Face book فخامه العراق

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

و ما فائدة المعطف اذا كانت الروح تشعر بالبرد .. !

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

اللهم خذ بأيدينا إليك أخذ الكرام عليك .

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

اللهم ارزقنا حُبك، وحُب من يحبك، وحُب كل عمل يقربنا إلى حُبك

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

بعض النساء كالقمر تتراءى لك من بعيد :كوكباً منيراً يسلبك اللباب ....
ومع الاقتراب إليها لا تجد إلا بقايا براكين خامدة ..
وصخور مهجورة وذرات تراب لا حياة فيها ولا أحاسيس ..

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

قَـد يـًـرى الـبـعــضُ أن الـتـسـَامـح انــكـســارْ ..


و الصــمــتُ هــزيــمـة ، ْلـكـنــهــم لا يــعـرفــون أن الـتـســامح

يحــتــاجْ قُـوة أكـبَـر مِن الانـتــقــام ..


و الـصـَمــتُ أقــوى مًــنْ أى كــلام ....!!

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

جميل ان يخصك احدهم باشياء دون الاخرين..

كلمة..او اسم...او فعل...

او حتي اسلوب حديث..او اي شي


ليثبت لك شي واحد ...

انك بالنسبه له مختلف

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

كن غَيْماً إذا رأينَاهُ قلنا " في جَوانحهِ المطَرَ الهَانِئ "
كُن زهراً يختال العِطر في أوراقهِ حلواً ، بَاهِر ..
كُن في العالم قصّة أنْسٍ ، حكاية فجرٍ و أسطورة تُروى حتى بعدَ الممات يومَ السّفَر
كُن كَوناً يذكرك كلّ من عَبَر .

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

تلك الفتاة تضحك و سعيدة . .
و إن سكتوا بدأت الذكرياتُ تقلّب نفسهَا بداخلِها و البكاء خلسة . .
هذهِ تندرج تحت { هؤلاء فئة الموجوعين بصمت }

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

نشتاق للَحْظَة نَقَاء مَعَ أروَاحنَا ،،
كأن نبتَعِد حَدّ الغيومْ .. و نتعَالَى عَنْ سَيّئاتِ الظّنونْ
ثم نَقتَربَ و نعَاودَ الْإقترَاب .. و نمْطرهمْ قطرَات مَوَدّة و نسَمات صَفَاء

 

[‏أعہشہقہ أنہفہاسہكہ]

رد: Face book فخامه العراق

عندمـا

يفشـل الرجُـل. . !

في كسـب قلـب إمرأه
...
يتحجـج بأنه لا يريدهـا . . . !

و عندمـا لا يُجيـد الكلمـات التـي تُحبهـا . . ؟

يتحجـج بأن حـواء شديدة العاطفـه و غيـر واقعيـه . . !

إستيقـــــــظ أيهـا الرجُـل

فـ حواء بحاجـه إلى حنانـك و حبـك

و ليــس إلى فلسفتـــك . . . ! !​