كانت شركة ننتندو اليابانية قد أطلقت جهازها الهجين Switch في الثالث من مارس الفائت، ليكون أول جهاز ألعاب يُمكن استخدامه كجهاز محمول مع شاشة بحجم 6.2 إنش و بدقة 720P، و كجهاز منزلي في ذات الوقت عند توصيله بالقاعدة المخصصة لذلك و بدقة عرض تصل إلى 1080P، و أتى الجهاز مع رقاقة Tegra X1 و ذاكرة عشوائية وصلت إلى 4 جيجابايت و سعة تخزين داخلية 32 جيجابايت.
الجهاز حقق انطلاقة قوية في الأسواق و تمكن من شحن 2.7 مليون وحدة في شهر مارس، قبل أن تصل شحناته الكلية حتى 4.7 مليون وحدة حتى نهاية شهر يونيو في ظل نقصٍ كبيرٍ في الشحنات، و بحسبة بسيطة فإن الشحنة الشهرية للجهاز لم تتجاوز 600-700 ألف جهاز عالمياً منذ الإطلاق.
حسناً، آخر التقارير المُطّلعة على شبكة الانترنت أكدت بأن شركة ننتندو تمكنت من رفع إنتاجية الجهاز لتصل إلى 2 مليون وحدة شهرياً و ذلك استعداداً لموسم الأعياد القادم أقوى فترات البيع طوال العام في العديد من الأسواق الكُبرى. التقرير يقترح وصول الشحنات إلى 20 مليون حتى نهاية العام المالي، و الرقم يبدو لنا مبالغاً للغاية و بعيداً كل البعد عن هدف ننتندو بشحن 10 مليون جهاز إلى نهاية العام المالي في مارس 2018.
الجهاز حقق انطلاقة قوية في الأسواق و تمكن من شحن 2.7 مليون وحدة في شهر مارس، قبل أن تصل شحناته الكلية حتى 4.7 مليون وحدة حتى نهاية شهر يونيو في ظل نقصٍ كبيرٍ في الشحنات، و بحسبة بسيطة فإن الشحنة الشهرية للجهاز لم تتجاوز 600-700 ألف جهاز عالمياً منذ الإطلاق.
حسناً، آخر التقارير المُطّلعة على شبكة الانترنت أكدت بأن شركة ننتندو تمكنت من رفع إنتاجية الجهاز لتصل إلى 2 مليون وحدة شهرياً و ذلك استعداداً لموسم الأعياد القادم أقوى فترات البيع طوال العام في العديد من الأسواق الكُبرى. التقرير يقترح وصول الشحنات إلى 20 مليون حتى نهاية العام المالي، و الرقم يبدو لنا مبالغاً للغاية و بعيداً كل البعد عن هدف ننتندو بشحن 10 مليون جهاز إلى نهاية العام المالي في مارس 2018.
