نُِساء بَلديّ الِجَنوبي، مَنْ الِطُفولة لِسُّن الكَبير يَبلُعِن أحِلامُهِن كَ الزُِجاج، أحِلامُهِن كانُِت عُبارة عَن مُصطلح صَّغيُر " إيلوثُيَريا [ الحُرّية ] " اُنثىٰ تُعاني مَنْ حَبِس فَي نَفِس المَجُرة لِسنواتٍ ( أنتِ بنت مُكانچ البيت )، اُخرىٰ لا أحِدٍ يَهِتمُ لِنطقُِها ( انتِ بنت وميصيرّ تنطين رأُيچ )، اُخرىٰ تَحِتَ نُِطاق ( شَرف البِنُت أهم مَنْ حَياتُِهة )، وَ اُخرىٰ تُمانُِع العُِنف والتَشُّديد ولا تَتِلُقىٰ سِوَىٰ الإنِتُقاد ( نَسوية، عاهُِرة، دَجالة )
يَذِهبُ جَيلٍ ويأُتي جَيل
وَ النُِساء العُِراقيات يَتيماتٍ ومَيتُاتٍ بِجسُدٍ حّي لِعدم أمتِلاكُهِن حَياة الحُرّية ! .