عمرك ألف عام من نور وانا إبن عشرين خطيئة .
ركبتي متَسخة بالذنوب
وبساطك الدافئ ناصعّ كقلب دُرة!
عمرك ألف عام من النظرات الرحيمة
وأنا طفل شقي لم تبلغ سنيني العشرون عثرة !
إن عمري أقصر من هذه الانكسارات الكبيرة
" نميل أحيانًا لكتابة أسمائنا على زجاج سيّارة، أو نقشها على طاولة، أو حفرها على جِذع شجرة.
أظنّ أنّنا جميعًا نتقاسم خوفًا مشتركًا؛
الخوف من أن نُنسى"
دُمتم للعيد روحٌ وبهجة