-تبقى هذه الضفة واعية ومختلفة
واستثنائية بأناقتها ..
ثم جاء التوقيع ليضيف بعداً جمالياً آخر
المشهد والموسيقى أحدثا تناغماً فريداً
وتبقى موسيقى بيلا جاو
من أجمل المقاطع الموسيقية التى تلامس القلب
حكايا الورد
عرائشك قصة ابداع
لا تنتهي
لروحك ما يشببها من الورد والعطر
يمرُ الأمير على حيّنا بين حين وحين
فتشهق ارواحنا من شذاه
وتزهّر البساتين بالياسمين
لطالما قلت :
كلما حدقنا بحروفك يتسرب جمالك تلقائيًا الى ارواحنا
فـ لله درّ المُزهرين
لله درّ الواضحين
عذبٌ انت ..
كغيمة حُبلى بالسلسبيل
ورودٌ من عالمي ..
وشكرًا من ياسمين
/