WhatsApp فخامة العراق

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

لا آحد يتغزل بالشمس في حين ان النجوم امست متبخترة بمدح العاشقين ..

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

اشعر بغصة تملآ مواطن آلوجع في صدري..

فمنذ زمن لم نتذوق طعم الابتسامة ولم نستشعر مرح آلحياة

للحرية ثمن وثمنها محق الابتسامة على وجوه مقتنيها ..

ودفن آلمشاعر في قبور آلذكريات

صرنا نفضل الظلم بكرامة على الحرية بأذلال..

لم نفلح في شيء سوى تقبيل آلموتى وتكفينهم ..!

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

لن تقودني خرافات الاساطير لاجعل من احلامي مضيعة للوقت..

انا واقعي لدرجة اني لا احلم ..!!

لان جميع الاحلام والامنيات ماتت منذ الطفوله..

ماتبقى مجرد عيش بكرامه وحسب.!

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

ليس في هذا الكون مايدعوا للتفاؤل

غير ان لدينا قلوبا عامرة بالايمان

تعي جيدا ان الحياة زائلة

وان الصبر هو مفتاح الفرج

وان مع العسر يسر

لذا لسنا في حل مع الدنيا

فمعنا رب رحيم

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

يلومني البعض حينما يراني مكتئبا

وقد اتهم بالمبالغة والتشاؤم

هم لا يعلمون حجم الوجع الذي اعانيه

وحينما يروني ابتسم احيانا

يعتقدون انني لا املك اي هم وحزن

رفقا بي احبتي

فكما عميت ابصاركم عن رؤية آلامي

لتكن كذلك في رؤية اوجآعي

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

لا يهمني مايقال عني

ولن اسعى جاهدا لارضاء غيري على حساب شخصي

ولن اغير حياتي لاصبح على مقاسهم

فهم هم وانا انا .

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

واقبح مافي هذا الكون

سراق كسرة خبز من فم مسكين ..

لاهي من تسد حاجتهم فيها ..

ولا تركوها ترقد في بطن من يحتاجها .

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

قد اكون متشائما نوعا ما

وقد يغلب على ماادون هنا وجعاا

ولكن هل هناك مايدعوا للفرح؟

احيانا تكون الابتسامة نقمة

يكون مابعدهاا حتما وجع مؤلم ..

سأبتسم ليس حبا به

انما لااسكات لائمي ..

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

ر بمـــآ تمر علينا آيام نشع ‘‘ـــر آننا (سنختنق) !!
وان كل الابواب تصد آمامنــا:‘‘(
ونريد ان ينتهي هذا اليوم بآسرع مايمكن:/
حقاً شعور سيء ان نشع‘‘ـــر بذلك
... ولكن ثقتنا بالله آكبر من ذلك

ربي آكتب لنا كل خ‘‘ــير!

 

[فتنةة العصر]

رد: WhatsApp فخامة العراق

![ اللهُمْ إحْرِسْنِيّ بِـ عَيْنِگَ التِيّ لآ تَنَآمْ ]! ​