بياض الثلج
Well-Known Member
- إنضم
- 1 يونيو 2014
- المشاركات
- 15,258
- مستوى التفاعل
- 484
- النقاط
- 83
رد: أحـــكي ياشــ....ــهرزاد ...!
كنا نسمع عن كحاياتك
يا شهرزاد ياترى من الذي ورطك ان تكوني
.. بأسطورة البوح
حتى تاهت ملامحك
واصبحتي في متاهات الحلم
واصبحنا معاكِ
ننطلق في مخازن ليلك
الخريفي كطرائد ..
نبحث معاكــ
عن ضوء كفيف
ولم نجد سوى ظلام قاتم
واصبحنا معاك
عند نهاية النفق
فالخراب في كل المدن
اصبح يشاع
على جسد النص
وأنت ايها السعيد
تسمع رفيف قلبها
هو يستغيث كي
لاياتي السياف وينحر
حكاياتها
اصبحت تسلج على عرشك
وتسبح في الوقت
يديك
تلبس كفوف الضوء
وتنتعل بيديك الاخرى
وشاحات الشمع
وتخرس صوت الديك الذي يقف على
جدار قصركــ المشيد يتعطر كل مساء
بدماء
الراويات
تعطي رهانكــ منذ البداية
على ان تقطع الرقاب
وعند موعد خيوط الشمس
كي تسافر من قلوبهن كل الحكايا ..
الا تسمع ياشهريار
نوح الرقود
والوقت الذي أحرقناها واصبح ك الرماد
هل نسيت حكاياة الامس
التي اصبحت تجوب في الطرقات
وانت تسرج ذنوب النوم ..
وتأكلها
من الرأس .. للخصر
وعيون الفتياة تسيل بخوفها
من السياف
تريد فقط ان تسوغ لك
غوايتها
تحوكــ لك
وتجلس في بصقة من الخيال ..
وانت تحجب ضياء القمر
وتحصد
خيوط ا لشمس
ولم يسد رمقك اي حكاية فتقول
نفسالكلام هل ياترى من فتاة
تجلب لي من حكايتها
كي اشفي غليل قلبي
من سردها
هل اصبحت الان .. ك طيوره مهاجرة
تحط على مدينه الخيال
تبحث عن شهرزاد
يراها قلبكــ
في تويج الزهر
انت تعلم بانها
تداهن المدن الزائلة
شاخص بقلبها وبصرها
تبحث عن احتظارها
عند خاتمة النهار
كي تفارق زبد الكلام
تبحث لك عن لغه هاربه
كي لايدنو منها السياف
تريد ان
تحفر أيامها بالترقب
وتنتظر ساعتها الآفلة
وتتحجج امامك
بمواثيق وصياح الديك
كي لاتنزل من برجها
وترى الرؤوس المبتورة
فهل تخدعك امرأة بحكاياها
كي تحل كلماتها المتقاطعة
حتى لا يراق دمها المنذور
وتقدمه كــ قربانا ً
.. إلى شظايا المرايا
وانت تعلم
انها ليست أكذوبة زائلة؟؟؟
وتبقى بياض الثلج تسمع لك ياشهرزاد
يا شهرزاد ياترى من الذي ورطك ان تكوني
.. بأسطورة البوح
حتى تاهت ملامحك
واصبحتي في متاهات الحلم
واصبحنا معاكِ
ننطلق في مخازن ليلك
الخريفي كطرائد ..
نبحث معاكــ
عن ضوء كفيف
ولم نجد سوى ظلام قاتم
واصبحنا معاك
عند نهاية النفق
فالخراب في كل المدن
اصبح يشاع
على جسد النص
وأنت ايها السعيد
تسمع رفيف قلبها
هو يستغيث كي
لاياتي السياف وينحر
حكاياتها
اصبحت تسلج على عرشك
وتسبح في الوقت
يديك
تلبس كفوف الضوء
وتنتعل بيديك الاخرى
وشاحات الشمع
وتخرس صوت الديك الذي يقف على
جدار قصركــ المشيد يتعطر كل مساء
بدماء
الراويات
تعطي رهانكــ منذ البداية
على ان تقطع الرقاب
وعند موعد خيوط الشمس
كي تسافر من قلوبهن كل الحكايا ..
الا تسمع ياشهريار
نوح الرقود
والوقت الذي أحرقناها واصبح ك الرماد
هل نسيت حكاياة الامس
التي اصبحت تجوب في الطرقات
وانت تسرج ذنوب النوم ..
وتأكلها
من الرأس .. للخصر
وعيون الفتياة تسيل بخوفها
من السياف
تريد فقط ان تسوغ لك
غوايتها
تحوكــ لك
وتجلس في بصقة من الخيال ..
وانت تحجب ضياء القمر
وتحصد
خيوط ا لشمس
ولم يسد رمقك اي حكاية فتقول
نفسالكلام هل ياترى من فتاة
تجلب لي من حكايتها
كي اشفي غليل قلبي
من سردها
هل اصبحت الان .. ك طيوره مهاجرة
تحط على مدينه الخيال
تبحث عن شهرزاد
يراها قلبكــ
في تويج الزهر
انت تعلم بانها
تداهن المدن الزائلة
شاخص بقلبها وبصرها
تبحث عن احتظارها
عند خاتمة النهار
كي تفارق زبد الكلام
تبحث لك عن لغه هاربه
كي لايدنو منها السياف
تريد ان
تحفر أيامها بالترقب
وتنتظر ساعتها الآفلة
وتتحجج امامك
بمواثيق وصياح الديك
كي لاتنزل من برجها
وترى الرؤوس المبتورة
فهل تخدعك امرأة بحكاياها
كي تحل كلماتها المتقاطعة
حتى لا يراق دمها المنذور
وتقدمه كــ قربانا ً
.. إلى شظايا المرايا
وانت تعلم
انها ليست أكذوبة زائلة؟؟؟
وتبقى بياض الثلج تسمع لك ياشهرزاد