أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

أوراق ملونــــة

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
فـ.ـي الحياه يمكنك اصطناع البسمه
ولكن لايمكنك اصطناع السعادة
يمكنك ان تكذب على الاخرين⚘️
ولكن لايمكنك الكذب على نفسك
الأبيض و الأسود ليست مجرد ألوان
⚘️ بل نمط حياة !
⚘️العقل والقلب ليس اختيار أو إجبار
بل ميزان ذاتك في كل شيء !
الحب والكره ليس ردة فعل أو اختيار
بل هي بذور في قلبك فاختار بماذا تسقيها ⚘️
‌‎سلامًا لمن يخفون أحزانهم وبراكين هموم
بالهدوء والابتسامات !​

IMG_3113.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
رافق من يشعرك بخفة الأيام رغم ثُقلها !
ولذتها رغم مرارتها .. وجمالها رغم تشويّه الظروف !
رافق البسطاء، السعداء، الملهمين !
الذين يتبصرون الجمال في أصغر التفاصيل !
ويسعدون بأقل التكاليف !

IMG_3114.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
إنني أصر على رأيي بأن حياة الرفاهية و الثراء لها قدرة كبيرة على تهذيب النفس و تقويم السلوك.
هب أننا وضعنا إنساناً مشرداً رث الثياب في بيئة نظيفة، ثم خلعنا عنه أسماله البالية وأبدلناها بأخرى جديدة، ثم أطعمناه مرق اللحم كل يوم، وقمنا باحتضانه كواحد من أفراد الشعب المحترمين، فهل هذا الإنسان سيتمنى أن يعود إلى حياته الأولى حيث المرض و الشقاء؟
لا شك حينها أن نفسه ستتهذب شيئاً فشيئاً، وستحيا بداخله مرة أخرى روح الإنسان الطيبة، و عند ذاك ستجده هو نفسه يأنف من أن يعود إلى حياة الشارع مجدداً، وقد يدفعه ضميره الإنساني إلى أن يمد يد العون لأولئك الذين كان يعاني مثلهم في الماضي، وأن يحاول بقدر استطاعته أن ينتشلهم من حياة الفقر و الشقاء.
و اننا بالقياس على ذلك نستطيع أن نرى ما يسببه الفقر من تردي للطباع الإنسانية الجيدة، فهو قادر على أن يدفع بأفضل إنسان لإرتكاب الجريمة في سبيل أن يحصل على طعامه و شرابه.

دوستويفسكي .. ذكريات شتاء عن مشاعر صيف !
IMG_3202.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
و ما أكثر الأشياء التي كنت أتمناها أما الآن فقد أصبحت لا أرغب في شيء وأصبحت لا أريد أن أرغب في شيء !

IMG_0863.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
أخلاقيات رفيعة !

*١- قيل لرجل:* ما نراك تعيب أحدآ؟ فقال: لست راضيا عن نفسي حتى أتفرغ لذم الناس.

*٢- قال الولد لأبيه:* صاحب القمامة عند الباب، فرد الأب: يا بني نحن أصحاب القمامة، وهو صاحب النظافة جاء ليساعدنا.

*٣- لا يحتاج الإنسان إلى شوارع نظيفة* ليكون محترما، ولكن الشوارع تحتاج إلى أناس محترمين لتكون نظيفة.

*٤- كن في الحياة كاللاعب وليس كالحكم،* لأن الأول يبحث عن هدف، والآخر يبحث عن خطأ.

*٥- نقاط الماء تنحت الصخر ليس بقوتها* ولكن بتواصلها، فالكلمة البسيطة والأفعال الطيبة بدوامها تفتح القلوب وتذيب الصخور. فهل من معتبر؟

IMG_3205.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
‏اذا ضاق عليك أمر فتصدق
ففي الصدقة تيسير للأمور وراحة للصدور....🌸

﴿فأمّا من أعطى واتقى وصدّق بالحسنى﴾

الصدقة...🌸
قد تفتحُ رزقاً كان مُعلقاً
أو تُشفي مريضاً
أو تُزيح هماً.. أو تمسحُ إثماً...

تصدقوا فانتم بحاجة الى اجر الصدقة
أكثر ممن تتصدقون عليهم..🌸

كلما زادت الصدقة زاد الرزق،
كلما زاد الخشوع في الصلاة زادت السعادة،
كلما زاد بر الوالدين زاد التوفيق بحياتك

ربما تنام وعشرات الدعوات ترفع لك ،
من فقير أعنته، أو جائع أطعمته ،أو حزين أسعدته ،
أو مكروب نفست عنه
فلا تستهن بفعل الخير مهما صغر حجمه
(( الله في عون العبد ما كان العبد في عون اخيه ))
اللهم اجعلنا من المتصدقين المنفقين في سبيلك !

IMG_3206.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
معضلة المشاي نحو كعبة أبي الأحرار الامام الحسين عليه السلام
فهو بين شوق يتجاذب شغاف قلبه ليصل إلى بغيته
وبين نيل أجر وثواب أعده له مولاه جل في علاه لكل خطوة يرفع فيها قدمه تارة حجة ويضعها تارة عمرة واجرهن الذي يعادل ألف حجة والف عمره !
فهو بين أمرين
أيُسرِع بخطاه ويكبرها علها تطوى له بينه وبين محبوبه كل تلك المسافات
أم يمشي هوينا هوينا عله يحصد من أجر العمرات والحجات بعدد ما يخطو من الخطوات

#صلى_الله_عليك_يا_أبا_عبد_الله
#زيارة_الأربعين المقدسة

IMG_3207.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
كل محدودي الذكاء أو غير المهرة يشعرون بفوقية شديدة وتعال على الآخرين. الأشخاص الأذكياء يشعرون دومًا بعدم الرضا عن النفس وبأنهم ليسوا بهذه البراعة، ولربما حسبوا ان ما يقومون به ببساطة هو شيء سهل يقوم به أي واحد آخر.
تذكر الفيلسوف اليوناني الذي قال : "إني أعرف أني لا أعرف". يقول كونفوشيوس: "المعرفة الحقيقية هي أن تدرك مدى جهلك".
ويقول برتراند راسل: "مصيبة عصرنا هو أن من لا يفهمون يشعرون بالتفوق، بينما الأذكياء فعلاً تملؤهم الشكوك".

IMG_3208.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
عندما كنت صغيرة بدا لي أن الأب مثل مصباح الثلاجة، ففي كل بيت مصباح في الثلاجة لكن لا أحد يعرف تماماً ماذا يفعل حين ينغلق باب الثلاجة.
كان أبي يغادر البيت كل صباح وكان يبدو سعيدا"برؤيتنا ثانية" حين يعود مساء".
ةكان يفتح سدادة قارورة المخللات على المائدة حين يعجز الجميع عن فتحها.
كان الوحيد في البيت الذي لا يخشى النزول بمفرده إلى القبو.
كان يجرح وجهه وهو يحلق ذقنه، لكن أحداً لم يتقدّم ليقبله أو يهتم بما حصل له.
حين يمرض أحدنا نحن الأولاد كان هو من يذهب للصيدلية لإحضار الدواء.
كان دائماً مشغولاً، كان يقطع أغصان الورد في الممر لباب المنزل ليومين ویعاني من وخزات الأشواك ونحن نسير للباب الأمامي للمنزل.
وهو الذي كان (يُزيت) عجلات مزلاجي كي تجري على نحو أسرع. وحين حصلت على دراجتي الهوائية كان هو الذي يركض إلى جانبي، وقطع ألف كيلومتر على الأقل قبل أن أسيطر عليها وحدي وأتعلم القيادة.
هو الذي كان يوقع بيانات علاماتي المدرسية.
وقد أخذ لي صوراً لا تحصى من دون أن يظهر في واحدة منها. وهو الذي كان يشد لأمي حبال الغسيل المرتخية.
وكنت أخاف من آباء كل الأولاد، إلا أبي لا أخاف منه.
أعددت له الشاي ذات مرة وكان عبارة عن ماء فيه سكر دون شاي، ومع ذلك جلس في المقعد الصغير وأخبرني أنه كان لذيذاً، وبدا مرتاحاً جداً.
عندما كنت ألهو بلعبة البيت كنت أعطي الدمية الأم مهمات كثيرة، ولم أكن أعرف ماذا أوكل من الأعمال للدمية الأب، لذلك كنت أجعله يقول: إنني ذاهب للعمل الآن، ثم أقذف به تحت السرير!
وذات صباح، عندما كنت في التاسعة من عمري لم ينهض أبي ليذهب الى العمل، ذهب إلى المستشفى ووافته المنية في اليوم التالي.
ذهبت إلى حجرتي وتلمست تحت السرير بحثاً عن الدمية الأب، وحين وجدته نفضت عنه الغبار ووضعته على الفراش.
لم أكن أتصور أن ذهابه سيؤلمني الى هذا الحد، لكن ذهابه لا يزال يؤلمني جدا حتى الآن وافتقده.
لم يكن أبي يفعل شيئاً، فلماذا افتقدته الكتبت الكاتبة والصحفية الأمريكية الراحلة "إيرما بومبيك"
هكذا كتبت الكاتبة في حق الوالد وهل أعطته حقه أم لا ؟
IMG_3213.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
ذات يوم وبينما كان عملاق الأدب الروسي " ليو تولستوي" يسير في قريته التي تسمى 《 ياسنايا بوليانا 》 شاهد صبياً صغيراً ينهال ضرباً على إبن آحد عمال المزرعة التي كان يمتلكها والد تولستوي, وهو يقول له : كيف تجرؤ على أن تمد يدك القذرة الى كرتي وتلعبُ بها ؟!

عاد تولستوي الى بيته متأثراً مما شاهدهُ, وأمسك بقلمه ليكتب قصة الطفولة والتي كانت أول أعماله الادبية وهو شاب لم يناهز بعد عامه الرابع والعشرين, كتب تولستوي يقول : 《 ما أقسى طبيعة البشر لقد كانا طفلين أحدهما اعطته الحياة كل شيء, والثاني حرمته الحياة كل شيء ولقد كانت هذه هي جريمته الوحيدة ومن أجلها استحق العقاب 》

وفي صباح اليوم التالي كان تولستوي يقف بجوار الصبي المحروم, ويلعب معه بكرة جديدة اشتراها له .

IMG_3214.jpeg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 1 ( الاعضاء: 0, الزوار: 1 )