كانت عبير فتاة جامعية وكانت جدا تعتني بمظهرها واناقتها وبها شئ من الغرور وكان والدها المسكين يعمل بائع خضروات لهذا كانت مستاءة منه جدا ولاتريد احدا يعرف أنه ابوها ... كان والدها ذات يوم اتى من عمله وهو منهك شاهد ابنته اسرع نحوها قبلها في خدها وهو يقول كيف الدراسة معك ياابنتي قالت له حمدلله انا...
عودي مُحملة بالأخبار السارّة .. أشتاقكِ جدًا ولقلبكِ السلام .