►... 10 همسات في الغذاء ...◄
1- احمد الله على نعمة الغذاء , وبالحمد والشكر تدوم النعم .
2- احرص على أن تأكل من المال الحلال فالله طيب ولا يقبل إلا طيباً، واعلم أن المال الحرام لا يستجاب دعاء لصاحبه ففي الحديث( ..وذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء يا رب ، يارب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنى يستجاب لذلك ) رواه البخاري ومسلم .
وفي الحديث الآخر( كل جسم نبت من سحت فالنار أولى به ) صحيح الجامع: 4519 .
3- احتسب الأجر في تغذيتك لنفسك وانو به الخير لتتقوى على العبادة؛ لأن الغذاء مباح؛ والقاعدة " المباح لا أجر فيه إلا بالنية " .
قال معاذ رضي الله تعالى عنه : " أما أنا فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي " .
4- لا تكثر من الطعام؛ لأنه يقسي القلب ويورث الكسل ويجلب النوم، وتأمل النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة رضي الله عنهم لترى العجب في زهدهم وتقليلهم من الطعام .
5- لا بد من اختيار الغذاء المناسب والذي يلائم صحتك وحذار من بعض " الوجبات السريعة " التي ضررها أكثر من نفعها.
6- ليكن الطعام الذي تتناوله مجالاً للتفكير في عظمة الله وعجيب خلقه، فتأمل في طعامك (( فَلْيَنْظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ))[عبس:24] وتفكر في ألوان الأطعمة واختلاف المذاق وتنوع الحجم وسهولة الأكل وعمليات الهضم وتوزيع الأطعمة داخل المعدة.. فمن أتقن كل هذا (( هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ))[لقمان:11].
7- لا بد أن تساهم في " إطعام الطعام " للفقير والمسكين والجائع، وهذا سبيل عظيم يوصلك للجنان ( إن في الجنة غرفاً يرى ظاهرها من باطنها ، وباطنها من ظاهرها ، أعدها الله لمن أطعم الطعام ، و أفشى السلام ، وصلى بالليل والناس نيام ) صحيح الترغيب: 618 .
8- يوصي الأطباء بكشف كامل على الجسد والنظر في مدى سلامته من ناحية الأغذية، وجدوى البرنامج الغذائي الذي تسير عليه.
9- أحياناً يتبقى بعض الطعام بعد تناوله، فاحذر من رميه – إن كان صالحاً – بل اجمعه في حاوية أو أكياس لإعطائه الفقير أو على الأقل الدواب.
10- لا تكن مسرفاً في تناول الغذاء، ولا تبخل على نفسك وأهلك.
2- احرص على أن تأكل من المال الحلال فالله طيب ولا يقبل إلا طيباً، واعلم أن المال الحرام لا يستجاب دعاء لصاحبه ففي الحديث( ..وذكر الرجل يطيل السفر أشعث أغبر يمد يده إلى السماء يا رب ، يارب ، ومطعمه حرام ، ومشربه حرام ، وملبسه حرام ، وغذي بالحرام ، فأنى يستجاب لذلك ) رواه البخاري ومسلم .
وفي الحديث الآخر( كل جسم نبت من سحت فالنار أولى به ) صحيح الجامع: 4519 .
3- احتسب الأجر في تغذيتك لنفسك وانو به الخير لتتقوى على العبادة؛ لأن الغذاء مباح؛ والقاعدة " المباح لا أجر فيه إلا بالنية " .
قال معاذ رضي الله تعالى عنه : " أما أنا فأحتسب نومتي كما أحتسب قومتي " .
4- لا تكثر من الطعام؛ لأنه يقسي القلب ويورث الكسل ويجلب النوم، وتأمل النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة رضي الله عنهم لترى العجب في زهدهم وتقليلهم من الطعام .
5- لا بد من اختيار الغذاء المناسب والذي يلائم صحتك وحذار من بعض " الوجبات السريعة " التي ضررها أكثر من نفعها.
6- ليكن الطعام الذي تتناوله مجالاً للتفكير في عظمة الله وعجيب خلقه، فتأمل في طعامك (( فَلْيَنْظُرِ الإِنسَانُ إِلَى طَعَامِهِ ))[عبس:24] وتفكر في ألوان الأطعمة واختلاف المذاق وتنوع الحجم وسهولة الأكل وعمليات الهضم وتوزيع الأطعمة داخل المعدة.. فمن أتقن كل هذا (( هَذَا خَلْقُ اللَّهِ فَأَرُونِي مَاذَا خَلَقَ الَّذِينَ مِنْ دُونِهِ ))[لقمان:11].
7- لا بد أن تساهم في " إطعام الطعام " للفقير والمسكين والجائع، وهذا سبيل عظيم يوصلك للجنان ( إن في الجنة غرفاً يرى ظاهرها من باطنها ، وباطنها من ظاهرها ، أعدها الله لمن أطعم الطعام ، و أفشى السلام ، وصلى بالليل والناس نيام ) صحيح الترغيب: 618 .
8- يوصي الأطباء بكشف كامل على الجسد والنظر في مدى سلامته من ناحية الأغذية، وجدوى البرنامج الغذائي الذي تسير عليه.
9- أحياناً يتبقى بعض الطعام بعد تناوله، فاحذر من رميه – إن كان صالحاً – بل اجمعه في حاوية أو أكياس لإعطائه الفقير أو على الأقل الدواب.
10- لا تكن مسرفاً في تناول الغذاء، ولا تبخل على نفسك وأهلك.
