تعرض شاب للضرب المبرح عندما حاول أن يساعد رجلاً ملقى على الأرض وهو في طريق عودته إلى منزله ليلاً مما أدى إلى إصابات بالغة في كافة أنحاء جسمه.
أصيب الشاب الاسكوتلندي أنغوس غالاتشر (18 عاماً) بـ 13 كسراً في الجمجمة وكسور في 3 أصابع و3 ضلوع، وبأذى شديد في طبلة إحدى أذنيه، بالإضافة إلى حاجته لعملية تركيب صفيحة تيتانيوم خلف عينه اليمنى، بعد أن هاجمه برايان رامزي (25 عاماً) والذي سحبه إلى منزله ليكمل الاعتداء عليه.
وصرح شريف محكمة أدنبرة، بأن الحادثة وقعت بينما كان الشاب اليافع، الذي يعمل في إعادة تأهيل السيارات القديمة، عائداً إلى منزله من سهرة مع أصدقائه، بالقرب من غوربريدج بأدنبرة، في أكتوبر (تشرين الأول) عندما رأى رامزي ملقى على الأرض في محطة وقود.
وسارع الشاب الشهم إلى مد يد العون لرامزي واشترى له طعاماً، إلا أن رامزي انقلب ضده وهما في طريقهما إلى المنزل، وضربه بوحشية قبل أن يسحبه إلى منزله، ويكمل اعتداءه الوحشي عليه. واتصل الجيران الذي سمعوا أصوات الضرب والاستغاثة من أنغوس بالشرطة على الفور.
وحكمت المحكمة على رامزي بالسجن لمدة 18 شهراً فقط، وعّبر والدا أنغوس، أرماندا (53 عاماً) وهنري (56عاماً) عن سخطهما الشديد من قرار المحكمة الجائر، وطالبا بتطبيق أشد العقوبات على مرتكبي هذه الجرائم وحماية ضحايا العنف.
ومن الجدير بالذكر أن آنغوس لم يعد يجرؤ على الخروج من منزله لوحده، بعد أن فقد الشعور بالأمان وقال بأن هذا الحادث جعله يفكر كثيراً قبل الإقدام على مساعدة أي شخص بحاجة للمساعدة
أصيب الشاب الاسكوتلندي أنغوس غالاتشر (18 عاماً) بـ 13 كسراً في الجمجمة وكسور في 3 أصابع و3 ضلوع، وبأذى شديد في طبلة إحدى أذنيه، بالإضافة إلى حاجته لعملية تركيب صفيحة تيتانيوم خلف عينه اليمنى، بعد أن هاجمه برايان رامزي (25 عاماً) والذي سحبه إلى منزله ليكمل الاعتداء عليه.
وصرح شريف محكمة أدنبرة، بأن الحادثة وقعت بينما كان الشاب اليافع، الذي يعمل في إعادة تأهيل السيارات القديمة، عائداً إلى منزله من سهرة مع أصدقائه، بالقرب من غوربريدج بأدنبرة، في أكتوبر (تشرين الأول) عندما رأى رامزي ملقى على الأرض في محطة وقود.
وسارع الشاب الشهم إلى مد يد العون لرامزي واشترى له طعاماً، إلا أن رامزي انقلب ضده وهما في طريقهما إلى المنزل، وضربه بوحشية قبل أن يسحبه إلى منزله، ويكمل اعتداءه الوحشي عليه. واتصل الجيران الذي سمعوا أصوات الضرب والاستغاثة من أنغوس بالشرطة على الفور.
وحكمت المحكمة على رامزي بالسجن لمدة 18 شهراً فقط، وعّبر والدا أنغوس، أرماندا (53 عاماً) وهنري (56عاماً) عن سخطهما الشديد من قرار المحكمة الجائر، وطالبا بتطبيق أشد العقوبات على مرتكبي هذه الجرائم وحماية ضحايا العنف.
ومن الجدير بالذكر أن آنغوس لم يعد يجرؤ على الخروج من منزله لوحده، بعد أن فقد الشعور بالأمان وقال بأن هذا الحادث جعله يفكر كثيراً قبل الإقدام على مساعدة أي شخص بحاجة للمساعدة