عيد مر في مسيرة حبهما
عيناها ترقب وتنتظر
والروح فاتحة ذراعيها نشوة
لاحتضان امير قلبها
بتسارع نبض
وفوضوية مشاعر
ولحظة عالية الهمة للاحتواء
واذا بالامير يغير مسير مقدمه ليعانق فاتنته (غيرها)
ودار مادار بينهما
عادت الاميرة خائبة مكسورة الخاطر
منطوية على حالها تشهق الحسرات وجعا
تعالت اصوات صرخاتها
بكاءا وحسرة
لكنها لم تكن تنسى ان الخيبة كانت اوفى من الحبيب
واحتوتها باول عيد ولازمتها بحرارة
بل ولم تتركها لحظة
وكعادته اقبل الحبيب وفي جعبته عذرا فاتر الهمة
تقبلته بلسانها وابتسمت وعانقت
الا ان قلبها ادمته حسرات جرعتها بصمت كباقي ايامها المخذولة
ولم يكن لديها سبيل سوى تصديق العذر وان كان بليد
مرت الايام واصوات الخيبات تتعالى كل ليلة وضحاها
وفي احد الايام
اقيم حفل خاص
من طقوس المملكة
كانت الاميرة وغيرها من ملهمات الامير من ضمن الحضور
صخب ورقص يلم بهم ومنافسة دارت بين النساء
ليقبل الامير وياخذ بيد احد فاتناته(لم تكن الاميرة)
بل نفسها التي قصدها في اول عيد في مملكة الغرام
على اجمل الالحان راقصها
ف اي قلب هو قلبه؟
واي صبر هو صبر الاميرة على تجرع هذه الطعنات
والذي حصل ان رجلا غريبا غير الامير
قدم وكسب فرحة الاميرة التي اعتلت منصة الفاتنات بالفوز بالمنافسة التي جرت
واحتوى لذة الغنج برقص الاميرة
ليرتشف من شهد حسنها
مارسمه هو عليها وما جنته من الموقف النبيل من هذا الغريب
وينعم بحسنها وهي بقمة سعادتها
على مسرح الفاتنات تتمايل دلعا
ليشرق على مملكتها فجر جرح جديد
20/يوليو/2018
كان مكمل لجرح العيد
وغيره من الجروح التي تزيد
فسلمت لها يا فارس الخيبة التليد
لم ارى تشبيه لهذه الجميلة كعروس البحر التي ضحت لاميرها وغيرها فازت به
وواصلت مسيرة التضحيات والعطاء بصمت
ولم يبالي بها الامير
لحين موتها
فتمنى ان تعود به الايام
كي لا يقضي لحظة من عمره دون رسم الابتسامة على ثغر الحبيبة الراسخة في ذهب الوفاء
لكن هنا يبقى السؤال
هل يحق لفتنتها بعد هذا كله
ان تستمر بمسيرة الوفاء
بارتداء نقاب العفة وحجب حسنها عن الجميع
وحصر انوثتها الفاتنه لاميرها وحده؟
كانت مجرد قصة كتبتها لاتعبر عن واقعي ولا تمت لي بصلة
[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829773.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align]
[align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829691.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829732.png');"][cell="filter:;"][align=center]
كان ياما كان تعرج فرح حسناء وخيبة ادمنتها ادمان
ساسرد هنا قصة تجسد موقف مجنونة عشق
بحبيب اغلقت القسوة ابوابه والاهمال
هي تنتظره
وفي اول يوم لاول عيد مر في مسيرة حبهما
عيناها ترقب وتنتظر
والروح فاتحة ذراعيها نشوة
لاحتضان امير قلبها
بتسارع نبض
وفوضوية مشاعر
ولحظة عالية الهمة للاحتواء
واذا بالامير يغير مسير مقدمه ليعانق فاتنته (غيرها)
ودار مادار بينهما
عادت الاميرة خائبة مكسورة الخاطر
منطوية على حالها تشهق الحسرات وجعا
تعالت اصوات صرخاتها
بكاءا وحسرة
لكنها لم تكن تنسى ان الخيبة كانت اوفى من الحبيب
واحتوتها باول عيد ولازمتها بحرارة
بل ولم تتركها لحظة
وكعادته اقبل الحبيب وفي جعبته عذرا فاتر الهمة
تقبلته بلسانها وابتسمت وعانقت
الا ان قلبها ادمته حسرات جرعتها بصمت كباقي ايامها المخذولة
ولم يكن لديها سبيل سوى تصديق العذر وان كان بليد
مرت الايام واصوات الخيبات تتعالى كل ليلة وضحاها
وفي احد الايام
اقيم حفل خاص
من طقوس المملكة
كانت الاميرة وغيرها من ملهمات الامير من ضمن الحضور
صخب ورقص يلم بهم ومنافسة دارت بين النساء
ليقبل الامير وياخذ بيد احد فاتناته(لم تكن الاميرة)
بل نفسها التي قصدها في اول عيد في مملكة الغرام
على اجمل الالحان راقصها
ف اي قلب هو قلبه؟
واي صبر هو صبر الاميرة على تجرع هذه الطعنات
والذي حصل ان رجلا غريبا غير الامير
قدم وكسب فرحة الاميرة التي اعتلت منصة الفاتنات بالفوز بالمنافسة التي جرت
واحتوى لذة الغنج برقص الاميرة
ليرتشف من شهد حسنها
مارسمه هو عليها وما جنته من الموقف النبيل من هذا الغريب
وينعم بحسنها وهي بقمة سعادتها
على مسرح الفاتنات تتمايل دلعا
ليشرق على مملكتها فجر جرح جديد
20/يوليو/2018
كان مكمل لجرح العيد
وغيره من الجروح التي تزيد
فسلمت لها يا فارس الخيبة التليد
لم ارى تشبيه لهذه الجميلة كعروس البحر التي ضحت لاميرها وغيرها فازت به
وواصلت مسيرة التضحيات والعطاء بصمت
ولم يبالي بها الامير
لحين موتها
فتمنى ان تعود به الايام
كي لا يقضي لحظة من عمره دون رسم الابتسامة على ثغر الحبيبة الراسخة في ذهب الوفاء

لكن هنا يبقى السؤال
هل يحق لفتنتها بعد هذا كله
ان تستمر بمسيرة الوفاء
بارتداء نقاب العفة وحجب حسنها عن الجميع
وحصر انوثتها الفاتنه لاميرها وحده؟

كانت مجرد قصة كتبتها لاتعبر عن واقعي ولا تمت لي بصلة
[/align][/cell][/tabletext][/align][align=center][tabletext="width:850px;background-image:url('https://www.f-iraq.com/up/uploads/1500909829773.png');"][cell="filter:;"][align=center]
[/align][/cell][/tabletext][/align]