أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

أوراق ملونــــة

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
‏و كم تمنيت وصلاً
ل اسعد ب قربكِ و ابقى
و ان مرَّ طيفكِ يوماً

يسعد قلبي يوما
و يوماً به يشقى
ي ساكن القلب رفقاً
بمن ذاب فيكِ عشقاً
و سيأتي عليكِ دور
كما اشقيتني تشقا !!

IMG_0870.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
‏لم أكن أتوقع أي رسالة منك هذا اليوم..
لكنني كعادتي أنتظر ، و كعادتك أنت تأتي دائماً على مقاس توقعاتي لست منزعجاً لكنني لست سعيداً ، كانت رسالتك ستصنع فارقاً كثيراً ومدهشاً في يومي لكنها الأقدار مجدداً تضع في قلوبنا من
لا يسألون، لا يهتمون ، لا يأتون 🖤

IMG_0871.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
ضاق بها الطريق ... !!! و ليس معها رفيق ..💔
فلا تقدُم ينفع........ و لا رجوع يشفع ..
فإن بقيت أهلكها الجوع.... و إن قفزت أهلكها الوقوع .. 🥀
و إن حاولت أن تعود فلن تستطيع الرجوع ...

و تلك هي أنفُسنا ..
قد يضيق أمامها الأفق .. و تنغلق أمامها الطرق ..
🥀لكنها تبقى على يقين بأن لا ملجأ من الله إلا إليه ..

اللهم أجعل كل قضاء قدّرته لنا خيرا .
واجعل لنا سعة من حيث لا نحتسب ..🤲🏻

IMG_0872.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
‏مازلتُ أعرف أن الشوق معصيتي..
والعشق والله ذنب لستُ أخفيه..

قلبي الذي لم يزل طفلاً يعاتبني..
كيف انقضى العيد.. وانقضت لياليه..

يا فرحة لم تزل كالطيف تُسكرني..
كيف انتهى الحلم بالأحزان والتيه

IMG_0873.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
يحكى ان كان هناك اخوين يعيشان في مزرعة وكان أحدهما متزوجاً ولديه عائلة كبيرة أما الثانى فكان أعزباً وكانا يتقاسمان
الإنتاج والربح بالتساوي. وفى يوم من الأيام قال الأخ
الأعزب لنفسه إن تقاسمنا أنا وأخي الإنتاج والأرباح ليس عدلاً
فأنا بمفردي واحتياجاتى بسيطة فـكان يأخذ كل ليلة من
مخزنه كيساً من الحبوب ويزحف به عبر الحقل من بين منازلهم
ويفرغ الكيس في مخزن أخيه.
وفي نفس الوقت قال الأخ المتزوج لنفسه أنه ليس عدلاً أن نتقاسم
الإنتاج والأرباح سوياً أنا متزوج ولي زوجة وأطفال يرعوننى في
المستقبل وأخي وحيد لا أحد يهتم بمستقبله .
وعلى هذا اتخذ قراراً بأن يأخذ كيساً من الحبوب كل ليلة ويفرغه
في مخزن أخيه. و ظل الأخوان على هذه الحال
لسنين طويلة لأن ما عندهم من حبوب
لم يكن ينفذ أو يتناقص أبداً.
و في ليلة مظلمة قام كل منهما بـتفقد مخزنه وفجأة ظهر لهما ما
كان يحدث فأسقطا أكياسهما وعانق كل منهما الآخر.

[BGCOLOR=rgb(226, 80, 65)]العــــطــــاء[/BGCOLOR] : هو أن تكون في الحياة كزجاجة العطر تقدم
للاخرين كل ما بداخلك وإن فرغت تبقى رائحتك طيبة.

IMG_0876.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
كنت أستحم كل يوم في المرحاض العام قبل أن أذهب إلي بيتي، حتى لا تعرف بناتي طبيعة عملي.
حين سألتني ابنتي الصغرى، أخبرتها بأني عاملٌ زراعي.
لقد أنفقت كل مالي في تعليم بناتي. لم أشترِ يوماً ثياباً جديدةً لي. بل كنت أشتري كتباً لهنّ. كان كل ما أريده منهنّ هو الاحترام. لقد كنت عامل نظافة.
عشية اليوم الأخير لتسجيل ابنتي في الجامعة، لم أستطع تأمين رسوم التسجيل. شعرت بالعجز عن العمل ذلك اليوم. جلست إلى جانب أكوام النفايات محاولاً إخفاء دموعي.
كان زملائي ينظرون إليّ ، لكن أحداً منهم لم يأتِ ليكلّمني..
في نهاية يوم العمل، كل العمال توجهوا نحوي، جلسوا بقربي وسألوني إن كنت أعتبرهم بمثابة إخوتي. وقبل أن أتمكن من الرد كانوا قد قدموا لي أجر يومهم.
وحين حاولت الاعتراض قالوا: يمكن لنا أن نجوع يومنا إذا اقتضى الأمر، لكن ابنتك يجب أن تذهب إلى الجامعة..
ذلك اليوم لم أستحم قبل ذهابي إلى المنزل. لقد ذهبت بصفتي عامل نظافة.
سوف تنهي ابنتي الصغيرة دراستها الجامعية، وهي في هذا الوقت تعمل بدوام جزئي، وأخواتها الثلاث يقمن بإعطاء الدروس، ولم يعد يسمحن لي بالذهاب إلى العمل، لكنهن يصطحبنني إلى حيث كنت أعمل لأتناول الطعام مع زملائي القدامى الذين كانوا يضحكون ويسألون عن سبب تقديم الطعام لهم. وكانت ابنتي تجيبهم: لقد جعتم في ذلك اليوم من أجلي.. ادعوا لي كي أستطيع مساعدتكم في كل الأيام.
كيف لمن عنده هؤلاء البنات أن يشعر بالفقر؟!

IMG_0877.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
خراب البيوت لا يأتي من بعيد

سأل شاب شابا آخر أين تشتغل؟
- فقال له: بالمحل الفلاني.
- كم يعطيك بالشهر؟
- قال له : 5000
- فيرد عليه مستنكراً: 5000 فقط، كيف تعيش بها؟
إن صاحب العمل لا يستحق جهدك ولا يستاهله،
فأصبح كارهاً لعمله وطلب رفع الراتب، فرفض صاحب العمل، فأصبح بلا شغل،
كان يعمل .. أما الآن فهو بلا عمل .

سألت إحداهن زوجة عندما جاءها مولود:
ماذا قدَّم لكِ زوجكِ بمناسبة الولادة؟
قالت لها : لم يقدِّم لي شيئاً..
فأجابتها متسائلة:
أمعقول هذا؟ أليس لكِ قيمة عنده؟
‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌《ألقت بتلك القنبلة ومشت》
جاء زوجها ظهراً إلى البيت فوجدها غاضبة فتشاجرا ، وتلاسنا ، واصطدا ، فطلقها.
‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍《 ‌‌من أين بدأت المشكلة؟
من كلمة قالتها إمرأة 》

يروى أن أباً مرتاح البال ، فيقال له لماذا لا يزورك ابنك كثيراً؟
كيف تصدق أن ظروفه لا تسمح؟
فيعكر صفو قلب الوالد ليبدأ الجفاء بعد الرضا.
إنه الشيطان يتحدث بلسانه.‍‍‌‍‌‌

قد تبدو أسئلة بريئة متكررة في حياتنا اليومية و لكنها مفسدة

لماذا لم تشتري كذا؟
لماذا لا تملك كذا؟
كيف تتحمل هذه الحياة أو هذا الشخص؟
كيف تسمح بذلك؟

نسألها ربما جهلاً ، أو بدافع الفضول ، أو "الفضاوة"
ولكننا لا نعلم ما قد تبثه هذه الأسئلة في نفس سامعها .‍‌‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌

مضمون القصة والرسالة
"لا تكن من المفسدين"‍‌‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‍‌‍‌‌
نصيحة‍‍‌👌‌‌
[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]ادخل بيوت الناس أعمى واخرج منها أبكم ..[/BGCOLOR]

ولا أُبرّئُ نفسي حينَ أرسل بالنُصح والتذكير.
لا يعني أنني أدّعي المثالية..
لكن هيَ رسائل أوجهها لنفسي قبلكم
*لا تفسدوا على الآخرين حياتهم ."

