وإن شئت جنةً إركع بعدالله تحت أقدآم منَ الجنة تحت قدميها
وإن شئت عطراً تجده في تُرآب يتسآقط مِن قدميها
إنها الأم التي أنا وأنت وهو وهيَّ منَ ننتمي إليها
وما الشوق إلا مِن شيمة الكرآم بدآخلها تحمله
تحب بني جنسها لاعن طمعٍ بل بطبعها كريمةً وفآضله
وتحمل الحُب الذي هو أمآنة الله وكما هوفي الروآبي بزهورهِ وسنآبله