أداة تخصيص استايل المنتدى
إعادة التخصيصات التي تمت بهذا الستايل

- الاعلانات تختفي تماما عند تسجيلك
- عضــو و لديـك مشكلـة فـي الدخول ؟ يــرجى تسجيل عضويه جديده و مراسلـة المديــر
او كتابــة مــوضـــوع فــي قســم الشكـاوي او مـراسلــة صفحتنـا على الفيس بــوك

أوراق ملونــــة

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
حذاء الطفلة جديد..
شعرها مصفف بعناية..
سروالها جميل..
هندامها مرتب..

ولا شيء من هذا ينطبق على الأب تماماً..!

يحمل حقيبتها الفارغة خشية أن تتعب...
يبتسم رغم هموم الحياة..
ويسير بها نحو الدنيا على أنّها أكبر إنجازاته..

إذا قالت لك يوما:
كنتُ أميرة في بيت أبي..
فصدّقها... إنها حقيقة

ها قد بدأ العام الدراسي الجديد متمنين للجميع النجاح والتفوق !

IMG_3625.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
ممرضة استرالية قامت بتأليف كتاب بعنوان (أكثر خمسة أشياء نندم عليها عندما نكبر). يتضمن الكتاب ملخصًا:

تم سؤال العديد من كبار السن قبل وفاتهم عن أبرز الأشياء التي ندموا على فعلها (أو عدم فعلها) لو عادوا إلى سن الشباب. الملاحظ وجود خمس رغبات اشترك في ذكرها معظم كبار السن وهي:

أولًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعيش لنفسي ولا أعيش الحياة التي يتوقعها أو يريدها مني الآخرون. فقد عبّر معظمهم عن ندمه على إرضاء الغير (كرؤسائهم في العمل) أو الظهور بمظهر يُرضي المجتمع أو من يعيشون حولهم.

ثانيًا:
تمنيت لو أنني خصصت وقتًا أطول لعائلتي وأصدقائي بدلًا من إضاعة العمر كله في روتين العمل المجهد.

ثالثًا:
تمنيت لو كانت لديّ الشجاعة لأعبّر عن مشاعري بصراحة ووضوح. فالكثيرون كتموا مشاعرهم لأسباب مثل تجنّب مصادمة الآخرين، أو التضحية لأجل أناس لا يستحقون.

رابعًا:
تمنيت لو بقيت على اتصال مع أصدقائي القدامى أو تجديد صداقتي معهم، فالأصدقاء القدامى يختلفون عن بقية الأصدقاء كوننا نشعر معهم بالسعادة ونسترجع معهم ذكريات الطفولة الجميلة. ولكننا للأسف نبتعد عنهم في مرحلة العمل وبناء العائلة حتى نفقدهم نهائياً أو نسمع بوفاتهم فجأة.

وأخيرًا:
تمنيت لو أنني أدركت مبكراً المعنى الحقيقي للسعادة، فمعظمنا لا يدرك إلا متأخرًا أن السعادة كانت حالة ذهنية لا ترتبط بالمال أو المنصب أو الشهرة. إن السعادة كانت اختيارًا يمكن نيله بجهد أقل وتكلفة أبسط، ولكننا نبقى متمسكين بالأفكار التقليدية حول تحقيقها.

IMG_3627.jpeg
 

ناطق العبيدي

Well-Known Member
إنضم
16 نوفمبر 2013
المشاركات
5,181
مستوى التفاعل
1,626
النقاط
113
راقت لي كلماتك من أول عنقود لآخره

دمت في حمى الرحمن
تقبل وافر أحتراماتي
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
يقول احدهم
مرت عدة أشهر على زواجي
وزوجتى الآن نائمة بجنبي و أنا أتابع فيلم على التلفاز فجأة أهتز هاتفي
أحدهم أرسلت رسالة " انا إيمان سمعت أنك تزوجت لكني مازلت مشتاقة لك "
إنها صديقة قديمة فتاة جميلة و أنيقة
أغلقت الرسالة لكي أتأكد من أن زوجتي مازالت نائمة فعلآ . نظرت إليها فإذا هي في سبات عميق من تعب النهار وأعراض الحمل تأملتها كثيراً
من أعطاها هذا الأمان لتنام بهذا النوم العميق في بيت جديد عنها بعيدة عن بيتها الذي قضت فيه ٢٦ سنة وأهلها الذين نشأت بينهم . .
ما الذي جعلها لتترك كل شيئ و تأتي معي لبيت جديد عنها لتهتم بي تطبخ وتغسل وتسهر على راحتى
بل و فوق هذا هي جد مطمئنة وواثقة أنها نائمة بجانب رجل يتكفل بحراستها !!
فأمسكت هاتفي وقمت بحظر صاحبة الرسالة والتفت إلى زوجتي ونمت إلى جانبها فأنا رجل لا أخون زوجتي التي وثقت بي وتركت اهلها وبيتها وإخواتها من اجلي
لن أدمر عائلتي إني أخاف الله رب العالمين !

IMG_3664.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
اعتاد سقراط ان يقف على حجر كبير في زاوية السوق، وإلقاء خطب عامة حول مواضيع مهمة في الحياة والفلسفة، وكان الناس في السوق يمرون ويستمعون لبضع دقائق ثم يغادرون، ولم يبدوا الكثير من الاهتمام لفلسفته.

عندما لاحظ أن الناس لا يُولون الكثير من الاهتمام لفلسفته، قرر #سقراط أن يجرب شيئًا مختلفًا، فأعلن للجمهور أنه سيروي قصة شيقة للغاية، أولئك الذين سمعوا إعلانه اقتربوا بفارغ الصبر لسماع قصته.

وبدأ قصته هكذا:
كان هناك تاجر لديه الكثير من البضائع للبيع، وقرر الذهاب إلى مدينة أخرى أكبر لبيعها، حزم بضاعته وحملها على كتفه وغادر قبل الفجر، كان الطريق الوحيد إلى المدينة يتطلب منه أن يتسلق #جبلًا_كبيرًا، وبينما كان يسير، وجد رجلاً آخر بحمار متجه إلى نفس المدينة، مشيا معًا واصبحوا أصدقاء، ثم طلب التاجر من الرجل الآخر أن يؤجر حماره ليحمل بضاعته حتى تصل إلى #المدينة_الأخرى، وافق الرجل على ذلك مقابل مبلغ معين من المال.

في هذه المرحلة؛
وجد سقراط أن جمهورًا أكبر قد تجمع حوله للاستماع إلى القصة، وكثير من الناس ينسون واجباتهم أثناء الاستماع إلى قصته، الأشخاص الذين اعتادوا القدوم والمغادرة في غضون بضع دقائق، نسوا أيضًا أعمالهم وظلوا في اماكنهم للاستماع إلى القصة.

تابع سقراط قصته:
عليهم تسلق جبل شديد الانحدار للوصول إلى وجهتهم، وضع التاجر بضاعته على الحمار وبدأوا بالخروج في الصباح، كان من السهل المشي في الصباح، مع تقدم اليوم، أصبح من الصعب عليهم #تسلق_الجبل، كانوا يتعرقون ويتعبون بشدة، عندما أشرقت الشمس فوق رؤوسهم، قرروا أخذ قسط من الراحة.

كان لدى سقراط الآن المزيد من الناس مجتمعين حوله، ويستمعون بفارغ الصبر إلى قصته.

أكمل قصته:
كان الوقت ظهرا وكانوا متعبين، قرروا أخذ قسط من الراحة، لكن لم تكن هناك أشجار أو ظل يمكنهم الجلوس والراحة تحته، لم يكن هناك سوى #ظل_الحمار الذي يحمل البضائع.

تحت ظل ذلك الحمار، كان هناك مكان لرجل واحد فقط، أخبر صاحب الحمار التاجر أن ظل الحمار له لأنه صاحب الحمار، لكن التاجر اختلف قائلاً إنه #استأجر_الحمار فيكون له ظل الحمار.
قال صاحب الحمار إنه يؤجر الحمار فقط، وليس الظل، لكن التاجر قال إنه عندما استأجر الحمار، كان ذلك يشمل ظل الحمار، دخل الرجلان في جدال شرس من أجل ظل الحمار، كلاهما جادل بأنه يخصه قانونا.

عند هذه النقطة:
كان هناك حشد كبير جدًا حول سقراط، ثم نزل من على الحجر حيث كان واقفًا ومشى بعيدًا، تبعه الناس وطلبوا استكمال القصة، تظاهر بعدم الانتباه لهم واستمر في المشي، #كان_الناس يتابعونه ويطلبون منه إكمال القصة أكثر، ضغطوا عليه بشدة حتى يقص عليهم نهاية القصة، فتوقف عن المشي والتفت إليهم وقال:
كنت أتحدث إليكم أيها الناس عن أشياء مهمة وخطيرة مثل الحياة والفلسفة، لكنكم لم تعيروا أي اهتمام، لكن عندما بدأت في سرد #قصة_خيالية عن حمار وظلّه، أصبحتم متشوقين جدًا للاستماع، أنتم تهتمون أكثر بالأشياء السخيفة وتتجاهلون الأشياء المهمة في الحياة.

العبرة يجب أن تولي مزيدا من الاهتمام للأشياء المهمة في الحياة، بدلا من الأمور التافهة !

IMG_3665.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
في إحدى أركان مترو الأنفاق المهجورة..كان هناك صبي هزيل الجسم.. شارد الذهن.. يبيع أقلام الرصاص.. ويشحذ .

مرَّ عليه أحد رجال الأعمال.. فوضع دولارا في كيسه ثم استقل المترو في عجله ، وبعد لحظة من التفكير ، خرج من المترو مرة أخرى ، وسار نحو الصبي ، و تناول بعض أقلام الرصاص ، وأوضح للشاب بلهجة يغلب عليها الاعتذار أنه نسي التقاط الأقلام التي أراد شراءها .

وقال: "إنك رجل أعمال مثلي ولديك بضاعة تبيعها وأسعارها مناسبة للغاية" ثم استقل القطار التالي ، بعد سنوات من هذا الموقف وفي إحدى المناسبات الاجتماعية تقدم شاب أنيق نحو رجل الأعمال وقدم نفسه له قائلًا: إنك لا تذكرني على الأرجح ، وأنا لا أعرف حتى اسمك، ولكني لن أنساك ما حييت.

إنك أنت الرجل الذي أعاد إلي احترامي وتقديري لنفسي. لقد كنت أظن أنني (شحاذًا) أبيع أقلام الرصاص إلى أن جئت أنت وأخبرتني أنني (رجل أعمال) .

قال أحد الحكماء ذات مرة:
إن كثيرًا من الناس وصلوا إلى أبعد مما ظنوا أنفسهم قادرين عليه......
لأن شخصًا آخر اخبرهم أنهم قادرون على ذلك ،
الكلمة الطيبة صدقة،
وبكلماتك قد تبني أو تهدم .. فاختر كلماتك برفق وعناية"

IMG_3706.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
تذكر في كل محنة .. أن كل مرٍ سيمر .. حتى أنت ستصبح ذكرى ، فهوّن على نفسك ❤

IMG_3834.jpeg
 

The last Don

Maybe I
إنضم
9 أكتوبر 2014
المشاركات
40,561
مستوى التفاعل
12,597
النقاط
113
إياك أن يضيع عمرك بالإنتظار ، لا تنتظر أن يتغير حالك فجأة ، أو أن يكلمك أحدهم ، أو اللحظة المثالية لتبدأ أو معجزة تقلب الأحوال .. الإنتظار يُميت صاحبه حيّاً .. بادر وغيّر حالك بيدك ❤

IMG_3836.jpeg
 

الذين يشاهدون الموضوع الآن 2 ( الاعضاء: 0, الزوار: 2 )