IMG_0894.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
-
حين اتم شاب كان مرشح لوظيفة في شركة كبيرة اﻷختبار اﻷول..ذهب لِلقاء المُدير ﻹكمال اﻷختبار النهائي.
رأى المدير سيرته الذاتية وكانت ممتازة، حينها سأله؛هل انت تتلقى أي منحة للدراسة؟
أجاب الشاب: ﻻ بل كان والدي يتكفل بِكُل مصاريف دراستي
سأله المدير : ماذا يعمل والدك؟
أجاب الشاب؛ لديه ورشة صغيرة للصناعات اليدوية..
حينها طلب المُدير من الشاب أظهار يديه..فكشف عن كفين ناعمتين ومثاليتين.
سأله المُدير : هل سبق وإن ساعدت والدك في عمله؟
أجاب الشاب أبداً.. والدي أراد أن أتعلم واتفوق في دراستي لنيل الشهادة الجامعية وأنه يُتقن عمله أفضل مني..
طلب المُدير من الشاب عندما يعود الى البيت يقوم بغسل وتنظيف يدي والده ويرجع في صباح يوم الغد لرؤيته.
أستغرب الشاب كثيراً من طلب المُدير ! وبدأ يسأل نفسه ما علاقة ذلك وفرصة العمل؟
ثم أنهُ لم يلتقي أبيه منذ فترة ليست قصيرة رغم انهُ يعيش معه في سكن واحد.. ذلك ﻷنه غالباً ما يسهر مع اصدقائه و يعود متأخراً ليجد والده قد أخلد للنوم ثم يُبكر في خروجه إلى عمله قبل أن يراه.
قرر اﻷبن العودة مبكراً الى المنزل..
وعند رجوع أبيه من عمله طلب السماح له بتنظيف يديه..
تفاجئ اﻷب بطلب أبنه! وبدت عليه علامات الدهشة ممتزجة بمشاعر السعادة والرِضا..ولكنه التمس الترفق في تنظيفها..
بدأ اﻷبن ينظف والصدمة أذهلته وكأنه يرى ﻷول مرة يدي والده المتجعدة والمصابة بالكثير من النُدب والكدمات والجروح وكان كلما دعكها ﻻزالة السُخام المتراكم يتأوه الوالد متألماً..
أدرك الولد حينها أن تلك اليدين تحملت الكثير ودفعت ثمن باهظ ﻷجله..وأن ما وصل إليه من نجاح كان على حساب تعب متواصل وعمل شاقّ وتضحيات جسيمة قدمها لهُ أبيه..
أنفجر الشاب باكياً متأثراً وأخذ يُقبل يدي والده شاكراً له، مثمناً جُهده الكبير ﻷجل تحقيق هدفه متأسفاً لتجاهُله شقاءه وتعبه المتجسد بتلك اليد المتعبة.
نهض الشاب. مبكراً و مرّ على ورشة أبيه فلاحظ عدة العمل بأدواتها الحادة و القاسية وكيف أن والده تعامل معها على مدى سنين طويلة في مكان رطب وكئيب خلا من أبسط مقومات الراحة والترفيه وكيف أنه - الوالد يقضي ساعات طويلة يومياً منفرداً بِعمله ﻻيأنس إلا بإتمامه..فقام بتنظيم وترتيب وإعادة كُل شيئ الى مكانه وإزالة ما كان عالقّ على أدوات العمل من دهان و اوساخ وخرج لمقابلة المُدير..
وحين التقى به رأى المُدير أن الشاب ليس كما وجده يوم أمس فمسحة الحزن تترائ من عينيه وكذلك نظر إلى يديه فلاحظ بعضّ من آثار السُخام..أبىَ ان يختفي رغم مُحاولة التنظيف عدة مرات..فقال له المُدير :
كُنت أريد منك ايها الشاب عندما تستلم عملك هنا أن تضع نصب عينيك قيمة مساعدة والدك لك ونكران ذاته ﻷجلك..فهي فرصة لتوفر له شيئ يسير من الراحة بعد المعاناة والتعب المضني من أجل رعايتك و توفير المال لك.

IMG_0895.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,557
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
عندما يصل الغراب الى قمة الجبل
يغادر النسر القمة .. ليس خوفاً منه
بل لانها لم تعد قمة !!

IMG_0911.jpeg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )