أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

أوراق ملونــــة

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
◼️ يقول الروائي الروسي الكبير فيودور دوستويفسكي:

• لن يذكرك الناس كثيرا بعد الموت ما هي إلا أيام قلائل ثم تكون في عداد المنسيين، فكأنك لم تولد ولم توجد ..
سوف يأتي ذكرك مرات قليلة من قبيل الصدفة، لكنك ستفنى نهائياً مع قدوم أجيال جديدة إلى الحياة
إن الناس حينها لن تتذكر من أنت، ولن تتذكر مبادئك التي كنت تتمسك بها طَوال الوقت، كما لن يذكروا إن كنت شهما نبيلا" أو شريرا" سيئا" ..
وفي كلا الحالتين أنت لن تستفيد من كلامهم شيئا .

• عش حياتك بالطريقة التي تراها أنت ، بالطريقة التي تجعلك سعيدا فالعُمر عمرك أنت ، والأيام التي ستمضي لن تعُود ابداً !
عش عمرك بما تراه مناسبا "
واقول ...
بعد 100 عام مثلا 2123 سنكون جميعاً مع أقاربنا وأصدقائنا تحت الأرض، وسيسكن بيوتنا أناس غرباء، ويمتلك أملاكنا أشخاص آخرون، لن يتذكروا شيئاً عنا، فمن منا يخطر والد جده على باله، مثلاً ؟

• سنكون مجرد سطر في ذاكرة بعض الناس، أسماؤنا وأشكالنا سيطويها النسيان.
فلماذا نطيل التفكير بنظرة الناس إلينا، و بمستقبل أملاكنا وبيوتنا وأهلنا، كل هذا ليس له جدوى أو نفع بعد مئة عام !!

• إن وجودنا ليس سوى ومضة في عمر الكون، ستطوى وتنقضي في طرفة عين، وسيأتي بعدنا عشرات الأجيال، كل جيل يودع الدنيا على عجل ويسلم الراية للجيل التالي قبل أن يحقق ربع أحلامه، فلنعرف إذاً حجمنا الحقيقي في هذه الدنيا، وزمننا الحقيقي في هذا الكون، فهو أصغر مما نتصور !!

• هناك بعد مئة عام وسط الظلام والسكون سندرك كم كانت الدنيا تافهة، وكم كانت أحلامنا بالاستزادة منها سخيفة، وسنتمنى لو أمضينا أعمارنا كلها في عزائم الأمور وجمع الحسنات
وعمل الصالحات !

[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]طالما لا زال في العمر بقية - فلنعتبر ونتغير[/BGCOLOR]

IMG_1074.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
قصة الأعرابي من البصره……

قيل لأعرابي من البصرة :
ﻫﻞ ﺗُﺤﺪّﺙ ﻧﻔﺴﻚ ﺑﺪﺧﻮﻝ ﺍﻟﺠﻨّﺔ !
ﻗﺎﻝ: ﻭﺍﻟﻠّﻪ ﻣﺎ ﺷﻜﻜﺖ في ذلك ﻗﻂّ !!!
وﺃﻧّﻲ ﺳﻮﻑ ﺃﺧﻄﻮ ﻓﻲ ﺭﻳﺎﺿﻬﺎ ،،
ﻭﺃﺷﺮﺏ ﻣﻦ ﺣﻴﺎﺿﻬﺎ ﻭﺃﺳﺘﻈﻞّ ﺑﺄﺷﺠﺎﺭﻫﺎ ،،
ﻭﺁﻛﻞ ﻣﻦ ﺛﻤﺎﺭﻫﺎ
ﻭﺃﺗﻔﻴّﺄ ﺑﻈﻼﻟﻬﺎ ،،
ﻭﺃرتشف ﻣﻦ ﻗﻼﻟﻬﺎ ، ﻭﺃعيش ﻓﻲ ﻏﺮﻓﻬﺎ ﻭﻗﺼﻮﺭﻫﺎ
ﻗﻴﻞﻟﻪ : ﺃﻓﺒﺤﺴﻨﺔٍ ﻗﺪّمتها ﺃﻡ ﺑﺼﺎﻟﺤﺔٍ ﺃﺳﻠﻔﺘﻬﺎ ؟
ﻗﺎﻝ : ﻭﺃﻱّ ﺣﺴﻨﺔٍ ﺃﻋﻠﻰ ﺷﺮﻓﺎً ﻭﺃﻋﻈﻢ اجرا ﻣﻦ ﺇﻳﻤﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻠّﻪ ﺗﻌﺎﻟﻰ
ﻭﺟﺤﻮﺩﻱ ﻟﻜﻞّ ﻣﻌﺒﻮﺩٍ ﺳﻮﻯ ﺍﻟﻠﻪ ﺗﺒﺎﺭﻙ ﻭﺗﻌﺎﻟﻰ.
ﻗﻴﻞﻟﻪ : ﺃﻓﻼ ﺗﺨﺸﻰ ﺍﻟﺬّﻧﻮﺏ ؟
ﻗﺎﻝ :
ﺧﻠﻖ ﺍﻟﻠّﻪ ﺍﻟﻤﻐﻔﺮﺓ ﻟﻠﺬﻧﻮﺏ ،
ﻭﺍﻟﺮﺣﻤﺔ ﻟﻠﺨﻄﺄ ، والعفو للجرم
ﻭﻫﻮ ﺃﻛﺮﻡ ﻣﻦ ﺃﻥ ﻳﻌﺬّﺏ ﻣﺤﺒّﻴﻪ ﻓﻲ ﻧﺎﺭ ﺟﻬﻨّﻢ ،،
ﻓﻜﺎﻥ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻓﻲ ﻣﺴﺠﺪ ﺍﻟﺒﺼﺮﺓ ﻳﻘﻮﻟﻮﻥ :
ﻟﻘﺪ ﺣﺴﻦ ﻇﻦّ ﺍﻷﻋﺮﺍﺑﻲّ بربه
ﻭﻛﺎﻧﻮﺍ ﻻ ﻳﺬﻛﺮﻭﻥ ﺣﺪﻳﺜﻪ ﺇﻻ ﺍﻧﺠﻠﺖ ﻏﻤﺎﻣﺔ ﺍﻟﻴﺄﺱ ﻋﻨﻬﻢ ، ﻭﻏﻠﺐ ﺳﻠﻄﺎﻥ ﺍﻟﺮﺟﺎﺀ ﻋﻠﻴﻬﻢ .

وظني فيك يا رب جميل
فحقق يا إلهي حـُسن ظني
وما أجمل الثقة بالله .
فال تعالى : فما ظنّكم برب العالمين .
اللهم صل علی محمد وآل محمد الطیبین الطاهرین وعجل فرجهم

IMG_1076.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
- في فيلم Cast Away توم هانكس الذي سقطت طائرته في حادثة، وانعزل على جزيرة نائية لسنوات وحيداً، قاوم ليظل حياً ورسم على كرة وجهاً وسماها واتخذها صديقاً. حارب كي لا يستسلم متخيلاً أنه على الضفة الأخرى من ينتظره: زوجته التي يحبها وحياته السابقة؛ هذا التخيل كان حافزاً قوياً ليبني قارباً ويسبح في المحيط ويعود لأرضه وينجو بنفسه ويرجع من الموت.
لكن ماذا وجد؟؟
أصدقاء اعتقدوا بأنه مات! وزوجة بكت عليه كثيراً ثم تناست ثم نست وأحبت وتزوجت غيره!!
وهو الذي كان يملك صورتها فقط في عزلته يسامرها يومياً ويحارب لأجلها.. فلما عاد لم يجد ما توقع.. لم يكن هناك من يبحث عنه.. تخيلوا موته وأقاموا عزائه واستمرت الحياة .!
ما تبحث عنه ليس بالضرورة يبحث عنك.. ولكن هذا التفكير هو ما يعطينا سبباً لنقاوم وهذا هو المغزى..
هذا هو لب الأمر!
إفعل كل شيء من أجل نفسك فقط..
عش لروحك..قاوم لاجلك
لاتستسلم لليأس ..لاتستسلم للخذلان❤️

IMG_1109.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
هذا التمثال في العاصمة السلوفاكية "براتيسلافا" تخليدًا ﻷحد عمال النظافة الذي أحب فتاة وهجرته بعد أن أخبرها عن عمله!
لم تكن لديها الشجاعة لتصارحه بذلك حين حدّثها عن عمله، فوعدته على شرب القهوة معه، وأخلفت وعدها، وبقي ينتظرها كل يوم، في نفس التوقيت، وفي نفس المكان. كان أصدقاؤه الذين تواتر الخبر اليهم يتعاطفون معه وكانوا يجالسونه لشرب القهوة معه ولمواساته. وبعد وفاته حزناً عليها..
أقيم له هذا التمثال وبني مقهى بجانبه لتأتي الناس لشرب القهوة معه والتعبير عن حبهم له والتعاطف معه وتقديرهم للعمل والعمال عمومًا ولعمله وتضحياته خصوصًا من أجل أن تكون براتيسلافا نظيفة
( [BGCOLOR=rgb(26, 188, 156)]القبعة أصبحت ملساء وتغيّر لونها من أثر تحية الناس عبر مسحها[/BGCOLOR] ).

IMG_1164.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
كان هناك صديقان يرسمان على سطح عمارة عالية جداً .. وعندما انتهى أحدهم من لوحته اخذ بالرجوع للوراء ليتمعن فيها .. فـ أعجبته جداً.. وأخذ يواصل في الرجوع أكثر للوراء … و تعجبه أكثر كلما يرجع أكثر. إلى أن وصل الى حافة سطح العمارة بدون أن يشعر، فلما رآه صديقه خاف أن ينبهه بصوت عالٍ لأنه احتمل ان يُربكه النداء فيسقط من أعلى العمارة، فـما كان منه الا ان اخذ علبة الألوان
و سكبها على لوحة صاحبه الجميلة مشوهاً ملامحها، عندها ركض صاحب اللوحة باتجاه لوحته وهو في حالة غضب شديد من تصرف صاحبه ..وصرخ فيه : لماذا فعلت هكذا ؟!!! فأجابه: لوبقيت مُعجباً برسمتك أكثر لكنت وقعت و مُت. . .
“أحياناً نرى أشياء جميلة بحياتنا نحبها ونتعلق بها، ولا نتصور حياتنا بدونها؛ ومن شدة اعجابنا بها وبدون ان نشعر تُرجعنا للخلف، ولا نكاد ننتبه انها سبب تأخرنا؛ قد نتوجعُ من أشياء مضت، وقد نبكي بحرقة ، ولكن بعد فترة مؤكد أننا سوف نكتشف العِبرة وندرك السبب. وعندها سنحمد الله كثيراً على فقد تلك الأشياء التي استمرارها كان يُعد خسارة لنا.

IMG_1177.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
ﺩﺧﻞ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﻓﻮﺟﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﺗﺒﻜﻲ ﻓﺴﺄﻟﻬﺎ ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻓﻘﺎﻟﺖ
ﺃﻥ ﺍﻟﻌﺼﺎﻓﻴﺮ ﺍﻟﺘﻲ ﻓﻮﻕ ﺷﺠﺮﺓ ﺑﻴﺘﻨﺎ ﺗﻨﻈﺮ ﻟﻲّ ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺃﻛﻮﻥ
ﺑﺪﻭﻥ ملابس ﻭﻫﺬﺍ ﻗﺪ ﻳﻜﻮﻥ ﻓﻴﻪ ﻣﻌﺼﻴﺔً ﻟﻠﻪ؟؟؟؟
ﻓﻘﺒﻠﻬﺎ ﺍﻟﺰﻭﺝ ﺑﻴﻦ ﻋﻴﻨﻴﻬﺎ ﻋﻠﻰ ﻋﻔﺘﻬﺎ ﻭﺧﻮﻓﻬﺎ ﻣﻦ ﺍﻟﻠﻪ
ﻭﺃﺣﻀﺮ ﻓﺄﺱ ﻭﻗﻄﻊ ﺍﻟﺸﺠﺮﺓ .
ﺑﻌﺪ ﺃﺳﺒﻮﻉ ﻋﺎﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﻣﺒﻜﺮﺍً ﻓﻮﺟﺪ ﺯﻭﺟﺘﻪ ﻧﺎﺋﻤﺔ
في احضان ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ !
‏( ﻟﻢ ﻳﻔﻌﻞ ﺷﻴﺊ ﺳﻮﻯ ﺃﻧﻪ ﺍﺧﺬ ﻣﺎ ﻳﺤﺘﺎﺟﻪ وترك ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻛﻠﻬﺎ ‏)
ﻓﻮﺻﻞ ﺇﻟﻰ ﻣﺪﻳﻨﺔ ﺑﻌﻴﺪﺓ ، حينها وجد ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﺠﺘﻤﻌﻮﻥ ﻗﺮﺏ ﻗﺼﺮ ﺍﻟﻤﻠﻚ فأرد ان يعرف سبب تجمهر الناس قرب القصر فسال ﻋﻦ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻗﺎﻟﻮﺍ : ﺧﺰﻳﻨﺔ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻗﺪ ﺳُﺮﻗﺖ .
ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻷﺛﻨﺎﺀ ﻣﺮ ﺭﺟﻞ ﻳﺴﻴﺮ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﺮﺍﻑ ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ
ﻓﺴﺄﻝ ﻣﻦ ﻫﺬﺍ ؟ !! ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻫﻮ ﺷﻴﺦ ﺍﻟﻤﺪﻳﻨﺔ ﻭﻳﻤﺸﻲ ﻋﻠﻰ ﺃﻃﺮﺍﻑ
ﺃﺻﺎﺑﻌﻪ ﺧﻮﻓﺎً ﺃﻥ ﻳﺪﻋﺲ ﻧﻤﻠﺔ ﻓﻴﻌﺼﻲ ﺍﻟﻠﻪ !
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ واﻟﻠﻪ ﻟﻘﺪ ﻭﺟﺪﺕ ﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ﺃﺭﺳﻠﻮﻧﻲ ﻟﻠﻤﻠﻚ .
فَلَمَّا وصل الى حضرة الملك قال له : ﺃﻥ شيخ المدينة ﻫﻮ ﻣﻦ ﺳﺮﻕ ﺧﺰﻳﻨﺘﻚ .. ﻭﺃﻥ ﻛﻨﺖ ﻣﺪﻋﻴﺎً ﻓﺎﻗﻄﻊ ﺭﺃﺳﻲ .
ﻓﺄﺣﻀﺮ ﺍﻟﺠﻨﻮﺩ شيخ المدينة ﻭﺑﻌﺪ ﺍﻟﺘﺤﻘﻴﻖ ﺍﻋﺘﺮﻑ الاخير ﺑﺎﻟﺴﺮﻗﺔ !
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﻤﻠﻚ ﻟﻠﺮﺟﻞ ﻛﻴﻒ ﻋﺮﻓﺖ ﺃﻧﻪ ﺍﻟﺴﺎﺭﻕ ؟ !!
ﻗﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ :
"ﺣﻴﻨﻤﺎ ﻳﻜﻮﻥ ﺍﻹﺣﺘﻴﺎﻁ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎً ﻓﻴﻪ ﻭﺍﻟﻜﻼﻡ ﻋﻦ
ﺍﻟﻔﻀﻴﻠﺔ ﻣﺒﺎﻟﻐﺎ ﺑﻪ ﻓﺎﻋﻠﻢ ﺃﻧﻪ ﺗﻐﻄﻴﺔ ﻟﺠﺮﻡ ؟!

IMG_1178.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
خلال عملية سطو في مدينة نيويورك ، بالولايات المتحدة الأمريكية :
صرخ لص البنك موجهاً كلامه الى الأشخاص الموجودين داخل البنك:
"[BGCOLOR=rgb(239, 239, 239)]لا تتحركوا فالمال ملك للدولة و حياتكم ملك لكم[/BGCOLOR]".
إستلقى الجميع على الارض بكل هدوء
وهذا ما يسمى
"[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]مفهوم تغيير التفكير[/BGCOLOR]" تغيير الطريقة التقليدية في التفكير.
وعندما عاد اللصوص الى مقرهم..قال اللص الأصغر عمراً “و الذي يحمل شهادة ماستر في إدارة الأعمال” لزعيم اللصوص و كان اكبرهم سنا “ و كان قد أنهى 6 سنوات تعليم في المدرسة الإبتدائية”
يا زعيم دعنا نحصي كم من الأموال سرقنا..
قام الزعيم بنهره و قال له “أنت غبي جداً ! هذه كمية كبيرة من الأموال, و ستأخذ منا وقتاً طويلاً لعدها.. الليلة سوف نعرف من نشرات الأخبار كم سرقنا من الأموال!
..وهذا ما يسمى "[BGCOLOR=rgb(226, 80, 65)]الخبرة[/BGCOLOR]".
في هذه الأيام، الخبرة أكثر أهمية من المؤهلات الورقية!
بعد أن غادر اللصوص البنك, قال مدير البنك لمدير الفرع, إتصل بالشرطة بسرعة.
و لكن مدير الفرع قال له:
"إنتظر دعنا نأخذ 10 ملايين دولار و نحتفظ بها لأنفسنا و نضيفها الى ال 70 مليون دولار اللتي قمنا بإختلاسها سابقا!.
وهذا ما يسمى "[BGCOLOR=rgb(97, 189, 109)]السباحة مع التيار[/BGCOLOR]".
تحويل وضع غير مُواتٍ لصالحك!
قال مدير الفرع:
"سيكون الأمر رائعاً
إذا كان هناك سرقة كل شهر”
وهذا ما يسمى
"[BGCOLOR=rgb(243, 121, 52)]قتل الملل[/BGCOLOR]."
السعادة الشخصية أكثر أهمية من وظيفتك.
في اليوم التالي، ذكرت وكالات الإخبار ان 100 مليون دولار تمت سرقتها من البنك.
قام اللصوص بعد النقود المرة تلو المرة , وفي كل مرة كانو يجدو ان المبلغ هو 20 مليون دولار فقط ,
غضب اللصوص كثيراً و قالوا نحن خاطرنا بحياتنا من أجل 20 مليون دولار,
و مدير البنك حصل على 80 مليون دولار
من دون أن تتسخ ملابسه
..يبدو أن من الأفضل أن تكون متعلماً
بدلًا من أن تكون لصا.!
وهذا ما يسمى "[BGCOLOR=rgb(251, 160, 38)]المعرفة تساوي قيمتها ذهبا[/BGCOLOR]!"
كان مدير البنك يبتسم سعيداً لأن خسائره في سوق الأسهم تمت تغطيتها بهذه السرقة.
و هذا ما يسمى
“إقتناص الفرصة”.
الجرأة على القيام بالمخاطرة!
فاللصوص الحقيقيون هم غالباً ذوي المناصب و والمدراء الماليين وغيرهم كثير ، لكنهم لصوص (بشهادات و سلطات)
الفائده من القصه بقلمى 👇
هذا واقعنا يفهمه من به عقل !!

وأفضل ما يقال : [BGCOLOR=rgb(163, 143, 132)]جاهد نفسك فإن الدنيا زائله ومتاعها قليل ورغم أن جهادها عظيم ولكن اجعل فى نفسك عزيمه بأنه لن يسبقك إلى الله أحد. بارك الله لكم وبكم[/BGCOLOR] !!

IMG_1209.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
يحكى أنه في يوم من الأيام، إستدعى أحدالخلفاءالكثير
من شعراء مصر إلى مجلسه ،فصادفهم شاعرٌ فقير بيده جرّة فارغة ذاهباً إلى النهر ليملأها ماء فرافقهم إلى أن وصلوا إلى دار الخلافة فبالغ الخليفة في إكرامهم والإنعام عليهم ولّما رأى الرجل والجرّة على كتفه ونظر إلى ثيابه الرّثة..
قال : من أنت ؟ وما حاجتك ؟

فأنشد الرجل :
ولما رأيتُ القومَ شدوا رحالهم
، إلى بحرِك الطَّامي أتيتُ بِجرتّي
.
فقال الخليفة : املأوا له الجّرة ذهباً وفضّة.
فحسدهُ بعض الحاضرين وقالوا للخليفة : هذا فقيرٌ مجنون لا يعرف قيمة هذا المال وربّما أتلفه وضيّعه .
فقال الخليفة : هو ماله يفعل به ما يشاء ،فمُلئت له جرّته ذهباً وخرج إلى الباب ففرّق المال لجميع الفقراء وبلغ الخليفة ذلك فاستدعاه وسأله عن ذلك
،
فقال :
يجود علينا الخيّرون بمالهم ،
ونحن بمال الخيّرين نجـودُ .

فأعجب الخليفة بجوابه وأمر أن تُملأ جرّتُه عشر مرّات
وقال : الحسنة بعشر أمثالها.
فأنشد الفقير هذه الأبيات الشعرية ،التي يتم تداولها عبر مئات السنين…
اﻟﻨﺎﺱ ﻟﻠﻨﺎﺱ ﻣﺎﺩﺍﻡ ﺍﻟﻮﻓﺎﺀ ﺑﻬﻢ
ﻭﺍﻟﻌﺴﺮ ﻭﺍﻟﻴﺴﺮ أﻭﻗﺎﺕٌ ﻭﺳﺎﻋﺎﺕُ
ﻭأﻛﺮﻡُ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻣﺎ ﺑﻴﻦ ﺍﻟﻮﺭى ﺭﺟﻞٌ
تقضى على ﻳﺪﻩ ﻟﻠﻨﺎﺱ حاجاتُ
ﻻ‌ ﺗﻘﻄﻌﻦ ﻳﺪ ﺍﻟﻤﻌﺮوﻑ ﻋﻦ أﺣـﺪٍ
ما ﺩُﻣـﺖ ﺗـﻘﺪﺭُ ﻭﺍلأ‌ﻳـﺎﻡُ ﺗـــﺎﺭﺍﺕ
ﻭﺍﺫﻛﺮ ﻓﻀﻴﻠﺔ ﺻﻨﻊ ﺍﻟﻠﻪ إﺫ ﺟُﻌﻠﺖ
إﻟﻴﻚ ﻻ‌ ﻟﻚ ﻋﻨﺪ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺣﺎﺟـــﺎﺕ
ﻓﻤﺎﺕ ﻗﻮﻡ ﻭﻣﺎ ﻣــﺎﺗﺖ ﻓﻀﺎﺋﻠﻬﻢ
ﻭﻋﺎﺵ ﻗﻮﻡ ﻭﻫﻢ ﻓﻲ ﺍﻟﻨﺎﺱ أموات

!!
IMG_1288.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,559
مستوى التفاعل
12,593
النقاط
113
[BGCOLOR=rgb(251, 160, 38)]فيلم ( In time ) [/BGCOLOR]
قصته غريبة وأحداثه تكاد تكون قليلة لكن فيه "رسالة" عبقرية ومخيفة وواقعية إلى حد الذعر في وقت واحد !..

الفيلم بدأ بأن الأنسان عمره الحقيقي مُسجل على الذراع الأيسر ( لكل الأبطال ولجميع المشاركين بالفيلم ) حيث يحرص المخرج على أن يريك الثواني والدقائق والساعات كيف تستنفذ من عمرك ..

والمرعب في الفكره استعمالهم العمر في التعاملات المادية بدل المال !!
بمعنى إنهم عندما يحصلوا على متطلباتهم الحياتية اليومية يقوموا بالسداد عن طريق الوقت المتبقي من عمرهم الموجود على ذراعهم....

مثلاً من يحتاج شراء أي شيئ يجب أن يستغني عن ٣٠ دقيقة او ساعة او يوم مقابل أن يحصل على هذا الشيء أو لو رغب في استعمال المواصلات فيجب أن يفرغ من ساعة اليد المسجل فيها " عمره " من أجل الوصول للمكان الذي يريد حيث لا يوجد أي تعامل بالنقود التعامل بالعمر فقط لا غير.

وأضاف المؤلف في شيء من الواقعية يشبه واقع الحياة تماماً ..
ان هذه الساعة الرقمية الخاصة بالعمر يوجد فيها طبقية (فقراء العمر وأغنياء العمر ..)
أي أنه هناك أشخاص لديهم عمر زمني أكثر من 100سنة وآخرين عايشين اليوم بيومه مجرد ما ينتهي وقتهم يموتوا ..

أحد المشاهد يظهر البطل وهو ينتظر أمهُ على المحطة ليمنحها من يده بعض الساعات والايام كي يلحقها قبل أن تموت لأنه كان متبقي من عمرها ساعة ونصف وبطارية العمر لديها ستنتهي حيث ستموت بشكل تلقائي ..

عندما استقلت الام الباص قاصده ابنها قال لها السائق سيدتي الإجرة تعادل استهلاك ساعتين من عمرك..
ولا تملكين سوى ساعة ونصف فقط فنظرت للناس حولها نظرة حيرة ورجاء، لكن لم يكترث أحد منهم ولم يمنحها أحد عدة دقائق من عمره ..

نزلت الأم وبدأت الجري مسرعة لمقابلة ابنها الذي قرر ان يهبها عشر سنوات من رصيد عمره المسجل على ذراعه حباً بها.
من بعيد شاهدا بعض وقاما بالجري باتجاه بعض والدقائق تعد والثواني تجري ومجرد ان وصلوا لبعض وحضنت ابنها وقعت بعدها
وماتت لاستنفاذها آخر ثانيه من عمرها ..

أكثر مشهد مؤلم في الفيلم كله ..
نظرة السيدة للناس في الباص وهم يتجاهلوا حيرتها، كان ممكن لأي شخص أن يمنحها دقائق من عمرهُ تساعدها للحصول على عشر سنوات اضافيه على حساب ابنها.!

ولكن في الواقع لا أحد يستطيع أن يمنحك العمر ..

[BGCOLOR=rgb(247, 218, 100)]الفيلم أوصل رسالة عظيمة جدا :[/BGCOLOR]
مهما صنعت في حياتك من خير او شر لبني البشر..
حينما تقع وتفشل أو تمر بأزمة ما، لن تجد أحد بجانبك ولن تجد إنسان يمنحك لحظة من عمره تسترجع فيها نفسك وقدراتك في محاولة للنجاح، لن تجد أحد يضحي ويمنحك دقائق من عمره في سبيل أن تتخطى أزمتك وتتعافى ..

يوم ما ستقع وتنتهي بطاريتك وتوشك صلاحيتك على النفاذ، لن ينقذك إلا نفسك وسعيك واجتهادك وحلمك ..

شخصين فقط سيكونا على أتم الاستعداد لتفريغ بطارية عمرهم من أجل أن تعيش انت وتحقق احلامك " أمك وأبوك " ..
الوحيدين المستعدين لمنحك دقائق وساعات لانهم يعتبرونك الأحق بكل دقيقة من حياتهم..... إنها الفطرة والمحبة المنقوله بطريقة الوراثية في الدم ..

إياك أن تضيع دقيقة من حياتك في العبث والحسرة والحزن والانتقام والندم على شيء..

اي أحد منا مرسوم على ذراعه ساعة موجود بها بطارية عمره وهو يراقب الثواني والأيام تتراجع أمام عينيه كان سيراجع حساباته بشدة.
الوقت عامل أساسي .. نحن نفقده بسهولة !!

IMG_1912.jpeg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )