رد: الزجـــاجة الزرقـــاء .. قصة بقلمي علي موسى الحسين
سمو الاســـتاذ الأسدي
كعادتك تثبت مجدداً كل هذا التمكن والتميز في رصد ملامح الحكاية
قد لا أبالغ حين أقول يثملني هذا النوع من المداخلات التي تتميز بالتحليل
وفك أجزاء النص بهذا الاسلوب الآسر
الزجاجة الزرقاء
نص يبحر في عمق الأنثى
في كل التغيرات والارهاصات التي تداهم قلبها
ويرصد مشاعرها الخافته البعيدة عن عيني الرجل
ويؤكد كم هي مخلوق جميل ربما لا يبحث عن الحب بقدر ما يبحث عن الأمان والاهتمام
تذوقت مداخلتك الرائعة على وقع كوب من القهوة
لأقتفي مع كل سطر فيها
أثر تلك المجرة الساحرة التي تسكن قلبك
تفوق ردك حتى على النص وعلى قلبي أيضاً
شكراً لأنك هنا بكل بهاء روحك وابداعك وجمالك
قوافل امتنان لسموك ومن وريد العطر جوري
أديبنا المبدع
عدسةٌ ذكية
بارعةٌ
اصطادتْ الأحداث المثيرة
في اللحظات المناسبة
الزجاجة الزرقاء
هي الصندوق الأسود
الذي بنيتْ فيه الحكاية
كل خطوة تشدُّ النبض
فيصعد ويهبط
كما هي الأحداث
المنصوبة على أحاسيس شفافة
مزدانة برومانسية جذابة
تُغري بالاستمرار بالقراءة
الى اخر حدث
عقدة القصة رُبطتْ بإحكام
بين الفتاة وصديقتها
لنكتشف أخيراً
النهاية السعيدة
بكون حبيبها هو أخٌ لصديقتها
أعترف لك يا علي
أيها الرائع
بأنك قد سيطرْتَ بذكاء على احساسي
وحركة نبضي بأحداث قصتك الرائعة
المكتوبة بلغة ساحرة ومشاهد باذخة بتجليات الحب
ولحظة الاعتراف الأولى
أحسنتَ
أحسنتَ
أسلوبك رائع ومشوِّق
يدعوني للقراءة بتمعن وهدوء
كأن على رأسي طير
أنتظر من سموك المزيد عزيزي
تحياتي و تقديري
بوسااتي
سمو الاســـتاذ الأسدي
كعادتك تثبت مجدداً كل هذا التمكن والتميز في رصد ملامح الحكاية
قد لا أبالغ حين أقول يثملني هذا النوع من المداخلات التي تتميز بالتحليل
وفك أجزاء النص بهذا الاسلوب الآسر
الزجاجة الزرقاء
نص يبحر في عمق الأنثى
في كل التغيرات والارهاصات التي تداهم قلبها
ويرصد مشاعرها الخافته البعيدة عن عيني الرجل
ويؤكد كم هي مخلوق جميل ربما لا يبحث عن الحب بقدر ما يبحث عن الأمان والاهتمام
تذوقت مداخلتك الرائعة على وقع كوب من القهوة
لأقتفي مع كل سطر فيها
أثر تلك المجرة الساحرة التي تسكن قلبك
تفوق ردك حتى على النص وعلى قلبي أيضاً
شكراً لأنك هنا بكل بهاء روحك وابداعك وجمالك
قوافل امتنان لسموك ومن وريد العطر جوري
